ويهدف الهاشتاغ للكشف عن مناصري الأسد الذين يعملون في البلاد، ونشر تغريداتهم المؤيدة له واحتفالاتهم بمجازر مدينة حلب.
وقال الداعية الإسلامية الدكتور محمد العريفي، في تغريدة له على حساب “توتير”: “لم أكن أظن إنسانا في قلبه ذرة إيمان أو رحمة يناصر أو يحب طاغية الشام!”. وأتبع قائلا: “المرء يحشر يوم القيامة مع من أحب”.
#شبيحة_بشار_بالسعودية
لم أكن أظن أن إنساناً في قلبه ذرة إيمان أو رحمة يُناصر أو يُحب طاغية الشام!
.
و “المرء يُحشر يوم القيامة مع من أَحَبّ”
ونشرت أرقام هواتف وإيميلات حكومية على “تويتر” لم تستطع “عربي21” التأكد من صحتها، وذلك للإبلاغ عن أي “شبيح” يعمل في السعودي وذلك من أجل اتخاذ الإجراءات اللازمة بحقهم.
وقال عبد الرحمن سعود البلي، في تغريدة على الهاشتاغ ذاته:”شبيحة بشار عبارة عن قنابل موقوتة بيننا لا بد من وضع المجهر عليهم وترحيلهم فورا. من خان أهله لن يكون أمينا مع الغريب”.
شبيحة بشار عبارة عن قنابل موقوتة بيننا لابد من وضع المجهر عليهم وترحيلهم فورا ، من خان أهله لن يكون أميناً مع الغريب.#شبيحة_بشار_بالسعودية