• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
السبت, يونيو 21, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

سورية.. جيش الاحتلال يحارب أحد جيوش الاحتلال

24 فبراير، 2018
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

دلال البزري – العربي الجديد

في سماء سورية، العاشر من شهر فبراير/ شباط الجاري، اشتبك الإيرانيون والإسرائيليون: طائرة “درون”، من دون طيار، إيرانية، تتسلّل إلى الداخل “الإسرائيلي”، يسقطها الإسرائيليون ويشنّون ضربات جوية ردّاً عليها. تسقط طائرة إسرائيلية من بين المعتديات. يصرّ نظام الأسد على أنه هو بطل هذا الإسقاط (كأننا لا نعرف أن الأسد والإيرانيين سلّة واحدة). فتعود الأزمات إياها التي لم نلْحق أن ننساها، وكانت آخر إطلالاتها بمناسبة “الانتصار” الصاخب الذي حقّقه محور الممانعة “ضد الإرهاب“، في الصيف الفائت. لازمات التفاخر والتكابر انهالت على ألسنة قادة الممانعة وإعلامييها من نوع: إن إسقاط الطائرة الإسرائيلية “غيّر قواعد اللعبة”، أو “إن ما قبلها ليس كما ما بعدها”، وإنها “مرحلة تأسيسية لمعادلات جديدة استراتيجية”، “سابقة في الصراع العربي الإسرائيلي”.. إلى ما هنالك من حواضر البيت الممانع، تخرج إلينا كلما سجّل هذا المحور ما يعتبره دائما وأبدا “انتصاراً”، فوق انتصارات سابقة، أُتخمت بها بلادنا، وابتلي بشرنا ببركتها، من تشريد وموت ودمار. بريق اللازمات الجاهزة كان قوياً، بقصدٍ ربما؛ هو حجبَ الردّ الإسرائيلي الجوي الثاني، بعيد إسقاط الطائرة الإسرائيلية، والذي تجاوز الدزينة من الغارات الجوية، وغطّى نقاطا عسكرية وثكنات في العمق السوري، في دمشق وريفها، فضلاً عن درعا وتدمر؛ حيث تتداخل القوات السورية النظامية مع المليشيات الإيرانية وقادتهما من المستشارين الإيرانيين. بعضها أصاب والآخر أخفقَ. لكن جميعها مرّ مرور الكرام، وبسلام… أمام وهج “الانتصار” الجديد الذي تحقّق بإسقاط طائرة إسرائيلية واحدة.
والحال أن واقعة إسقاط الطائرة الإسرائيلية بعد التحرّش الإيراني تُعدّ من أغرب وقائع هذا

الزمن: الإسرائيليون يحتلون هضبة الجولان منذ حرب 1967، ولم يتمكّن نظام الأسد من استعادتها طوال نصف القرن الذي حكمَ فيه سورية، لا بالمفاوضات السرية ولا بالحرب العلنية. فقط تلاعبَ بالهضبة وبعمقها الفلسطيني، استخدمهما مطيّة لمدّ نفوذه إلى حوله من بلدان، وغرضه واحد: تأبيد حكمه. الإسرائيليون هم الأعداء التقليديون الذين نعرفهم، منذ نيلنا استقلالاتنا عن الاستعمار الأوروبي. أما الإيرانيون، فإن احتلالهم سورية تم بالتغلْغل، بالتسلّل، بالتحالف أولاً مع النظام السوري، ثم تدريجياً بإلحاقه، بإدخال صواريخهم، ومستشاريهم ومليشياتهم إلى الداخل السوري، وبالدأب على تجذير وجودهم عبر التطهير الديمغرافي، وقتل السوريين حيثما يُستباحون؛ بحيث إنهم، أي الإيرانيين، أصبحوا جيش احتلال جديد، عدوا جديدا للشعب السوري، كانت ذريعته الأخيرة بالقتل هي “محاربة الإرهاب”؛ وبعد “انتصاره” عليه أخرجَ أرنبه، أي محاربة إسرائيل؛ فتشامخ الممانعون المزمنون.. وكانت المفارقة العبثية: جيش احتلال جديد يتحرّش بجيش احتلال قديم، إسرائيلي، و”ينتصر” عليه، طبعاً، بنشوة عارمة. ثم، بفضل هذه النشوة، يتعامى عن الردّ الإسرائيلي على الردّ، في عمق الأرض السورية، يسخِّفه؛ وفي كل الأحوال لا يرى في ضرب هذا العمق أي معنىً، أو خسارةً، إذ إن الأرض ليست أرض إيران، ولا التكاليف تكلفتها، اللهم ذخيرتها وصواريخها وعتادها، وبعض “الشهداء” من مستشاريها. كانت المهمة إسقاط طائرة واحدة، للحضور على المسرح الإقليمي، فأُنجزت…
هكذا قدمت إيران أوراق اعتماد إضافية على خشبة هذا المسرح: من أنها واحدة من القوى الأساسية القادرة على إحداث ديناميكية حربية لا يُستهان بها، بعدما ثبّتت دعائمها في سورية، وروّجت فكرة “انتصارها” السوري. على هذه الأنقاض، أضافت إلى الجحيم السوري عقدة جديدة، تزيد من التباساته وشقاوته.
الجبهة التي فتحتها إيران على إسرائيل من الأراضي السورية ليست يتيمة، ولا هي حرّة طليقة، سيدة نفسها، كما يحب الممانعون أن يتخيّلوها. ثمة جيوش احتلال أخرى في سورية، بل ثمّة هرمية محدّدة بين هذه الجيوش. الروس على رأسهم، وهم الأقوى على الأرض والجو السوريَين. هم “أصحاب اللعبة”، أصحاب الوساطة، والقدرة على “التكلم مع الجميع”. قاعدتا حميميم وطرطوس، هما أوضح تجليات هذا الاحتلال. تنطلق منهما الطائرات لتقتل السوريين، بمعية “محاربة الإرهاب”. الأميركيون، بتعذّر قراءاتهم، أو بتشوّشهم، أو بانكفائهم، يساعدون الروس على البروز، بصفتهم أصحاب وعد وحزم. هم أيضا لهم ثكنات في سورية، في الرميلات وفي التنف. ناهيك عن الأتراك وعملية “غصن الزيتون” التي سمحت لقواتهم بالتوغل نحو الشمال الغربي السوري، وعن المجموعات “الجهادية” وداعميها السرّيين المكشوفين.
أما الأسئلة التي تثيرها معركة المحتل الإيراني مع المحتل الإسرائيلي، فهي عن رأي المحتل

الأعلى، الروسي: هل أنذر الإيرانيون الروس بها؟ هل يهدفون بها إلى تعظيم حصتهم بعد “انتصارهم” على الإرهاب؟ هل يقلّلون بها من الفشل السياسي للروس في سوتشي؟ أم يستفيدون منه؟ أم يصعبون على الروس قيادتهم الاحتلالات؟ هل بلغت المساعي الإسرائيلية مع الروس لتمكينهم من العمق السوري حدّها الأقصى؟ هل الروس يتركون الإيرانيين هكذا يتورَّطون مع الإسرائيليين؟ لينقصوا من حصتهم، أو يزيدوها؟ والسؤال الأصعب: كيف “يتفاهم”، أو “ينسّق” الروس مع الأميركيين، شركائهم الأكبر من بين القوى المحتلة لسورية، بشأن لعبة أوراق الاعتماد الإيرانية؟
السوريون وحدهم لا أسئلة تدور حولهم. فقط “رئيسهم” بشار يستطيع ادعاء التورّط علناً مع بعض هذه الاحتلالات. يرحّب بالروسي والإيراني بصفتهما “الرسمية الشرعية”، ويقول عن الجيوش الأخرى إنها “تنْتهك السيادة الوطنية”. السوريون، وهم المعنيون المباشرون بالاحتلالات كلها، عليهم أن يحلّوا تلك المعادلة فائقة التعقيد، الناجمة عن تصارع هذه الجيوش على أرضهم. وآخر حلقات هذه المعادلة هي تلك الواقعة في العاشر من الشهر الجاري. معادلتها شاقّة، ترهق كل الرياضيات، وقوامها أن “عدوا للشعب السوري يحارب عدوا آخر للشعب السوري” (وهذه عبارة منقولة، صاحبها الأصلي أحد السوريين المجهولين).

Previous Post

الراقصون على جُثَّةٍ سورية

Next Post

أطباء بلا حدود ” 500 شهيد و 2500 مُصاب في الغوطة الشرقية “

المقالات ذات الصلة

إيران تفقد ثروتها: تهريب الوقود يكشف فساد النظام
أخبار

السیدة مريم رجوي من البرلمان الأوروبي: الحل في إيران بيد شعبها ومقاومتها المنظمة

21 يونيو، 2025
وزارة التعليم العالي تعلن عن منح دراسية مقدمة من الباكستان وإندونيسيا ‏
أخبار

سويسرا ترفع العقوبات الاقتصادية عن سوريا

21 يونيو، 2025
إصابة امرأة سورية بشظايا صاروخ إيراني سقطت بريف درعا الشمالي
أخبار

إصابة امرأة سورية بشظايا صاروخ إيراني سقطت بريف درعا الشمالي

21 يونيو، 2025
الإخوان المسلمون السوريون يتبرؤون من أي بيان بإسم الإخوان يحمل أي تعاطف مع إيران
أخبار

الإخوان المسلمون السوريون يتبرؤون من أي بيان بإسم الإخوان يحمل أي تعاطف مع إيران

20 يونيو، 2025
عشرات الشهداء والجرحى بقصف الاحتلال الإسرائيلي في غزة
أخبار

عشرات الشهداء والجرحى بقصف الاحتلال الإسرائيلي في غزة

20 يونيو، 2025
هل تتحول المواجهة بين إيران وإسرائيل إلى حرب شاملة؟
أخبار

يجب منع امتداد العنف في المنطقة إلى سوريا

19 يونيو، 2025
Next Post

أطباء بلا حدود " 500 شهيد و 2500 مُصاب في الغوطة الشرقية "

شقيق خطيب الجامع الأموي " شهيدًا في الغوطة الشرقية "

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • السیدة مريم رجوي من البرلمان الأوروبي: الحل في إيران بيد شعبها ومقاومتها المنظمة 21 يونيو، 2025
  • سويسرا ترفع العقوبات الاقتصادية عن سوريا 21 يونيو، 2025
  • إصابة امرأة سورية بشظايا صاروخ إيراني سقطت بريف درعا الشمالي 21 يونيو، 2025
  • حصاد اليوم الثامن من المواجهات المباشرة بين إسرائيل وإيران 21 يونيو، 2025
  • في اليوم العالمي للاجئين، لاتزال التعقيدات قائمة أمام العائدين السوريين 21 يونيو، 2025
  • الإخوان المسلمون السوريون يتبرؤون من أي بيان بإسم الإخوان يحمل أي تعاطف مع إيران 20 يونيو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري