الضابط الأكثر دموية و الأشهر باستخدام سياسة الأرض المحروقة وصاحب العدد القياسي بعدد القتلى من السوريين وبشكل خاصة في صفوف المدنيين بسبب اعتماده الكبير على سلاح الجو بقصف الأماكن التي ينوي التقدم لها بكثلفة غير طبيعية حتى بات يعرف بالمجرم الأكبر في صفوف المعارضة.
تسريبات كثيرة عن طرحه كرئيس لسورية كبديل لبشار الأسد فقد نشر موقع “المصدر الإسرائيلي للدراسات البحثية” تقريراً عما أسماه بالرئيس الجديد القادم لسوريا، وهو الرئيس الذي رجّح الموقع، القريب الصلة من مكتب نتانياهو، أنه سيكون سهيل الحسن.
وقال الموقع إنه، وفي الأسابيع الأخيرة، تم الإعلان عن العديد من المبادرات الدولية كحلول للصراع القائم في سوريا، موضحاً أنه وفي الآونة الأخيرة أطلق بعض العلويين، من طائفة الأسد، حملة لتعيين العقيد سهيل الحسن رئيساً لسوريا حسبما ذكرت وكالة أونا.
وأنشأت ضمن هذه الحملة صفحات تؤيد هذه الخطوة على موقعي فيس بوك وتويتر.
وبحسب تقارير مختلفة في الصحف العربية، ترى روسيا وإيران، حليفتا سوريا، أن الحسن هو المرشح الأنسب لهذا المنصب.