• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الخميس, يوليو 3, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

“قوات الردع الثورية”… محاولة لإعادة الروح للجيش السوري الحرّ

9 يونيو، 2016
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

يؤمل من الضباط السوريين المنشقين عن جيش النظام، استعادة زمام المبادرة حين يعلنون عن ولادة تشكيل عسكري جديد، تحت اسم “قوات الردع الثورية”. تعكس هذه الخطوة التي اتخذت قبل أيام، نوايا هؤلاء الضباط الذين يأملون، شأنهم شأن الكثير من السوريين، أن تكون مقدمة لإعادة الروح لـ”الجيش السوري الحر”، في مرحلة “شديدة التعقيد” في سورية، التي باتت ساحة لـ”قوات” و”جيوش” و”ألوية”، سِمتها المشتركة أنها عاجزة عن توحيد صفوفها في قتالها ضد قوات النظام والمليشيات الطائفية المتحالفة معها.

ويقول من كان يعرف بقائد “المجلس العسكري الثوري” في حلب، العميد زاهر الساكت، في بيان ألقاه في مدينة غازي عنتاب جنوب تركيا، إن تشكيل “قوات الردع الثورية” جاء “نتيجة الظروف التي تمر بها سورية، والتحالفات المشبوهة لإجهاض ثورتنا”، موضحاً أن عدداً من “الضباط الأحرار” قرروا “إعادة الثورة إلى مسارها الشعبي الحقيقي”. ويضيف أن القوات الجديدة التي سيتولى قيادتها بالاشتراك مع اللواء محمد فارس، واللواء محمد الحاج علي، وبمساعدة مجموعة من الضباط المنشقين عن جيش النظام، ستضم 11 فصيلاً عاملاً على جبهات القتال، آملاً في أن تكون هذه القوات “نواةً للجيش السوري الحر الوطني”.

تجدر الإشارة إلى أن قادة هذا التشكيل الثوري الجديد هم شخصيات وازنة على الساحة العسكرية السورية، في مقدمتهم اللواء محمد فارس، الذي هو أول رائد فضاء سوري، والذي صعد ضمن برنامج “الفضاء السوفياتي في مركبة الفضاء “سويوز أم3” إلى المحطة الفضائية الروسية “مير” في 22 يوليو/تموز 1987، مع رائدي فضاء روسيين، ليحظى بعد ذلك بشهرة واسعة في سورية، الأمر الذي تجلى بإطلاق اسمه على عدد من المدارس. وتسلم فارس عدداً من المناصب داخل المؤسسة العسكرية السورية، ولكن جرى تهميشه بعد ذلك وخاصة مع تولي بشار الأسد للسلطة في عام 2000. وتعرض فارس لتهديدات بالقتل بسبب تأييده للثورة، وخروجه بمظاهرات في دمشق، فاضطر إلى إعلان انشقاقه في نهاية عام 2012 ومغادرة سورية إلى تركيا، حيث يقيم في اسطنبول منذ ذلك الحين.

ومن بين العسكريين المنشقين عن جيش النظام، يُعتبر اللواء محمد الحاج، الأعلى رتبةَ، وهو كان مديراً لكلية الدفاع الوطني منذ عام 2008، قبل أن يعلن انشقاقه في بداية شهر أغسطس/ آب 2012، ويغادر سورية. كذلك، للعميد زاهر الساكت رمزية قوية ناتجة عن كونه كان يشغل منصب رئيس شعبة الحرب الكيميائية في الفرقة الخامسة في الجيش السوري قبل أن يعلن انشقاقه في بداية عام 2013، ليتولى رئاسة “المجلس العسكري الثوري” في حلب، حيث خاض مع فصائل “الجيش السوري الحر” عدة معارك دفاعاً عن المدينة وريفها.
وتزدحم الأرض السورية بالعديد من “القوات” و”الجيوش” التي تم تشكيلها على مدى سنوات الثورة المسلحة، والتي لم تستطع توحيد كلمتها والعمل تحت راية وقيادة واحدة لمواجهة قوات النظام وعشرات المليشيات الطائفية الممولة من الحرس الثوري الإيراني. وتعد قوات “الردع الثورية” أول تشكيل عسكري سوري معارض يضم ضباطاً يحملون رتباً رفيعةً، بقيت لعدة سنوات بلا عمل عسكري حقيقي، إذ تشير التقديرات إلى أنه جرى تهميش عدد كبير من ثلاثة آلاف ضابط سوري، انشقوا عن جيش النظام منذ منتصف عام 2011.

ولم تلق خطوة تشكيل “قوات الردع الثورية” ترحيباً واسعاً من فصائل المعارضة السورية، التي تقاتل قوات النظام في الشمال السوري وخاصة في حلب وريفها. ويشير المتحدث باسم “جيش المجاهدين” في حلب، النقيب أحمد أمين ملحيس، في حديث مع “العربي الجديد”، إلى أن القوات الجديدة ليس لها ارتباط بالداخل وسيكون “محكوم عليها بالفشل”، وفق قوله. ويضيف ملحيس أن العسكريين المعنيين بالإعلان عن ولادة التشكيل القتالي الجديد، لم يذكروا أسماء الفصائل الناشطة على الأرض والتي يؤكدون أنها تشكل ركيزة هذه القوات الجديدة، معتبراً أن وجود ضباط برتب رفيعة على رأس هذا التشكيل الجديد “ليس مهماً”. ويوضح ملحيس أن أهمية أي تشكيل جديد تنبع من وجود قيادته في الداخل السوري.

فضلاً عن ذلك، تواجه “قوات الردع الثورية” الكثير من التحديات وخاصة أن الإعلان عن تشكيلها يتزامن مع بدء “قوات سورية الديمقراطية”، التي تهيمن عليها الوحدات الكردية، عملية عسكرية تهدف إلى قضم المزيد من الجغرافيا السورية من قوات المعارضة السورية وتنظيم “الدولة الاسلامية” (داعش) في شمال وشرق البلاد. يضاف إلى ذلك أن هذه القوات تحظى بدعم سياسي وعسكري، روسي أميركي مزدوج، الأمر الذي يمكّنها من تثبيت أقدامها في المعادلة العسكرية السورية، في الآونة الاخيرة، ويجعل منها “رأس الحربة” في محاربة “داعش”.

ويقلل أحد ضباط الجيش السوري الحر، فضّل عدم ذكر اسمه، من أهمية التشكيل الجديد، معتبراً إياه استمراراً لحالة “الفوضى العسكرية في المعارضة السورية”، ومشيراً إلى أنه لا يعوّل عليه، على الرغم من النوايا الصادقة من قبل الضباط الذين أعلنوا عن تشكيله. ويرى الضابط نفسه أن “الجيش السوري الحر” بات بأمس الحاجة لدعم إقليمي جديّ وخاصة من تركيا والأردن، على صعيدي التدريب والتسليح.

 

ويتساءل في هذا الإطار: لماذا استطاع رئيس إقليم كردستان العراق، مسعود البرزاني، تدريب آلاف الضباط والعناصر السوريين الأكراد، المنشقين عن جيش النظام، حتى باتوا قوات يُعتمد عليها في القتال، في حين فشلت الدول الإقليمية في دعم تشكيل جيش وطني سوري له قضية واضحة، ويتمتع بتدريب وتسليح قادر على تغيير المعادلات ومواجهة قوات النظام وحلفائه، خاصة الميليشيات الطائفية والتي تعيث فساداً وقتلاً في سورية.

سؤالٌ يلخّص عمق محنة “الجيش السوري الحر” الذي أعلن تأسيسه العقيد رياض الأسعد، في يونيو/تموز 2011، إلى جانب العسكريين المنشقين من جيش النظام، للدفاع عن المتظاهرين السلميين ومواجهة قوات النظام والأجهزة الأمنية، في خطوة جعلته ينال ثقة السوريين. ولم يتأخر هذا الجيش عن طرد قوات النظام من مدن وبلدات سورية عدة. لكنه سرعان ما بدأ دوره يتراجع بسبب قلة الدعم السياسي والعسكري من قبل الدول الإقليمية، والقوى الدولية الفاعلة في الملف السوري وخاصة بعد رفضه توجيه البندقية باتجاه تنظيم “الدولة الاسلامية”، ومهادنة النظام.

العربي الجديد

Previous Post

3 شهداء جراء استهداف حي بستان القصر في حلب بصاروخ أرض – أرض

Next Post

خيبة أمل أميركية من التراخي الروسي في تسليم المساعدات للسوريين

المقالات ذات الصلة

هل يمكن أن يتكرر سيناريو احتجاز الرهائن في إيران كوسيلة للضغط على الغرب لوقف الضربات الإسرائيلية
أخبار

“الحل الثالث”.. رؤية بديلة لحل أزمة إيران بعيدًا عن الحرب والتساهل

3 يوليو، 2025
اليابان تصوّت لصالح مشروع طارئ للكهرباء في سوريا خلال اجتماع البنك الدولي
أخبار

اليابان تصوّت لصالح مشروع طارئ للكهرباء في سوريا خلال اجتماع البنك الدولي

3 يوليو، 2025
حزب العدالة والتنمية يبحث عن التوافق.. الدستور التركي الجديد سيكون صوت الجميع
أخبار

رسم “مسيء” للنبي محمد صلى الله عليه وسلم يشعل احتجاجات في تركيا والسلطات تتحرك

2 يوليو، 2025
خطط سورية لإنشاء مطارات جديدة في دمشق وحلب والمنطقة الوسطى
أخبار

مطار دمشق الدولي يستقبل أول رحلة جوية قدمت من النمسا واليونان

2 يوليو، 2025
المسار التاريخي للعقوبات الأميركية على سوريا
أخبار

سوريا بدون عقوبات – ترامب يوقّع أمرًا تنفيذيًّا برفع العقوبات عن سوريا

2 يوليو، 2025
من “حديقة الشعب” إلى “بوليفارد النصر”.. الرؤية الاستراتيجية لإعمار حمص
أخبار

من “حديقة الشعب” إلى “بوليفارد النصر”.. الرؤية الاستراتيجية لإعمار حمص

1 يوليو، 2025
Next Post

خيبة أمل أميركية من التراخي الروسي في تسليم المساعدات للسوريين

في حلب.. القصف يجعل من الأكفان عملة نادرة

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • “الحل الثالث”.. رؤية بديلة لحل أزمة إيران بعيدًا عن الحرب والتساهل 3 يوليو، 2025
  • اليابان تصوّت لصالح مشروع طارئ للكهرباء في سوريا خلال اجتماع البنك الدولي 3 يوليو، 2025
  • رسم “مسيء” للنبي محمد صلى الله عليه وسلم يشعل احتجاجات في تركيا والسلطات تتحرك 2 يوليو، 2025
  • مطار دمشق الدولي يستقبل أول رحلة جوية قدمت من النمسا واليونان 2 يوليو، 2025
  • مع بدء فصل الصيف يكثر تناول البطيخ الأحمر فما هي فوائده وما هي أضراره المحتملة 2 يوليو، 2025
  • سوريا بدون عقوبات – ترامب يوقّع أمرًا تنفيذيًّا برفع العقوبات عن سوريا 2 يوليو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري