• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
السبت, يونيو 7, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

لماذا تشعر شعوب الشرق البائسة بالتفوّق؟

20 سبتمبر، 2020
in أخبار, أخبار من وكالات, تحقيقات, تقارير, فنون صحفية, قراءة في الصحف
0
لماذا تشعر شعوب الشرق البائسة بالتفوّق؟

A Lebanese protester holds a placard reading in Arabic "No to racism" on July 18, 2016 in the capital Beirut during a demonstration against racism and in particular against a curfew that prevents Syrian refugees from leaving their homes between sunset and sunrise. - Lebanon hosts more than one million Syrian refugees -- roughly a quarter of its population -- and has regularly been praised for opening its borders to those fleeing the brutal conflict in its neighbour. But the refugee influx has strained resources and tempers, with some Lebanese viewing the years-long presence of Syrians as a burden, even an imposition. (Photo by JOSEPH EID / AFP)

Share on FacebookShare on Twitter

في نهاية عام 2016 أجرى معهد غالوب إنترناشيونال “وهو غير معهد غالوب الأميركي في واشنطن” دراسة شملت 66 بلدا، لمعرفة رأي شعوبها في ثلاثة تساؤلات: 1 ـ هل تعتقد أن هناك دينا أسمى من الآخر؟ 2 ـ هل تعتقد بوجود عرق أو شعب أفضل من الآخر؟ 3 ـ هل تعتقد بوجود ثقافة متفوقة على بقية الثقافات؟

لم تشمل هذه الدراسة من المنطقة العربية سوى لبنان والأراضي الفلسطينية “الضفة الغربية وغزة”، لصعوبة إجراء مثل هذه الاستبيانات في الكثير من الدول العربية لأسباب تتعلق بطبيعة الأنظمة العربية، ولكن المتوقع أن تكون النتائج في بقية الدول العربية غير بعيدة عن تلك التي خرجت بها من المناطق الفلسطينية ولبنان.

أشارت نتائج الاستبيان إلى أن غالبية شعوب الدول التي تم استطلاع آرائها لا تعتقد بوجود تفوّق لعرق أو دين أو ثقافة على أخرى، في حين انقسمت الآراء عند شعوب عشر دول حول هذه القضايا، وكان هناك عشر دول اعتبرتها الدراسة حالات استثنائية نتيجة إيمان أغلبية شعبية فيها بوجود دين وعرق وثقافة متفوقين على ما سواهم.

وكان من اللافت أن الدول الخمس الأولى في الترتيب والتي قال أغلبية المستطلعة آراؤهم فيها إنهم مؤمنون بتفوق دينهم وشعبهم وثقافتهم كانت حسب التسلسل، 1 ـ بنغلادش؛ 2 ـ الأراضي الفلسطينية؛ 3 ـ غانا؛ 4 ـ لبنان؛ 5 ـ نيجيريا؛ بينما كان ترتيب الدول الخمس التي يعتقد أغلب سكانها أنه لا توجد فروق بين الأديان والشعوب والثقافات 1 ـ السويد؛ 2 ـ فرنسا؛ 3 ـ أيسلندا؛ 4 ـ الأرجنتين؛ 5 ـ كندا.

كلما ساءت أحوال الشعوب كلما استفحل شعورها بالتفوق حتى يصل أحيانا إلى “وسواس العظمة”

ففي بنغلادش كان 81.8 في المئة من المستطلعة آراؤهم يعتقدون أن دينهم أسمى من بقية الأديان، و74.8 في المئة يعتقدون أن الشعب البنغالي خير من بقية الشعوب و75.7 في المئة يعتقدون أن ثقافتهم أفضل من الآخرين، وقال 74.7 في المئة من الفلسطينيين أن دينهم أفضل، و78.1 في المئة منهم يعتقدون أن الشعب الفلسطيني متفوّق على بقية الشعوب وكانت هذه أعلى نسبة في هذا البند بين الدول الستة والستين، و76.1 في المئة منهم يرون أن ثقافتهم أعلى، في حين قال 56.6 في المئة من اللبنانيين إن دينهم أفضل و 67.6 في المئة إن شعبهم أفضل، بينما قال 80.9 في المئة من اللبنانيين إن ثقافتهم متفوّقة على بقية الثقافات وهي أعلى نسبة تم تسجيلها في هذا البند.

بينما في الولايات المتحدة التي يكرر إعلام المنطقة العربية الحديث عن انتشار العنصرية والتعصب فيها كان 61.1 في المئة من الأميركيين يعتقدون أن دينهم ليس أفضل من بقية الأديان، و73 في المئة منهم يرى أنه لا يوجد عرق أفضل من الآخر، و58.3 في المئة منهم لا يرون أن هناك ثقافة أفضل من غيرها من الثقافات. إذا هناك أغلبية شعبية في الولايات المتحدة التي يتكلم ربع سكان العالم الإنكليزية حسب لهجتها ويعيش على اختراعاتها ويلبس على طريقتها ويشاهد أفلامها ويردّد أغنياتها ويحفظ أسماء نجومها وينتظر حفلاتها ومهرجاناتها لا ترى أنها أفضل من غيرها، ولكن نفس الدراسة أظهرت وجود بين 10 و15 في المئة من الأميركيين يؤمنون بشدّة بتفوقهم عرقيا أو دينيا أو ثقافيا على الآخرين، ورغم أن نسبتهم قليلة لكن الإعلام يتصيّد دائما أخبارهم.

ونتيجة لذلك فقد توصل الاستبيان إلى الخلاصة التالية: “العوامل الرئيسية التي تنمّي شعور بعض المجتمعات بالتفوّق هو إما معاناتها من مشاكل وأزمات داخلية حادة، أو من عدم استقرار خارجي يترافق مع مخاوف من انتقاله إلى الداخل، أو لأنها تشهد تحولات مجتمعية عميقة تؤدي إلى شعور جمعي بعدم الأمان”، ومثالها بنغلادش والأراضي الفلسطينية ولبنان، بينما الدول التي تشعر بالأمان والاستقرار لا تعتقد بوجود تفوق لدين أو عرق أو ثقافة على أخرى مثل السويد أو فرنسا، أما الدول التي تشهد انقساما في الآراء فقد اعتبرتها الدراسة دول تمر في مرحلة تحوّل مجتمعي، وكان منها روسيا والهند، ولكن نتيجة هذه الدراسة طرحت تساؤلا آخر وهو ما هي الأسباب التي تدفع شعوبا تعاني من أزمات عميقة إلى هذا الشعور الزائف بالتفوق.

أحد الأسباب المحتملة أن هذا الشعور بالتفوق يرجع إلى آليات نفسية تعويضية يلجأ إليها بعض الأفراد كطريقة للهروب من الظروف الصعبة التي يعيشونها، والسبب الآخر هو الجهل بأمور العالم الخارجي أو معرفته بشكل مشوّه، والذي يكون في أغلب الأحيان نتيجة عمليات مقصودة تهدف للتقليل من شأن الشعوب الأخرى وقيمها وطريقتها في الحياة وتبخيس معتقداتها وعاداتها وثقافتها، يقوم فيها رجال الدين عبر مهاجمة أو ازدراء الديانات الأخرى أو تكفيرها.

كما يقوم فيها سياسيون وحكّام بتصوير أسلوب حياة بقية الشعوب بشكل سلبي عبر وسائل الإعلام وفي مناهج التعليم في محاولة لإيقاف تطور مجتمعاتهم، فيجعلون مثلا من نيل المرأة لحقوقها وحريّتها إباحية، ويجعلون من اعتنائها بجمالها وأناقتها تسليعا لها، ويشككون بوجود نظام ديمقراطي حقيقي في بقية دول العالم، ويروّجون إلى أن هذه الديمقراطية ليست سوى كذبة ومسرحيات يتم الإعداد لها وتنفيذها دوريا بإتقان لخداع الشعوب مع أن نتائجها تكون معروفة مسبقا حسب زعمهم وذلك لتبرير أنظمتهم الديكتاتورية.

أحد الأسباب المحتملة أن هذا الشعور بالتفوق يرجع إلى آليات نفسية تعويضية يلجأ إليها بعض الأفراد كطريقة للهروب من الظروف الصعبة التي يعيشو

ومن الممكن مشاهدة أمثلة عن هذا الشعور بالتفوق في الكثير من الدعاوى التي يرفعها محامون، أو في أحكام يصدرها قضاة في الدول العربية يذكرون في حيثياتها أن ما قام به المتّهمون “لا يتماشى مع قيم وأخلاق مجتمعاتنا” ومعنى هذا الكلام أن القيم في الدول العربية البائسة أفضل من القيم والأخلاق في بقية دول العالم، وكذلك من الممكن مشاهدة ذلك في الطريقة التي تصف فيها المواقع الدينية سعي بعض المجتمعات العربية للحاق ببقية العالم حيث يتم اعتبار ذلك “تغريبا بهدف إلى إلغاء الشخصية المستقلة والخصائص المنفردة للشعوب العربية بهدف القضاء على القيم العليا الحاكمة للحضارة العربية والإسلامية”، وكلها مفردات تعبّر عن هذا التفوق الذي لا يوجد إلا في خيال هؤلاء.

ومن الصعب النجاح بترويج مثل هذه المفاهيم بدون إيهام العربي المحروم من جميع حقوقه السياسية والاجتماعية والثقافية بأنه متفوق بمورّثاته التي يحملها في تكوينه على الآخرين، وأن ثقافته هي الأعلى ودينه هو الأفضل وأن سبب تآمر العالم عليه هو الحسد والغيرة، ولكن هذا الشعور بالتفوق يصطدم في هذه الدراسة مع حقيقة أن شعوبا أخرى بائسة تشترك مع العرب في نفس الشعور بالتفوق مثل بنغلادش وغانا ونيجيريا، مما يحرج هؤلاء لأنهم في قرارة أنفسهم يضعون أنفسهم في مكان أعلى من هذه الشعوب.

ويبدو أنه كلما ساءت أحوال الشعوب كلما استفحل شعورها بالتفوق حتى يصل أحيانا إلى “وسواس العظمة” وهو حالة غير صحية تتجلّى بمبالغة الإنسان في وصف ذاته فينسب لنفسه امتلاك قدرات استثنائية أو مواهب مميزة لا وجود لها على أرض الواقع، والتي قد تصل في الحالات الشديدة إلى الهذيان والشعور بالعظمة المترافق مع القناعة بأن الآخرين يحاربونه ويضطهدونه بسبب هذه العظمة المزعومة، والتي تقود إلى مشكلة أخرى وهي انتشار مشاعر الغضب وثقافة الكراهية التي تنتشر بشكل واسع في المنطقة العربية وهي مظهر خطير لأنه يشكّل تربة خصبة للتطرّف والإرهاب، والخطوة الأولى لمواجهة كل ذلك وكسر هذه الحلقة المرضيّة المفرغة هي إقناع شعوب هذه المنطقة بأنهم ليسوا أفضل من غيرهم.

 

نقلا عن الحرة

Previous Post

واشنطن تنشر قوات إضافية ومدرعات في شمال شرقي سوريا

Next Post

حقوقيون سوريون يصفون التحرك الهولندي ضد النظام بـ «المتأخر»

المقالات ذات الصلة

لقاء تاريخي يجمع الرئيس الشرع وولي العهد السعودي والرئيسين الأميركي والتركي
أخبار

السعودية وسوريا تبحثان تعزيز التعاون الأمني

5 يونيو، 2025
الحكومة السورية وقسد تتبادلان الأسرى والجثث في المرحلة الثانية من الاتفاق
أخبار

الحكومة السورية وقسد تتبادلان الأسرى والجثث في المرحلة الثانية من الاتفاق

5 يونيو، 2025
انسحاب أمريكي مفاجئ من قاعدتين استراتيجيتين في دير الزور والحسكة
أخبار

انسحاب أمريكي مفاجئ من قاعدتين استراتيجيتين في دير الزور والحسكة

5 يونيو، 2025
كم عدد السوريين الذين عادوا إلى بلادهم من تركيا؟
أخبار

مع اقتراب العيد عودة السوريين إلى بلادهم في ازدياد

4 يونيو، 2025
72 بالمائة من اللاجئين السوريين في الأردن لا ينوون العودة إلى سوريا حاليًّا
أخبار السوريين في المهجر

72 بالمائة من اللاجئين السوريين في الأردن لا ينوون العودة إلى سوريا حاليًّا

3 يونيو، 2025
تركيا تبدأ تصدير الغاز إلى سوريا خلال ثلاثة أشهر
أخبار

الدور الاستراتيجي لتركيا في إعادة إعمار سوريا

2 يونيو، 2025
Next Post
حقوقيون سوريون يصفون التحرك الهولندي ضد النظام بـ «المتأخر»

حقوقيون سوريون يصفون التحرك الهولندي ضد النظام بـ «المتأخر»

بمشاركة الروس إفشال محاولتي اقتحام لقوات النظام بجبل الأكراد

فصائل الثوار تتصدى لمحاولتي تقدم على جبهات القتال

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • السعودية وسوريا تبحثان تعزيز التعاون الأمني 5 يونيو، 2025
  • الحكومة السورية وقسد تتبادلان الأسرى والجثث في المرحلة الثانية من الاتفاق 5 يونيو، 2025
  • انسحاب أمريكي مفاجئ من قاعدتين استراتيجيتين في دير الزور والحسكة 5 يونيو، 2025
  • مع اقتراب العيد عودة السوريين إلى بلادهم في ازدياد 4 يونيو، 2025
  • 72 بالمائة من اللاجئين السوريين في الأردن لا ينوون العودة إلى سوريا حاليًّا 3 يونيو، 2025
  • الدور الاستراتيجي لتركيا في إعادة إعمار سوريا 2 يونيو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري