دارت اشتباكات عنيفة بين كتائب الثوار ومليشيا النظام على الجبهة الشرقية في غوطة دمشق الغربية في محاولة من الأخيرة لمنع زحف الثوار بعد سيطرتهم على بنائين.
هذا وقد قامت قوات الأسد باستقدام تعزيزات جديدة مؤلفة من مدرعات واليات ثقيلة تحت تغطية نارية كثيفة.
كما قامت قوات الأسد بتفجير نفق ممتد إلى أحد الأبنية التي سيطرت عليه كتائب الثوار مؤخراً
وبالمقابل قامت مليشيا الأسد بالرد بالقصف المدفعي وبالصواريخ من طراز “أرض – أرض”؛ مما أسفر عن ارتقاء تسعة شهداء “بحسب ناشطين”