• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الأربعاء, يوليو 16, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

أسباب اضطراب العقل السياسي العربي وتوحده

15 أغسطس، 2017
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

لا يزال العالم العربي يغرق في وحل مشكلاته التي لا تنتهي وفي أزماته التي تتمادى عاماً بعد عام، ولا يزال التساؤل عن سُبل الخروج من ذلك النفق المظلم الذي يعيش فيه العرب يتجدد، خصوصاً مع تدهور الأحوال والعجز العربي عن صياغة مشروع فكري قادر على أن ينهض بالبلاد العربية من كبوتها العقلي والاجتماعي والسياسي أيضًا.

من المهم التركيز على قيمة العقل في الفكر السياسي العربي باعتباره السّبيل الوحيد إلى عودة العرب من جديد إلى الحضارة الكونيّة، ولن ينجو العقل السياسي العربي من اضطرابه وتوحده إلا بإلغاء المسببات التي أودت به إلى هذه الحالة، ونُجمل هنا بعض أسباب اضطراب العقل العربي وتوحده :

دور الاستعمار في تصعيد الاختلافات العرقية والدينية 

إن تأجج الاختلافات العرقية والدينية في مجتمع ما يعود إجمالاً إلى فقدان تكافؤ الفرص الاقتصادية والثقافية والاجتماعية ولذلك يصبح التقوقع على الهوية وسيلة فعالة للتعبير عن السخط الاجتماعي- السياسي[1]. وقد لعب الاستعمار دوراً كبيراً في هذا المضمار، حيث وجد المستشرقون من خلال دراستهم الحروب العربية الجاهلية كحرب البسوس و حرب داحس والغبراء، أن إمكانية تأجيج الاختلافات العربية مهمّة ليست بالصعبة، بل أصبحت أسهل بعد الإسلام وتحديداً بعد ظهور عدة طوائف إسلامية. وهذا ما حدث لاحقاً ويحدث اليوم، حيث أن الاستعمار صعّد من الاختلافات العرقية والدينية لدرجة أدت إلى أن يقوم العرب أنفسهم بتقسيم هوياتهم والتقوقع على هويات مختلفة، مما فتت النظام السياسي العربي بشكل تدريجي.

خروج الأمة العربية عن النص 

يصف الغربيون حضارة الإسلام بأنها حضارة “نصية” ، والأمةَ الإسلامية بأنها أمة “نصية”، والحق أن هذا الوصف في مجمله صحيح، ولكن هذه “النصية” حتى لو كانت مؤذية في بعض الأحيان، إلا أن الحضارة الإسلامية العربية كانت حضارة كونية في وقتها، لا يمكن لأحد إنكارها.

ليست الأزمة أن الأمة العربية اليوم هي أمة “نصية”، بل على العكس تماماً، حيث أن الأمة العربية خرجت عن النص أكثر من تمَدرُسِها عليه، وهذا الخروج لم يتم بدافع الاجتهاد ومواكبة روح العصر، وإنما كان بدافع تغليب مصالح فئوية ضيقة.

العودة نحو الماضي دون تغيير في شروط ممارسة الفكر السياسي

قدم جورج طرابيش في كتابه “المثقفون العرب والتراث” تحليلاً نفسياً لخطاب المثقفين العرب انطلاقاً من ردة فعل الطبقة المثقفة بعد الهزيمة الحزيرانية عام 1967م مطلقاً عليها اسم “الرضّة النفسية” التي دفعت الكثيرين منهم للعودة نحو الماضي بحثاً عن حلول المستقبل الأمر الذي أدى للتراجع الحضاري[2].

إن المشكلة ليست في العودة نحو الماضي فكثير من المشاكل التي نعاني منها اليوم سبق للعرب أن عرفوها ووجدوا لها الحلول المناسبة، ولكن المشكلة تمكن في شكل هذه العودة وعدم التغيير في شروط ممارسة الفكر السياسي.

تناول جورج قرم في كتاباته المشكلة التي تكمن في شكل هذه العودة، حيث يرى أن هناك ثغرة خطيرة في الذاكرة العربية تتمثل في نسيان تعددية مصادر الثقافة العربية، وبحسب قرم فإن هذه الثغرة وُجدت بفعل تواطىء وسائل الإعلام العربية والغربية، وعدد كبير من المثقفين العرب والغربيين. حيث أن العديد من المؤلفات العربية التي تعيدنا إلى الماضي مثل الكتابات حول الفتنة الكبرى وحول الخلافات الدينية والعقيدية تُصور العقل العربي وتكوينه وكأنه عقل جامد يعتمد بشكل شبه حصري على رؤية دينية إلى العالم. وتتناسى هذه المؤلفات مدى غنى وتنوع الفكر العربي، سواء خلال فترة القرون الأولى من تألق الحضارة العربية الإسلامية أو في عصرنا الحديث بنسيان حركة النهضة العربية البرّاقة التي بدأت مع كتابات الشيخ رفعت رفاعة الطهطاوي وتواصلت مع العديد من المفكرين العرب من كل الاتجاهات الفكرية[3].

إشكالية مفهوم الأمن القومي في القاموس العربي

ما زال مفهوم الأمن القومي العربي ملتبساً لدى الأنظمة السياسية العربية، حيث لا يوجد تعريف واحد له، وكل نظام عربي يرسم ملامح الأمن القومي الخاص به حسب مفهومه ومصالحه وتحالفاته ورؤيته لخريطة الصراع في المنطقة. من جانب آخر ما زالت علاقة الأمن القومي العربي بالأمن القطري لكل دولة علاقة ضبابية غير واضحة لدى كافة الأنظمة العربية، فأين يبدأ الأمن القومي العربي بالنسبة للأنظمة وأين ينتهي؟، ومتى يبدأ الأمن القطري ومتى ينتهي؟، وكيف ومتى وأين يتم الانحياز لأحدهم على حساب الأخر ولماذا؟.

سببت كل هذه الإشكاليات إرباكاً للعقل السياسي العربي، جعلته يظل بعيداً عن صياغة أية مقاربة واضحة محددة للأمن القومي العربي، في وقت بات فيه لكل الدول في العالم مفاهيم واضحة المعالم لأمنها القومي .

نتج أيضاً عن إشكالية مفهوم الأمن القومي في القاموس العربي، إعطاء مساحة وقوة للطابور الخامس لممارسة دوره بحرية تامة بتضليل الشعوب وحرف بوصلتها لخدمة أجندات مشبوهة.

المشاركة السياسية للمرأة العربية

في آخر دراسة أجرتها منظمة المرأة العربية لرصد نسبة مشاركة المرأة في صنع القرار العربي والتمثيل البرلماني، تبين أن مستوى تمثيل المرأة في البرلمانيات العربية لا يزال أقل بكثير من المستوى الذي تسجله مشاركة المرأة في باقي برلمانيات دول العالم، حيث وصلت النسبة الأخيرة إلى 12% مقابل نسبة 20% على الصعيد العالمي. وأوضحت رجاء خليفة القائمة على هذه الدراسة “أن العقلية السائدة في منظمات صنع القرار تنظر سلباً إلى المرأة في موقع السلطة، وأن القوى والأحزاب السياسية لا تقوم بدعم وصول المرأة لمراكز القرار”[4].

نستنتج ما سبق أن الرجل العربي ما زال يستنقص المرأة لو كانت أم العقلاء أو حتى أمه لمجرد أنها أنثى لا يجوز أن يكون لها رأي مستقل ..إن هذا يمثل أبسط أسباب اضطراب العقل العربي وتوحده.

غياب ثقافة الاعتراف بالهزيمة واختراع الانتصارات والانجازات الوهمية

يمكن التوصل إلى هذه النتيجة من قراءة سريعة للعقل السياسي العربي منذ هزيمة حزيران عام 1967، حيث لم يملك نظام سياسي عربي الشجاعة للاعتراف بهذه الهزيمة حتى اللحظة.

الاعتراف بالهزيمة شجاعة، ولكن عدم الاعتراف بها انهزام، فالهزيمة قد تصيب أي دولة مهما كانت قوتها، ولكن عدم الاعتراف بالهزيمة يؤدي إلى الانهزام الذي يعبر عن حالة داخلية من الفشل وعدم القدرة على اتخاذ القرارات السليمة ووضع خطط وتصورات مستقبلية  ذات أهداف ايجابية بناءة.

إذاً يمكن توصيف العقل السياسي العربي بالانهزامي لا المهزوم فقط، وللأسف فإن فئات واسعة من الجماهير العربية عززت وكرست انهزامية العقل السياسي العربي. ويمكن قراءة هذا بوضوح من خلال المهرجانات والتجمعات الحزبية والفصائلية التي تقوم بتزيين الهزيمة والفشل، مما يعطي الأنظمة المبرر لاستمرار اختراع الانجازات والبطولات والانتصارات الوهمية.

القابلية للاستعمار

هو مصطلح أو مفهوم طرحه مالك بن نبي في 1948 م في كتاب شروط النهضة، ويقصد به رضوخ داخلي عميق للاستعمار ، هذا الرضوخ ناتج عن إقناع الاستعمار للأفراد المُستعمَرين بتفوقه عليهم وعدم قدرتهم على إدارة شؤون حياتهم بدونه، ودونيتهم في كل شيء.

على الرغم من استقلال الدول العربية ( ما عدا فلسطين )، إلا أن التاريخ الممتد من بعد التقسيم والحافل بالمهادنات والاتفاقات التي أدخلت مؤسسات الاستعمار الثقافية والاقتصادية والاجتماعية إلى أروقة الأنظمة العربية وبلدانها، يجبرنا على تكرار نفس السؤال: هل تحررنا فعلاً من الاستعمار؟

إن السؤال بحد ذاته يعني أننا ما زلنا نمتلك “القابلية للاستعمار”، وأن العقل السياسي العربي ما زال خاضع لشروط الاستعمار.

ما هو العلاج الأنسب؟

الإصلاح السياسي ليس زراً يُضغط عليه فتنصلح الأمور، والنهضة ليست بالأمر الهين لأنه لابد من إعادة بناء الإنسان العربي أولاً وإعادة كرامته. وحينها فقط يمكن التخلص من “الدونية” التي تُسيطر على العقل العربي والتي تجعله يمتلك عامل “القابلية للاستعمار”.

ترك برس

Previous Post

التقاربات التركية الروسية وفقا للسياسة الليبرالية

Next Post

هل روسيا حليف وثيق لتركيا؟

المقالات ذات الصلة

منع دخول الشاحنات القادمة من مصر والسعودية إلى الأراضي السورية والاكتفاء بالمناقلات في المنافذ الحدودية
أخبار

منع دخول الشاحنات القادمة من مصر والسعودية إلى الأراضي السورية والاكتفاء بالمناقلات في المنافذ الحدودية

15 يوليو، 2025
6 مراكز امتحانية لطلاب الثانوية في مدينة الباب | 1837 طالبة و316 طالبًا
أخبار

6 مراكز امتحانية لطلاب الثانوية في مدينة الباب | 1837 طالبة و316 طالبًا

15 يوليو، 2025
حركة جوية نشطة في مطار دمشق الدولي وأكثر من 350 ألف مسافر خلال 6 أشهر
أخبار

حركة جوية نشطة في مطار دمشق الدولي وأكثر من 350 ألف مسافر خلال 6 أشهر

15 يوليو، 2025
إسرائيل تشن غارات جوية على السويداء أدت لمقتل وجرح عدد من عناصر الجيش السوري
أخبار

إسرائيل تشن غارات جوية على السويداء أدت لمقتل وجرح عدد من عناصر الجيش السوري

15 يوليو، 2025
الجيش السوري يسحب الآليات الثقيلة من السويداء تمهيدا لدخول الأمن الداخلي
أخبار

الجيش السوري يسحب الآليات الثقيلة من السويداء تمهيدا لدخول الأمن الداخلي

15 يوليو، 2025
التربية السورية تُشدد على انتظام رواتب المعلمين ، لا تأخير تحت طائلة المساءلة
أخبار

التربية السورية تُشدد على انتظام رواتب المعلمين ، لا تأخير تحت طائلة المساءلة

14 يوليو، 2025
Next Post

هل روسيا حليف وثيق لتركيا؟

الشيخ صلاح: اعتقالي مطاردة سياسية

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • منع دخول الشاحنات القادمة من مصر والسعودية إلى الأراضي السورية والاكتفاء بالمناقلات في المنافذ الحدودية 15 يوليو، 2025
  • 6 مراكز امتحانية لطلاب الثانوية في مدينة الباب | 1837 طالبة و316 طالبًا 15 يوليو، 2025
  • حركة جوية نشطة في مطار دمشق الدولي وأكثر من 350 ألف مسافر خلال 6 أشهر 15 يوليو، 2025
  • إسرائيل تشن غارات جوية على السويداء أدت لمقتل وجرح عدد من عناصر الجيش السوري 15 يوليو، 2025
  • الجيش السوري يسحب الآليات الثقيلة من السويداء تمهيدا لدخول الأمن الداخلي 15 يوليو، 2025
  • الجيش على مشارف السويداء ودمشق ترفض التفاوض قبل تسليم سلاح الفصائل 14 يوليو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري