• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الإثنين, سبتمبر 15, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

حول الهجمات على المدنيين في الحروب السورية

16 أبريل، 2016
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

يكمن وراء الإدانات الواسعة للهجمات على المدنيين التي تقوم بها قوات من المعارضة المسلحة، إقرار ضمني بنزاهة تلك القوات ووطنيتها وإنسانيتها، إلى آخر ما هنالك من أوصاف إيجابية، بمقابل وحشية مسلم بها ومتفق عليها لقوات النظام وميليشياته الطائفية المنفلتة. وكأن خروج النظام الذي قتل، إلى اليوم، نصف مليون سوري ـ غالبيتهم الساحقة من المدنيين العزل- على كل القوانين والأعراف وأخلاقيات الحروب ومبادئ الوطنية، أمر بديهي لا يستحق النقاش، ولا حتى مجرد التنويه، لأنه من طبيعة الأمور.
هذا خطير، وخطير جداً. فالنظام الكيماوي هو الذي يمسك ببقايا الدولة، بما في ذلك ترسانة ضخمة من الأسلحة المعدة لحروب مع جيوش دول أخرى، وهو يستخدمها جميعاً في ضرب المناطق الآهلة بالسكان، وكانت حصيلتها، إلى الآن، تدمير ثلاثة أرباع العمران في سوريا، الأمر الذي يفسر تهجير أكثر من نصف السكان خارج موطنهم، غير نصف المليون من القتلى وأضعافهم من الجرحى والمعطوبين.
وبموازاة ترسانة الأسلحة، ما زال النظام يتمتع بالشرعية الدولية بوصفه الحكومة السورية وعبره تمر المساعدات المقدمة من الأمم المتحدة والمفترض أن تصل إلى أولئك المنكوبين الذين يستحقونها، ويعرف العالم أنها لا تصل إليهم، بل تسطو عليها عصابات الشبيحة وتبيعها، أو تصل إلى بيئات موالية آمنة من البراميل المتفجرة والقصف الجوي.
فإذا أراد المرء توزيع المسؤوليات عن قصف المدنيين على مختلف أطراف الصراع في سوريا، توجب تحميل النظام المسؤولية الأولى، بل الحصرية، لأنه الجهة الوحيدة المفترض أن تتحمل المسؤولية عن حماية السكان، ناهيكم عن عدم استهدافهم بصورة منهجية. بكلمات أخرى: لا يمكن محاسبة مجموعات مسلحة ما دون الدولة، مثل محاسبة الدولة. بل أكثر من ذلك: حتى الانتهاكات التي تقوم بها أي مجموعات مسلحة، تؤول مسؤوليتها إلى الدولة التي فشلت في حماية السكان منها. أليس الفشل الأمني في مواجهة عمليات إرهابية تقصيراً يدفع قادة الأجهزة الأمنية أو وزراء الداخلية إلى الاستقالة وتقديم الحساب، في الدول الطبيعية التي تعرف معنى الدولة ومتطلبات السلطة عليها؟
واقع الحال معكوس تماماً في سوريا. فالجميع يتعامل مع نظام البراميل والكيماوي بوصفه قبضاي الحارة الذي لا يطاله القانون ولا يخضع لأي أعراف أو أخلاقيات، ويضرب من يشاء ويسطو على ما يشاء، بلا أي ضوابط. مع أن نمط قبضاي الحارة الشرقي التقليدي نفسه يستند إلى شرعية من السكان المحليين الذين يقدمون الخضوع والأتاوة للقبضاي مقابل حمايتهم من أي مخاطر على أمنهم. وحين يكف عن حمايتهم، يسحبون تفويضهم له ويسقطونه. أي أن نمط القبضاي يحيل أيضاً إلى نموذج بدائي ومحلي لـالدولة وإن كانت استبدادية واعتباطية وقائمة على علاقة قهرية. وهكذا نرى أن النظام الكيماوي في دمشق يرسب حتى في المقارنة مع قبضاي الحارة المعروف بالشهامة والنخوة وغيرها من الصفات المحمودة، على الأقل في صورته في المخيلة الجمعية لسكان منطقتنا، بصرف النظر عن مدى مطابقة هذه الصورة للحقيقة التاريخية.
بالمقابل، هناك محاسبة صارمة، من قبل الرأي العام، لكل انتهاك يصدر عن فصائل المعارضة المسلحة المسماة تجاوزاً بالجيش الحر. وهذه المحاسبة، وأهمها إدانة استهداف المدنيين في مناطق سيطرة النظام أو مناطق سيطرة وحدات حماية الشعب ـ الذراع العسكري لحزب الاتحاد الديموقراطي، تحسب لصالح الجيش الحر لأنها تعتبره طرفاً مسؤولاً قابلاً للمساءلة وفقاً لمبادئ مجردة (الوطنية أو الثورية). وقد أثار استهداف حي الشيخ مقصود في حلب ذي الغالبية الكردية، وتسيطر عليه وحدات الحماية، مؤخراً، موجة إدانات واسعة في الرأي العام المعارض لنظام البراميل.
اللافت للنظر، حين تستهدف مناطق آهلة بالسكان من قبل المعارضة المسلحة، أن ردود الفعل، بغالبيتها، تكون فئوية واستنسابية. أي أن الانقسامات العمودية في المجتمع التي عمقتها سنوات الحرب، تبرز بقوة في ردود الفعل هذه وتحول دون تشكيل رأي عام موحد له معايير أخلاقية مجردة وعامة.
الحديث، في هذا الإطار، عن داعش وفصائل جهادية أخرى فرضت سيطرتها على مناطق واسعة، يختلف عن طريقة تناولنا لفصائل المعارضة المسلحة أو الجيش الحر. فبالنسبة لداعش هناك رأي عام موحد ضدها بصفتها الشر المطلق الذي تقاس عليه الشرور. فلا يعترف أحد بأنها دولة كما ترى هي نفسها، ولا تنجيها صفة الشر المطلق البديهي من الإدانة الحادة كحال نظام الكيماوي. أي أن داعش يشبه نظام بشار كثيراً بممارساته الوحشية، لكنه يفتقر إلى الدلال الذي يتمتع به الأخير وينجيه من العقاب. فهو يستقبل في وكره نواباً انتخبهم الشعب الفرنسي، في حين توحدت كل دول العالم لمحاربة شقيقه في الإجرام داعش.
أما جبهة النصرة التي يبدو أن التنافس على الشرعية الجهادية بينها وبين داعش، في إطار أخوة المنهج دفعتها لارتكابات بحق السكان أدت، في مدينة المعرة، إلى ثورة شعبية عليه، فينطبق عليها ما قيل عن شقيقتها اللدود. وبالعودة إلى القصف العشوائي للمدنيين في مناطق سيطرة العدو فلا داعش ولا النصرة أو غيرها من المنظمات الجهادية، تتمتع بأي حصانة من النقد والإدانة في مختلف انقسامات الرأي العام. أخيراً لدينا سلطة أمر واقع وحدات حماية الشعب التي خصصت منظمة العفو الدولية تقريراً بانتهاكاتها في مناطق تل أبيض والجزيرة. وفي حين تلقى هذه الانتهاكات ردود فعل واسعة وحادة من الرأي العام المعارض، فردود الفعل هذه ليست بريئة من التسييس إذا صح هذا الوصف. أعني أن الموقف السياسي المسبق من حزب الاتحاد الديمقراطي القائم على مخاوف من النزعة الانفصالية الكردية تلعب دوراً كبيراً في حدة ردات الفعل ـ المحقة بذاتها ـ على الانتهاكات. والحال أن هذا الرأي العام لا يكترث كثيراً بانتهاكات الحزب الأوجالاني ضد السكان الكرد أنفسهم، بمقابل ارتفاع صوته (المحق، مرة أخرى) حين يتعلق الأمر بانتهاكاته ضد سكان من غير الكرد.
استهداف المدنيين، بالقصف العشوائي أو بأي نوع من الانتهاكات، أمر مدان دائماً وفي كل مكان، ومن أي جهة جاء، ومهما كانت البيئة المستهدفة. ولا يجوز تبرير انتهاك بانتهاك مقابل. ويحسب لقوات المعارضة أنها الأقل استهدافاً للمدنيين، بالمقارنة مع قوات النظام وميليشياته. كما يحسب لها أنها تحاسب بقسوة من قبل الرأي العام بصفتها جهة مسؤولة، ويحملها هذا عبء رسالة الثورة ومبادئها.
القدس العربي

Previous Post

انتخاب عثمان غزالي رئيسا لجزر القمر

Next Post

إيران بقفص اتهام أغلب الدول الإسلامية

المقالات ذات الصلة

توقف مؤقت لحركة العبور في معبر كسب الحدودي لعدة أيام بسبب أعمال صيانة
أخبار

توقف مؤقت لحركة العبور في معبر كسب الحدودي لعدة أيام بسبب أعمال صيانة

10 سبتمبر، 2025
الأمم المتحدة تدعو لزيادة الدعم العاجل لمواجهة الأزمة الإنسانية في السويداء ومناطق النزوح
أخبار

الأمم المتحدة : 16.5 مليون شخص في سوريا بحاجة إلى مساعدات و14% فقط من تمويل خطة 2025 تم توفيره

10 سبتمبر، 2025
الصين تطلق القمر الصناعي “ياوقان-45” للاستشعار عن بعد لتعزيز القدرات العلمية والزراعية والبيئية
أخبار

الصين تطلق القمر الصناعي “ياوقان-45” للاستشعار عن بعد لتعزيز القدرات العلمية والزراعية والبيئية

9 سبتمبر، 2025
المسار التاريخي للعقوبات الأميركية على سوريا
أخبار

النائب الأمريكي يدعو لإلغاء عقوبات قانون قيصر ومنح سوريا فرصة لإعادة الانخراط الاقتصادي

9 سبتمبر، 2025
السوريون في الصدارة ؛ ألمانيا تمنح الجنسية لعدد قياسي من الأشخاص
أخبار

تزايد عودة اللاجئين السوريين من ألمانيا وسط استمرار طلبات اللجوء

9 سبتمبر، 2025
سوريا وقطر تبحثان تعزيز التعاون في قطاعي النفط والغاز وتطوير البنى التحتية للطاقة
أخبار

سوريا وقطر تبحثان تعزيز التعاون في قطاعي النفط والغاز وتطوير البنى التحتية للطاقة

9 سبتمبر، 2025
Next Post

إيران بقفص اتهام أغلب الدول الإسلامية

الحربان الأهليّتان اللبنانية والسورية متزامنتان

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • آلاف السوريون يتقدمون للترشح لانتخابات مجلس الشعب في ظل آليات جديدة للهيئات الناخبة 14 سبتمبر، 2025
  • صحفيو غزة يوثقون الإبادة بدمائهم 12 سبتمبر، 2025
  • حادث مأساوي يسرق حياة “جودي” ويترك “أحمد” مكسور القلب 12 سبتمبر، 2025
  • توقف مؤقت لحركة العبور في معبر كسب الحدودي لعدة أيام بسبب أعمال صيانة 10 سبتمبر، 2025
  • الأمم المتحدة : 16.5 مليون شخص في سوريا بحاجة إلى مساعدات و14% فقط من تمويل خطة 2025 تم توفيره 10 سبتمبر، 2025
  • الصين تطلق القمر الصناعي “ياوقان-45” للاستشعار عن بعد لتعزيز القدرات العلمية والزراعية والبيئية 9 سبتمبر، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري