الدولة الإسلامية في العراق والشام تسيطر على كمية كبيرة من الأسلحة الكيماوية من مجمعا للاسلحة الكيماوية
المجمع بنيا في عهد الرئيس صدام حسين في بداية ثمانينيات القرن الماضي ويدعى مجمع المثنى حيث يقع على مسافة 96 كيلومترًا شمالي بغداد،
وهو ما أثار قلق الإدارة الأمريكية. و يحتوى مجمع المثنى على مئات الأطنان من المواد السامة، والمجمع بدأ بإنتاج غاز الخردل وغيره من الغازات السامة ومنها غاز السارين في مطلع الثمانينات بعد أشهر على وصول صدام حسين إلى الرئاسة، بحسب وثيقة لوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية ‘سي آي أيه’.
وبلغ برنامج الأسلحة الكيميائية ذروته في العراق ، خلال الحرب الإيرانية العراقية في نهاية الثمانينيات حيث تم إنتاج حوالي 209 طن من غاز السارين
عام 1987 و 394 طنا عام 1988
وقد أظهرت دولة العراق و الشام الإسلامية طموحا كبيرا في السيطرة على أسلحة كيماوية بسوريا، ما دفع الخبراء إلى التحذير من أن التنظيم قد يستخدم السلاح ا في لتنفيذ هجمات ضخمة وعلى نطاق واسع في العراق و سورية
وقالت جنيفر بساكي في بيان: “بلغنا ان تنظيم الدولة الاسلامية في العراق والشام احتل مجمع المثنى”. لكنها لفتت الى انها لا تعتقد ان في وسع المجاهدين من انتاج أسلحة كيماوية يمكن أستخدامها بسبب تقادم المواد التي قد تكون لا تزال موجودة في المصنع. ومن المؤكد بأن الدولة الإسلامية ستنقل كمية من هذا السلاح لسورية كون أمارات التنظيم في سورية شبه مستقرة و أكثر تنظيما من أمارات التنظيم في العراق المسيطر عليها حديثا و كونه أنه له شركاء في المناطق التي سيطر من البعث العراقي و العشائر و الفصائل الاخرة
و سيطرة الدولة الإسلامية على هذا السلاح يساعدها على توطيد أركان الدولة التي تطمح في إيجادها في الشرق الأوسط و قد وردت عدة تقارير بأن التنظيم الإسلام يزداد قوة و سطوة في المنطقة وخاصة بعد أن حصلت على كمية جيدة من مضادات الطيران أستنغر الأمريكية من عدة ثكنات عسكرية في العراق والتي ستساهم بترجيح الكفة لصالح التنظيم في المنطقة
ارسل لي صديق هذا التعليق وانا مقتنع به :هذا تقرير منقول و لكن مصدره عميل مفتري و يعمل ضمن اجندة صهيو – صفوية لتتيح للمالكي ضرب المجاهدين و تدعي ان مصدرها داعش و هكذا ستكون الذريعة و يعلم كل متابع للشؤون العراقية ان الامم المتحدة و الولايات المتحدة و كل الاذيال اكدوا و اغلقوا المف مؤكدين ان العراق مان خاليا من اسلحة الدمار الشامل او امكانية تصنيعها و بهذا تم وذع كا الوثائق الخاصة و العامة و اغلق اغلاقا محكما و كتب عليه لا يفتح الا بعد مرور ستين عاما . و فهمكم كفاية
احتلت الولايات المتحده الامريكيه العراق وفعلت به ما فعلت بحجة وجود اسلحه كيماويه وتبين عدم وجود هذه الاسلحه في العراق وهنا لا بد من التساؤل ما المغزى من التهويل الاعلامي حول داعش وكذلك السلاح الكيماوي , وهل المطلوبان تدمير المدن التي ثارت على طاغية العراق؟؟؟؟؟؟؟
احتلت الولايات المتحده الامريكيه العراق وفعلت به ما فعلت بحجة وجود اسلحه كيماويه وتبين عدم وجود هذه الاسلحه في العراق وهنا لا بد من التساؤل ما المغزى من التهويل الاعلامي حول داعش وكذلك السلاح الكيماوي , وهل المطلوبان تدمير المدن التي ثارت على طاغية العراق؟؟؟؟؟؟؟
احتلت الولايات المتحده الامريكيه العراق وفعلت به ما فعلت بحجة وجود اسلحه كيماويه وتبين عدم وجود هذه الاسلحه في العراق وهنا لا بد من التساؤل ما المغزى من التهويل الاعلامي حول داعش وكذلك السلاح الكيماوي , وهل المطلوبان تدمير المدن التي ثارت على طاغية العراق؟؟؟؟؟؟؟
احتلت الولايات المتحده الامريكيه العراق وفعلت به ما فعلت بحجة وجود اسلحه كيماويه وتبين عدم وجود هذه الاسلحه في العراق وهنا لا بد من التساؤل ما المغزى من التهويل الاعلامي حول داعش وكذلك السلاح الكيماوي , وهل المطلوبان تدمير المدن التي ثارت على طاغية العراق؟؟؟؟؟؟؟
تقول كل هذا و انت ساكت !!
ماذا ستفعل ان تكلمت … الله يجيرنا .:)
وهذا احد الاسباب لجعل الامريكان الدخول الى عش الدبابير وتجميعهم للقضاء عليه بمساعدة الفصائل المسلحة
الامريكان يهولون امر داعش لامر في نفس يعقوب طبعا
والله غالب على امره ولكن اكثر الناس لا يعلمون
ارسل لي صديق هذا التعليق وانا مقتنع به :هذا تقرير منقول و لكن مصدره عميل مفتري و يعمل ضمن اجندة صهيو – صفوية لتتيح للمالكي ضرب المجاهدين و تدعي ان مصدرها داعش و هكذا ستكون الذريعة و يعلم كل متابع للشؤون العراقية ان الامم المتحدة و الولايات المتحدة و كل الاذيال اكدوا و اغلقوا المف مؤكدين ان العراق مان خاليا من اسلحة الدمار الشامل او امكانية تصنيعها و بهذا تم وذع كا الوثائق الخاصة و العامة و اغلق اغلاقا محكما و كتب عليه لا يفتح الا بعد مرور ستين عاما . و فهمكم كفاية
احتلت الولايات المتحده الامريكيه العراق وفعلت به ما فعلت بحجة وجود اسلحه كيماويه وتبين عدم وجود هذه الاسلحه في العراق وهنا لا بد من التساؤل ما المغزى من التهويل الاعلامي حول داعش وكذلك السلاح الكيماوي , وهل المطلوبان تدمير المدن التي ثارت على طاغية العراق؟؟؟؟؟؟؟
احتلت الولايات المتحده الامريكيه العراق وفعلت به ما فعلت بحجة وجود اسلحه كيماويه وتبين عدم وجود هذه الاسلحه في العراق وهنا لا بد من التساؤل ما المغزى من التهويل الاعلامي حول داعش وكذلك السلاح الكيماوي , وهل المطلوبان تدمير المدن التي ثارت على طاغية العراق؟؟؟؟؟؟؟
احتلت الولايات المتحده الامريكيه العراق وفعلت به ما فعلت بحجة وجود اسلحه كيماويه وتبين عدم وجود هذه الاسلحه في العراق وهنا لا بد من التساؤل ما المغزى من التهويل الاعلامي حول داعش وكذلك السلاح الكيماوي , وهل المطلوبان تدمير المدن التي ثارت على طاغية العراق؟؟؟؟؟؟؟
احتلت الولايات المتحده الامريكيه العراق وفعلت به ما فعلت بحجة وجود اسلحه كيماويه وتبين عدم وجود هذه الاسلحه في العراق وهنا لا بد من التساؤل ما المغزى من التهويل الاعلامي حول داعش وكذلك السلاح الكيماوي , وهل المطلوبان تدمير المدن التي ثارت على طاغية العراق؟؟؟؟؟؟؟