• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الأحد, سبتمبر 14, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

كأس العالم 2018: ثقافة تكتيك وتفوّق أوروبي واستثناء فرنسي

5 أغسطس، 2018
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

نجحت روسيا في تنظيم كأس العالم 2018 رغم دعوات بعض المنظّمات الحقوقية إلى مقاطعة البطولة. وأقيمت المباريات في وقتٍ كان الطيران الروسي يُغير فيه على درعا، جنوب سوريا، بعد أشهر على ارتكابه جرائم حربٍ في الغوطة الشرقية لدمشق، وفي ظلّ الاتهامات الموجّهة أوروبياً إلى موسكو حول دورها في إسقاط الطائرة المدنية في أوكرانيا ومحاولتها اغتيال عميلٍ مزدوج في لندن. وكما في العام 1978، حين فشلت دعوات مقاطعة البطولة المقامة في الأرجنتين تضامناً مع المعتقلين السياسيين في سجون بيونس آيرس، بيّنت التجربة هذا الصيف أن انتظار مليارات الناس حول العالم للحدث الرياضي الأهم، والاستثمار الاقتصادي والإعلامي فيه يجعلان كلّ جدل حول مشروعية تنظيمه صعباً.
هكذا، افتتح فلاديمير بوتين البطولة واختتمها، وتخطّى الاتحاد الدولي لكرة القدم أزمته الناجمة عن فضائح الفساد فيه، وتُوجت فرنسا بطلةً لمسابقة كانت فيها استثناءً على أكثر من صعيد.
في تسيّد التكتيك والانضباط
كرّست كأس العام الأخيرة ما بات سائداً كروياً منذ العام 2006: تقدّم الحسابات التنظيمية على أرض الملعب، وتراجع الجماليّات وقدرة اللاعبين على الارتجال حتى ضمن ضوابط خطط اللعب. فثقافة كرة اليوم التي فرضتها البطولات الأوروبية الكبرى، حيث يلعب معظم لاعبي المنتخبات الوطنية وحيث يعمل معظم المدرّبين، هي ثقافة التركيز على حسن الانتشار في مساحات الملعب والالتزام بالتعليمات التكتيكية للمدّربين، والبحث في الكثير من الأحيان عن استيعاب الخصم ومنعه من تطوير أدائه عوَض السعي لتملّك الكرة وفرض أسلوب لعب مغاير أو ندّية في بناء الهجمات. ولأننا في مسابقة يخرج فيها الخاسر، تصبح هذه الثقافة «سنّة» المنتخبات، وقد ظهرت ملامحها في المباريات التي تموضع خلالها اللاعبون على نحو يفرض على الخصم لعباً عرضياً تصعب معه الهجمات في العمق، ويتحوّل الأداء رتيباً تتماثل التمريرات الطويلة فيه نحو منطقة الجزاء وتنعدم خطورتها. ولم يحدّ من الرتابة المذكورة سوى ارتكاب مدافعين لأخطاء في الدقائق الأخيرة للعديد من المباريات، نتيجة التعب وتراجع التركيز، بما سمح للمهاجمين ذوي الخبرة وسرعة البديهة بالتسجيل وحسم النتائج.
بطولتا إنكلترا وإسبانيا
تحتكران معظم النجوم
تسيطر بطولات إنكلترا وإسبانيا إيطاليا وألمانيا على كرة القدم الأوروبية والعالمية وأسواق لاعبيها وانتقالاتهم. فمعظم لاعبي المنتخبات الوطنية من أوروبا وأمريكا اللاتينية يلعبون فيها، وإذا أضفنا بطولة فرنسا يمكننا أيضاً تعميم الحالة إياها على لاعبي المنتخبات الأفريقية. على أن بطولتي إنكلترا وإسبانيا استقطبتا في العقد الماضي الحجم الأكبر من الاستثمارات المالية والحيّز الأكبر من النــقل التلفزيوني، ممّا مكّن أندية مثل مانشـسـتـر سيـتي وتــشـيلسي ومعـهمـا مانشستر يونايتد وليفربول وأرسنال وتوتنهام من جهة، وريال مدريد وبرشلونة وأتلتيكو مدريد وفالنسيا وأشبيلية من جهة ثانية، من استقطاب نجوم العالم اليوم.
فإذا ما استثنينا عدداً يقلّ عن أصابع اليدين من هؤلاء النجوم يلعب في ألمانيا وإيطاليا، وإذا ما استثنينا نيمار ومبابي وكافاني الذين يلعبون في باريس سان جرمان الفرنسي، نقع على كثافة نجوم عالميّين غير مسبوقة في النوادي الإنكليزية والإسبانية. وهذا جعل الدوري الإنكليزي الأكثر تنافسية في أوروبا، وجعل النوادي الإسبانية الأقوى بحيث تسيطر منذ سنوات على البطولتين القاريّتين للنوادي. وفي وقت لم يستفد منتخب إنكلترا من الأمر قبل العام 2018، استفادت منه إسبانيا كثيراً إذ فازت ببطولتي أوروبا العامين 2008 ثم 2012 وفازت بينهما بكأس العالم العام 2010 في مرحلة جيل ذهبي جمع المهارات والخبرة والقدرة الدائمة على التهديف. على أن الأمور انقلبت هذه المرة، فخرجت إسبانيا من الدور الثاني بخسارة أمام روسيا كانت نموذجية في تظهير معنى «قتل اللعب» للوصول إلى ركلات الترجيح، وتقدّمت إنكلترا بأداء متوسّط نحو النصف النهائي وحلّت رابعة. وقد تكون إسبانيا دفعت ثمن إنهاك لاعبيها (إذ تطول مواسم كثرة منهم بسبب تفوّقهم في البطولات الأوروبية)، وثمن الخلاف بين اتحادها ونادي ريال مدريد الذي تسبّب بالإطاحة بمدرّبها الوطني قبل يومين من انطلاق مسيرتها في البطولة العالمية.
في موازاة ذلك، تكفي نظرة إلى لاعبي بلجيكا الثالثة وكرواتيا الثانية وفرنسا المتوّجة بطلة، للوقوف على مدى احتكار البطولتين الإنكليزية والإسبانية للنجوم. وهذا سيجعلهما بلا شك تستقطبان المزيد من الاستثمارات والتغطية، بما يُعزّز تفوّقهما، ومعه استمرار تفوّق الكرة الأوروبية.
التحكيم الآلي وخروج الكبار
شكّل التحكيم الآلي علامة فارقة في كأس العالم هذا الصيف، وانتهت معه احتمالات الخطأ في تقدير حالات التسلّل أو الركلات الركنية أو تسجيل الأهداف (في ما خصّ خطّ المرمى). إلا أنه لم يحلّ مشكلة ضربات الجزاء، التي سيبقى للتحكيم البشري الحق في تقديرها والاختلاف حول تأويل ملابساتها، إن في ما يخصّ الخشونة أو لمس اليد. ذلك أن الإعادات إذ تبطّئ حركة اللاعبين وتخرجها بالتالي عن سياقها لا تكفي لحسم قرار. كما أن تقييم مدى قدرة مهاجم على الاستفادة من الكرة إن لم يقع خطأ عليه تبقى مسألة قد يختلف عليها الحكّام كما المراقبون. ولمسة اليد سيظّل بالإمكان اعتبارها أحياناً عفوية أو نتيجة حركة لحماية وجهٍ من تسديدة مفاجئة. وهذا يعني أن الجدل حول ركلات الجزاء سيستمرّ، ولو أنه سيتراجع في الحالات التي يظهر أن لا لُبس فيها.
وإلى جانب التحكيم، كانت ظاهرة خروج المنتخبات العريقة بارزة في هذه البطولة. فحاملة اللقب ألمانيا خرجت من الدور الأول بعد أداء باهت أظهر نهاية حقبة وجيل في تاريخها الكروي، تماماً كما حصل مع فرنسا العام 2002 ومع إيطاليا العام 2010 ومع إسبانيا العام 2014. وغريمة ألمانيا في نهائي الكأس الماضية، الأرجنتين، خرجت من الدور الثاني أمام فرنسا بعد أن أهّلها ليونيل ميسي بصعوبة إليه. وبدا فريقها بطيئاً شديد الاتّكال على نجمه الذي نجح الفرنسيّون في تحييده عبر قطع التمريرات إليه بدل الاكتفاء بمراقبته، فيما كان لتراجع لياقة الأرجنتينيين وتقدّم عدد من لاعبيهم بالسنّ أن سهّلا مهمة الهجوم الفرنسي وقدرة نجمه مبابي على الاختراق في العمق والتسجيل تكراراً في واحدة من أكثر مباريات البطولة إثارة وتهديفاً.
بطل أوروبا من جهته، منتخب البرتغال، قدّم عروضاً متوسّطة، واتّكل على نجمه كريستيانو رونالدو الذي أبدع أمام إسبانيا ثم تراجع في المباراة مع الأوروغواي فخرج البرتغاليون من الدور الثاني. أما منتخب البرازيل فلم يتخطّ الربع نهائي هذه المرّة، بعد عروض متفاوتة المستوى قدّمها في الدور الأول ومباراة جميلة خاضها ضد المكسيك في الدور الثاني، وأداء قوي في النصف ساعة الأخيرة فقط من المباراة التي خسرها أمام بلجيكا فأطاحت به.
في معنى الاستثناء الفرنسي
برزت فرنسا هذا العام كاستثناءٍ لسبَبين: سبب رياضي، وآخر اجتماعي ــ ثقافي. في الجانب الرياضي، قدّم الفرنسيّون عروضاً متوسّطة في جميع مبارياتهم، ما عدا المباراة ضد الأرجنتين. إلّا أنهم جسّدوا في مختلف المباريات معنى «الواقعية الكروية» الطاغية راهناً، لجهة القدرة على التسجيل المباغت نتيجة قوّة أو خبرة بعض لاعبيهم، ثم الانكفاء للدفاع الجماعي عن النتيجة وحسن اقتصاد الجهد والضغط على الخصم في وسط الملعب لمنعه من تهديد المرمى. وبرز الأمر حاسماً لصالحهم في النصف نهائي كما في النهائي أمام بلجيكا وكرواتيا اللتين قدّمتا أفضل عروض البطولة. وإذا كان الاكتفاء بإدارة المباريات من دون أداء جماليّ أو سيطرة هجومية يُعاب على المنتخب المتوّج باللقب، فإنه بالمقابل أظهر فاعلية كبيرة في المباريات الحاسمة وبرز لاعبوه كانتي وأومتيتي وفاران وغريزمان وبوغبا ومبابي كنجوم للمسابقة. والأخير صار بعد البرازيلي بيليه، ثاني لاعب في تاريخ كرة القدم يسجّل هدفاً في مباراة نهائية وهو دون العشرين من العمر، ولا شكّ أنه سيتطوّر كثيراً في المقبل من الأيام ليصبح واحداً من أفضل اللاعبين في العالم.
على أن سبب الاستثناء الرياضي الفرنسي لا يرتبط حصراً بالنتائج الجيدة وبالقدرة على تحصيلها، بل أيضاً بتكوين اللاعبين وصقل مهاراتهم. فبرامج الإعداد في فرنسا وكلّياتها صارت الأنجح في العالم، وجميع نجوم المنتخب الفرنسي قبل انتقالهم إلى الأندية الإنكليزية والإسبانية الكبرى حيث يلعبون (باستثناء مبابي) تدرّبوا في الكلّيات هذه وتطوّرت مهاراتهم فيها وبرزوا في أندية فرنسية، قبل أن يكتشفهم الكشّافة الإنكليز والإسبان فيفرضوا أنفسهم ضمن أنديتهم عالية المستوى حيث يتنافس كثر على كلّ مركز.
الاستثناء الفرنسي الثاني، الاجتماعي ــ الثقافي، ارتبط بكون المنتخب الأزرق الأكثر «تلوّناً» بين جميع المنتخبات، نصف لاعبيه على الأقل سود البشرة، أصول أهلهم أفريقية. وقد أدّى الأمر إلى نقاشات صاخبة حول العالم، جاء معظمها عنصري يشكّك في «فرنسية» اللاعبين السود و»أوروبيّتهم» (في الصحافة الإيطالية بخاصة وفي التصريحات السابقة لمباراتهم مع الكروات «البيض»)، أو يتفاخر في إعلاء هويّة أفريقية للاعبين ليردّ على العنصريّين، واقعاً بذلك في فخّ القبول بمشروطية البياض والصفاء ليكون الفرد فرنسياً أو أوروبياً.
وإذا كان الهلع العنصري من كلّ نجاح «ملوّن» متوقّعاً في ظلّ تصاعد النزعات اليمينية المتطرّفة في أوروبا الشرقية والوسطى كما في إيطاليا وفي فرنسا نفسها، فإن الواقعين في فخّ التركيز على الهويّات والأصول ــ ولو من باب الردّ على العنصرية ــ يتناسون أن المشترك الثقافي والعاطفي للاّعبين يتفوّق على ما عداه من عناصر خاصة بكل فرد منهم، وأنهم جميعاً وبمعزل عن أصول أهاليهم عاشوا واكتشفوا كرة القدم في فرنسا وتكوّنوا كلاعبين فيها وبفضل بنيتها التحتية الرياضية، وبدا أداؤهم شديد الوفاء لذلك. والأهم، أن الردّ على العنصرية هو في البحث في معنى الهويّات المركّبة والمتعدّدة وليس في العودة إلى أصول الأفراد والجماعات وهويّات أهلهم الأولّية.
في أي حال، لم يأبه لاعبو المنتخب الفرنسي كثيراً بالنقاش الدائر من حولهم، وركّزوا على المستطيل الأخضر وتحوّلت فرنسا مع جيلهم هذا إلى واحدة من أمم كرة القدم، بعد البرازيل وإيطاليا وألمانيا، وإلى جانب الأرجنتين وإسبانيا وإنكلترا، ولم يعد جيل زين الدين زيدان والعام 1998 الجيل المتوّج الوحيد.
كل بطولة وكرة القدم بخير.
القدس العربي – زياد ماجد

Previous Post

غزة: اتفاق تهدئة مع إسرائيل وعقد مصالحة وطنية يلوحان في الأفق

Next Post

اللاجئون السوريون في مواجهة الخيارات الصعبة

المقالات ذات الصلة

توقف مؤقت لحركة العبور في معبر كسب الحدودي لعدة أيام بسبب أعمال صيانة
أخبار

توقف مؤقت لحركة العبور في معبر كسب الحدودي لعدة أيام بسبب أعمال صيانة

10 سبتمبر، 2025
الأمم المتحدة تدعو لزيادة الدعم العاجل لمواجهة الأزمة الإنسانية في السويداء ومناطق النزوح
أخبار

الأمم المتحدة : 16.5 مليون شخص في سوريا بحاجة إلى مساعدات و14% فقط من تمويل خطة 2025 تم توفيره

10 سبتمبر، 2025
الصين تطلق القمر الصناعي “ياوقان-45” للاستشعار عن بعد لتعزيز القدرات العلمية والزراعية والبيئية
أخبار

الصين تطلق القمر الصناعي “ياوقان-45” للاستشعار عن بعد لتعزيز القدرات العلمية والزراعية والبيئية

9 سبتمبر، 2025
المسار التاريخي للعقوبات الأميركية على سوريا
أخبار

النائب الأمريكي يدعو لإلغاء عقوبات قانون قيصر ومنح سوريا فرصة لإعادة الانخراط الاقتصادي

9 سبتمبر، 2025
السوريون في الصدارة ؛ ألمانيا تمنح الجنسية لعدد قياسي من الأشخاص
أخبار

تزايد عودة اللاجئين السوريين من ألمانيا وسط استمرار طلبات اللجوء

9 سبتمبر، 2025
سوريا وقطر تبحثان تعزيز التعاون في قطاعي النفط والغاز وتطوير البنى التحتية للطاقة
أخبار

سوريا وقطر تبحثان تعزيز التعاون في قطاعي النفط والغاز وتطوير البنى التحتية للطاقة

9 سبتمبر، 2025
Next Post

اللاجئون السوريون في مواجهة الخيارات الصعبة

"الموت لحزب الله"... شعار المتظاهرين في إيران

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • صحفيو غزة يوثقون الإبادة بدمائهم 12 سبتمبر، 2025
  • حادث مأساوي يسرق حياة “جودي” ويترك “أحمد” مكسور القلب 12 سبتمبر، 2025
  • توقف مؤقت لحركة العبور في معبر كسب الحدودي لعدة أيام بسبب أعمال صيانة 10 سبتمبر، 2025
  • الأمم المتحدة : 16.5 مليون شخص في سوريا بحاجة إلى مساعدات و14% فقط من تمويل خطة 2025 تم توفيره 10 سبتمبر، 2025
  • الصين تطلق القمر الصناعي “ياوقان-45” للاستشعار عن بعد لتعزيز القدرات العلمية والزراعية والبيئية 9 سبتمبر، 2025
  • النائب الأمريكي يدعو لإلغاء عقوبات قانون قيصر ومنح سوريا فرصة لإعادة الانخراط الاقتصادي 9 سبتمبر، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري