في الـ15من آب عام 2011 النظام يستخدم الزوارق البحرية لاقتحام حي الرمل بمدينة اللاذقية ماأدى لاستشهاد 26 مدنياً بالرصاص الحي، وناشطون يدعون إلى مظاهرات بعد صلاة التراويح في ذكرى غزوة بدر.
وفي مثل هذا اليوم الخامس عشر من آب 2012 رياض حجاب يؤكد النظام منهار معنوياً واقتصادياً ويدعو الجيش للانضمام إلى الشعب وهيثم المالح يطالب بتشكيل قوات إسلامية مشتركة وإرسالها إلى سوريا لحماية المدنيين السوريين.
وبالانتقال إلى الـ15 من آب عام 2013 الجيش الحر يفجّر مستودعات للذخيرة بمعسكر الحامدية التابع للنظام بمحيط معرة النعمان جنوب إدلب، ويسيطر على آخر معقل للنظام بحي الحويقة في ديرالزور.
وفي مثل هذا اليوم من عام 2014 السلطات التركية تنقل مئات اللاجئين السوريين من مدينة غازي عنتاب جنوب تركيا الى مخيمات مخصصة بعد ثلاث ليال من الاحتجاجات العنيفة للسكان المحليين، والنظام يعلن سيطرته بدعم من الميليشيات على بلدة المليحة الاستراتيجية في الغوطة الشرقية.
فيما شهد الخامس عشر من آب عام 2015 الإعلان عن تمديد هدنة الزبداني شمال غربي العاصمة وبلدتي الفوعة وكفريا المواليتين للنظام في ريف إدلب.
فيما شهد سجن حماة عصياناً من قبل السجناء والمعتقلين الذين أُودعوا السجون في السجون دون محاكمة وسط قيامهم بالهتاف وشتم قوات النظام.
روسيا تلوّح بتدخلها في سوريا ووزير خارجيتها يؤكد “لم يعد مقبولاً ترك الوضع الحالي يتفاقم”.
وفي عام 2016 فقد شهد الخامس عشر من آب تقدماً للثوار في الغوطة الشرقية وسط اشتباكات مع قوات النظام وميليشيا «حزب الله» اللبناني، في مزارع ومنطقة حوش نصري
فيما شهدت الحدود التركية انفجاراً استهدف حافلة للثوار قرب بلدة أطمة بريف إدلب أدت لارتقاء 15 عنصراً وإصابة 25 آخرين بجروح.
المركز الصحفي السوري – حدث في الثورة