اختلفت تصريحات الإدارة الأمريكية بشأن توسيع الضربة العسكرية لمواقع النظام في سورية التي بدأتها فجر اليوم السبت.
أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية اليوم السبت, عدم نيتها توسيع الضربة العسكرية التي استهدفت النظام فجر اليوم السبت وقال جيمس ماتيس وزير الدفاع خلال بيان له إن الضربات حصلت دفعة واحدة ولانية لنا بتوسيعها واعتبر أن هذه الضربة هي للحد من نشاط الأسد الكيماوي.
من جانبه قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن هذه الضربة لن تكون الأخيرة فهذه بداية الطريق وليست نهايته وهي رسالة أولى للنظام والأسد وهي مستمرة.
وكانت الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا؛ قد شنّت فجر اليوم عدة ضربات عسكرية, وبشكل محدود لمواقع قوات النظام في سورية, في دمشق وريفها وحمص.
المركز الصحفي السوري