ارتفعت أسعار المتممات الغذائية بشكل كبير وصلت إلى نسبة 80% في دمشق، في حين انتشرت أصناف مهربة مجهولة المصدر من منتجات المتممات وسط غياب الرقابة.
وبحسب صحيفة الوطن الرسمية اليوم فإن رئيس فرع دمشق لنقابة الصيادلة حسن ديروان أكد ارتفاع أسعار المتممات بنسبة تتراوح ما بين 75 إلى 80 بالمئة من قبل الشركات أكثر من ثلاث مرات خلال الأشهر الثلاثة الماضية، ما يثقل كاهل المواطن وسط ظروف معيشية صعبة.
وقال ديروان بأن صاحب المعمل عندما يشعر أن التكلفة زادت عليه فإنه يرفع سعر المادة التي ينتجها مباشرة، مبررا ذلك أن المادة الأولية التي تدخل في إنتاج المتممات الغذائية غير ممولة من مصرف سورية المركزي، مشيرا إلى أن استيرادها توقف العام الماضي.
كما أكد ديروان وجود أصناف مهربة وغير معروفة من المتممات الغذائية وخطرة على صحة المستهلك خاصة أن بعضها يستخدم كعلاج لدى بعض المرضى، مطالبا حكومة النظام والجهات المسؤولة بالتشدد في هذه المسألة ومراقبة المنتجات.
فيما تسجل الأسواق السورية زيادة في أسعار الدواء، ونقصاً في العديد من الأصناف، وخصوصا في فصل الشتاء الذي يزداد فيه الطلب على أصناف محددة.
constantly i used to read smaller articles that
as well clear their motive, and that is also happening with this paragraph which I am reading now.
Hello there, just became alert to your blog through Google,
and found that it’s really informative. I’m gonna watch out
for brussels. I will appreciate if you continue this in future.
Numerous people will be benefited from your writing.
Cheers!
Piece of writing writing is also a fun, if you be
familiar with afterward you can write or else it is complicated to write.