• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الجمعة, مايو 9, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

مشروع تقسيم سورية الراهن

12 مارس، 2018
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

مالك ونوس – العربي الجديد

مع كل اندفاعةٍ في الصراع الدموي الجاري في سورية منذ سبع سنوات، تعود فكرة تقسيم البلاد لتطل برأسها، ويتداولها المحللون والأفراد العاديون ومرتادو مواقع التواصل الاجتماعي على السواء، متناسين ما سبّبه التقسيم لدول أخرى في العالم. وكونها فكرةً، لا يمكن التكلم عنها إلا بحكم أنها توطئةٌ لأن تصبح مشروعاً يتَّخذ له مروجين وواضعي خطط، من دون أن يخطر على بالهم مدى مخاطر التفكير به، فما بالك بتنفيذه. ولهذا السبب، اتّخذ كثيرون الهجمات الجارية في غوطة دمشق الشرقية والقتل والدمار والمآسي التي تخلفها ليعيدوا طرح هذه الفكرة، وكأنها منقذ السوريين، وليست فاتحةً لمآسٍ أخرى، يتعذّر التنبؤ بحجمها.
من اللافت أنه في حين يتهم بعضهم في المعارضة السورية النظام، وروسيا من خلفه، بأنهما يجرّان البلاد إلى التقسيم، عبر العنف الذي يمارسانه في الغوطة الشرقية، حيث يظهر أنه يرفض هذه الفكرة، كما ترفضها غالبية الشعب السوري، يطالب آخرون في المعارضة بالتقسيم باعتباره آخر العلاج، لوقف الآلام التي يعانيها الشعب. وقد نحا هذا المنحى من توصَّل إلى أنه بعد كل ما حصل في الحرب السورية، من قتلٍ وتدميرٍ وتهجيرٍ ونزوحٍ، وجديده ما يجري في الغوطة الشرقية هذه الأيام، تصعب العودة إلى ما كانت عليه حال المجتمع السوري قبل

الحرب، متسائلاً عن مدى إمكانية العودة إلى العيش المشترك بين أبناء الشعب السوري بعد انتهائها. ولا ينجو الطرف المؤيد للنظام من هذا الطرح، حيث يطرقه بعض المؤيدين، على الرغم من أن استراتيجية النظام الحالية تهدف، في المدى البعيد، إلى إعادة سيطرة قواته على كامل التراب السوري. وفي الحالتين، يتناسى طرفا المعارضة والنظام العوامل الجغرافية والدينية والتداخلات والتمازجات العرقية والأسرية التي تُصعِّب عملية التقسيم، فما بالك بآلامها وتبعاتها المستقبلية، والصراعات التي ستبقى قائمة بين الكيانات المُنتجة.
وبغض النظر عن التناقض الذي يقع فيه طرف المعارضة الذي يقول بالديمقراطية هدفاً مأمول التحقُّق، ودافعاً أساسياً للحراك المبكر في سورية، ثم لا يلبث أن يتحدّث عن صعوبة العيش المشترك، مستقبلاً. فهل يضمن أن تكون الديمقراطية فاعلةً في كيانٍ ما، هو حاصل تقسيم سورية، وهو بالضرورة كيانٌ قائمٌ على أسسٍ عرقيةٍ ودينيةٍ، إنْ قيّض لهذا الكيان تبني فكرة الديمقراطية حكماً؟ تخبرنا تجربة الدول التي انبثقت عن الكتلة الاشتراكية في أوروبا الشرقية والاتحاد السوفييتي على أثر انهيارها، سنة 1991، في منطقة البلقان، وخصوصاً في تشيكوسلوفاكيا ويوغسلافيا، عن عسر التحولات الديمقراطية في الدول التي تكونت على أنقاضها، وقامت على أسسٍ عرقيةٍ ودينيةٍ. عوضاً عن ذلك، وقعت الدول الجديدة في تناقضٍ غريب، تمثَّل في خوضها نضالاتٍ من أجل الاستقلال عن كياناتٍ كانت موحدة لعقودٍ خلت، ثم شروعها في حروبٍ من أجل رسم حدود الكيانات الجديدة، حسب الترسيم الذي سبق الوحدة. لكن، وهنا يكمن تناقضها، سعت، بعد تكرسها دولاً إلى الالتحاق بكيانات عظمى، من أجل الاندماج بها، كالاتحاد الأوروبي.
من جهة أخرى، هل من يتبنَّى فكرة التقسيم، في هذا الطرف أو ذاك، على درايةٍ بحجم فاتورة التقسيم؟ إذ إن مسار الوصول إلى سورية مقسَّمة، باعتباره آخر العلاج، يمكن أن يكون أكثر دمويةً، ومعبداً بآلامٍ، لم يخْبرها مسار تغيير النظام بالطرق السلمية، بدايةً، ومن ثم بالعنف المسلح. وإن كان غير دارٍ فإن تجارب دول كثيرة تبنت هذا المسار، ووصلت إلى التقسيم، تقول إن فاتورة المسار، ومن بعده الوصول إلى مرحلة التنفيذ، ستكون مهولةً بفظاعاتها وحجم الخسائر التي تندرج فيها.
من المعروف أن سورية تفتقد مقوماتٍ، جعلت أو تجعل، مفهوم التقسيم قائماً ودائم التداول وموضع مطالبة. فعلى عكس دول وسط أوروبا وشرقها التي تقسّمت، بعد انهيار المنظومة الاشتراكية، وإذا وضعنا الحالة الكردية على جهة، ليس هنالك مجموعات قومية صغيرة يغذّي وحدتها شعور قومي، ولا حدود جغرافية طبيعية أو تاريخية تفصل أجزاء سورية عن بعضها، أو تفصل مكوناتها البشرية، اللهم سوى تلك التقسيمات المذهبية التي كرّسها الاستعمار الفرنسي في النصف الأول من القرن العشرين، وتبخرت بعد استقلال سورية عن فرنسا، سنة 1946. لذلك، بعد حصول التقسيم، وبسبب التداخلات، لن يكون هنالك ضامنٌ لأمن الكيانات المنبثقة، ما يتسبب بتوليد نزاعات داخلها، تبقيها في حالة عدم استقرار. كذلك لن يكون هنالك من يمنع

حدوث غزواتٍ متبادلة بين الكيانات، لاستعادة كيلومترٍ مربعٍ من قبضة هذا الكيان، أو نبعِ ماءٍ من ذاك، ما يجعل النزاعات بينها مستعرة أبد الدهر، وتنتقل منها لتضرب استقرار بقية الدول في المنطقة، وربما تصيبها بعدوى التقسيم. وفي التهجير الذي نفذته بعض الفصائل العسكرية الكردية، لأبناء عدد من القرى العربية، في الرّقة وغيرها، والتي لا يقيم على أرضها مواطنون أكراد، النموذج لعدم احترام الحدود القومية، وبالتالي، لما سيكون عليه الأمر في مستقبل التقسيم. وكانت تلك الفصائل قد فعلت ذلك، متلقِّفةً دعوة إقامة “جمهورية سورية فيدرالية” التي خرج بها نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي ريابكوف، أوائل سنة 2016، حلّا للصراع، ففعلت ما فعلت، مسابقةً الزمن بغية نيل أكبر نصيب من الكعكة، كون تصوّرها للكيان الخاص بها كان ناضجاً، ودخل في طور التنفيذ.
لقد جعل التدخل العسكري الروسي، ومن قبله الإيراني، ومن ثم الأميركي والتركي، في الحرب السورية، وحيازة كل منهم منطقة يسيطر عليها، ويتخذ من أبنائها أنصاراً له، موضوع تقسيم سورية وارداً بفعل هذه التدخلات، ومصالح المشرفين عليها، وليس بفعل عوامل الصراع الداخلي. ومن هنا، تأتي أهمية التفريق بين ضرورة التقسيم باعتباره، من وجهة نظر بعضهم، آخر العلاج لوقف حمام الدم، ودوافعه ذات الجذر الخارجي، وتدفعه إلى واجهة التداول واستسهال التبني والطرح.

Previous Post

فرنسا ” تطلب من روسيا وقف إراقة الدماء في سورية “

Next Post

لماذا التغطية الدولية على جريمة الغوطة الشرقية؟

المقالات ذات الصلة

المقاومة الإيرانية تكشف عن موقع نووي سري لنظام الملالي
أخبار

المقاومة الإيرانية تكشف عن موقع نووي سري لنظام الملالي

9 مايو، 2025
رئيس الوزراء العراقي: نولي أهمية كبيرة لأمن واستقرار سوريا
أخبار

رئيس الوزراء العراقي: نولي أهمية كبيرة لأمن واستقرار سوريا

9 مايو، 2025
ماكرون: سنعمل على رفع العقوبات الأوروبية تدريجياً عن سوريا
أخبار دولية

الرئيس الشرع في أول زيارة الدولة أوروبية و آفاق هذه الزيارة

8 مايو، 2025
قياساً على حق الرد تجاه القصف الإسرائيلي..المصرفي “سيتدخل بالوقت المناسب لإنقاذ الليرة السورية”
أخبار الاقتصاد

تمويل قطري لرواتب المدنيين السوريين يحصل على موافقة أميركية

8 مايو، 2025
رئيس البرلمان العربي يدين الهجمات الأمن العام ومندوب تركيا يدين التوغل الإسرائيلي
أخبار دولية

سوريا تجري محادثات غير مباشرة مع إسرائيل لتهدئة التوترات

8 مايو، 2025
“شطب ‘صقر النظام’ من النقابة خطوة مهنية على جرائمه”
أخبار سوريا

“شطب ‘صقر النظام’ من النقابة خطوة مهنية على جرائمه”

8 مايو، 2025
Next Post

لماذا التغطية الدولية على جريمة الغوطة الشرقية؟

خروج 200 عائلة من " حي القدم " باتجاه الشمال السوري 

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • “ميرا وأحمد” انتصار الحب على التابوهات 9 مايو، 2025
  • المقاومة الإيرانية تكشف عن موقع نووي سري لنظام الملالي 9 مايو، 2025
  • إصلاح القضاء وشراكات دولية لبناء مستقبل القانون 9 مايو، 2025
  • رئيس الوزراء العراقي: نولي أهمية كبيرة لأمن واستقرار سوريا 9 مايو، 2025
  • “شيرين أبو عاقلة رصاصة قتلت الجسد ولم تقتل الحقيقة” 8 مايو، 2025
  • الرئيس الشرع في أول زيارة الدولة أوروبية و آفاق هذه الزيارة 8 مايو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري