• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الخميس, يونيو 19, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

سوريا: نظام التعفيش وابتلاع الجثث

26 أغسطس، 2018
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

كثيرةٌ هي الأهوال التي سلّطها نظام الأسد على عموم السوريّين على مدى عقود. ومخيفٌ مقدار العنف الذي أنزله بهم في السنوات السبع الماضية. يكفي تعداد أسماء مدن وبلدات على مدى الخريطة السورية لاستذكار المجازر التي نُفّذت فيها وحالات الحصار والتهجير والقتل بالبراميل أو بالغاز الكيماوي التي أصابت أهلها.
وإذ ينبغي التذكير الدوري بالجرائم هذه لكيلا يطويها النسيان، وللبناء الحقوقي عليها يوماً ومنع الحصانة عن مرتكبيها، فإن التدقيق راهناً في وقائع بعضها ومؤّدياته يُعين على تشريح فلسفة الحُكم الأسدي ومرامي عنفه سياسياً ورمزياً.
النصّ التالي محاولة لفعل ذلك عبر التوقّف عند جريمتين منظّمتين ومتماديتين يرتكبهما النظام ضمن الحيّز الجغرافي الذي يسيطر عليه، أي خارج السياق الحربي والقصف عن بُعد. جريمتان هما التجسيد الأبلغ لشكل العلاقة التي يريدها في تعامله مع «المواطنين»: التعفيش والاستباحة من جهة، واعتقال عشرات الألوف وقتل الآلاف منهم تعذيباً وإخفاء جثامينهم من جهة ثانية.
في التعفيش ومدلولاته
لا يرتبط السطو على البيوت والأملاك الخاصة بسلوكيّات جنودٍ وشبّيحة يرون في مناطق حاصروها وقصفوها ثم اجتاحوها حيّزاً للنهب والانتفاع والانتقام من عدوّ وإذلاله فقط. فمسألة «التعفيش» على ما يسمّيها السوريّون، مسألة تتخطّى السلوكيّات هذه أو المبادرات الميدانية والفوضى التي ترافقها.
هي سياسة «نظاميّة» قائمة في ذاتها، تُتيح للمُقاتلين دفاعاً عن الحكم الأسدي غنائم تعزّز ولاءهم، وتكشف بالمقابل لعموم الناس هشاشتهم وانكشافهم إن نجوا من القتل على احتمالات الاستباحة الكاملة لحياتهم العامة كما لشؤونهم الخاصة ومقتنياتهم المنزلية. فتسليط الجنود والشبّيحة على الناجين، وعلى ما سلم من مساكنهم ومكاتبهم وورش عملهم من التدمير، هو تذكير من النظام لهم بأنهم كائنات معدومة الحقوق، منهوبٌ حاضرها ومُعلّق مستقبلها على مشيئته. يملك القول في حياتها ومماتِها، يُحيل عمارها إلى حطام، ويصادر إن شاء ذكريات ماضيها الحميمة. وتلك، إذ تحويها الصالونات والمكتبات وأجهزة الكمبيوتر ولوحات الجدران وأدراج الخزائن وغرف النوم، تصبح في لحظة مُلكاً لِسارقين يعبثون بها ويبيعون بعضها في أسواقٍ يُطلقون عليها مسمّيات طائفية (أسواق السنّة)، يعرف الشُراة فيها مصدرَ ما يشترون، ناهبين حاجيات غيرهم وماضي حياته المعلّقة، ومفاقِمين في فعلتهم الخوف والكراهية وما قد يلِد من مركّبهما من عنف جديد.
بهذا، يسعى النظام إلى تحويل محكوميه إلى فصيلين رئيسيّين، سارق ومسروق، وبينهما فصائل أُخرى من المذعورين أو الشامتين أو الصامتين، شرط توازن القوى بينها وإفلاتها من عقابه هو الولاء له وممارسة العنف باسمه أو الصمت والقبول بالمهانة بوصفها فريضة الطاعة أو ضريبتها التي لا مفرّ منها.
القتل في المعتقلات
وخطف الجثامين
الأكثر فظاعة وتوحّشاً من فعل التعفيش ومؤدّياته، هو بالطبع ما يُمارسه النظام في معتقلاته حيث عشرات الألوف من الموقوفين والمُختطفين والمفقودين. مزيج من الوحشية القروسطية والبيروقراطية الحديثة تدير سجوناً وآلة تعذيب وقتل وإخفاء لجثث المعنّفين، وشائعات واقتصاد مافياوي وإفادات وفاة غامضة، وشهادات خارجين من الجحيم، تُحيلنا جميعها إلى مستويات مقاربة ثلاثة لمسألة الاعتقال والإخفاء في سوريا اليوم.
المستوى الأول، مرتبط بمعنى تحويل «إدارة» الاعتقال والتعذيب إلى حالة بيروقراطية روتينية تُفضي إلى صناعة إبادةٍ أطاحت حتى العام 2017 وفق تقارير «منظّمة العفو الدولية» بما لا يقلّ عن 30 ألف معتقل ومعتقلة، قُتلوا تعذيباً أو تجويعاً أو مرضاً أو إعداماً. وقد وثّقت عدسة المصوّر العسكري المنشق «قيصر» لِجثث أكثر من 5 آلاف منهم، مرقّمةٍ بدقّة (وبرقمين متسلسلين أحياناً) يشهد ناجون من المعتقلات أنهم كانوا يُجبرون على حملها إلى شاحنات تنقلها إلى أماكن مجهولة.
المستوى الثاني متعلّق بخلق اقتصاد مافياوي قائم على ابتزاز عائلات المعتقلين مقابل وعود بإطلاق سراحهم أو تأمين معلومات عنهم، أو تسليم جثثهم، أو حمايتهم من التعذيب الشديد أو إدخال أدوية لهم أو نقلهم إلى سجون أقل «صعوبة» واكتظاظاً من غيرها. واستفاد ويستفيد من هذا الاقتصاد ضبّاط ومحامون وقضاة وسماسرة من صلب آلة النظام، يقدّمون وعوداً غالباً لا تتحقّق ومعلومات في أكثرها كاذبة، وينهشون أملاك ذوي المفقودين، مكرّسين التكامل بين آلة القتل والجهاز الإداري المُسيّر لها والأجسام الأمنية والقضائية ومعها الوسطاء وتجّار الوعود المستفيدين منها.
أما المستوى الثالث، فيقوم على تعميم رعب وقلق وثقافة شائعات وشكّ لا تصيب عائلات المعتقلين وحدهم، بل جميع المحيطين بها أو المتواصلين معها. فإبقاء كل معلومة عن مصير هذا المختفي أو ذاك أقرب إلى الإشاعة منها إلى الواقعة، والتمنّع عن تسليم جثث من قيل إنهم قضوا ثم تقديم شهادات وفاة أو تواريخ موت توضع في خانات السجلات الرسمية، يُبقي شرائح واسعة من المجتمع في حالة ترقّب دائم، وكأنها رهائن تنتظر يقيناً لا يأتي من خلف الجدران أو من تحت الأرض.
هكذا لا يُخفي النظام في ممارساته وفي مستوياتها واستهدافاتها، لا سيّما سرقة الجثث، آثار جريمته بمقدار ما يُبقيها سيفاً مسلّطاً على عائلات الضحايا وبيئاتهم الاجتماعية، يسكن الخوف بعضهم على مصير أحبّتهم، ويمنع غياب الجثامين عن بعضهم الآخر الحداد ويعلّق حياته على انتظار أليم. لا تأكيد حياة ولا تأكيد موت ولا تاريخ مثبتاً طالما أن المعنيّين بالوفاة بلا أثر. ولا قدرة على تحديد أمكنة احتجاز أو دفن لهم، بما يجعلهم أشباحاً هائمة، ويجعل الأحاديث عنهم تكهّنات وتمنّيات وتحسّرات.
العيش بين الأشباح
يقتل نظام الأسد من السوريّين وفلسطينيّي سوريا ويُخفي الكثيرين. يُعذّب ويغتصب ويجوّع ويُعيد بناء جدران الخوف والصمت التي تداعت بعد العام 2011. يحفر في ذاكرة الناجين الوجع والجوع والاستباحة، ويُبقي ذوي المفقودين معلّقين على الدوام بين الأمل واليأس، فرائس لمافيات الوعود، أو باحثين عن جثث ابتلعها كما ابتلع المعفَشون أغراض ضحاياهم وصورهم وبعض ماضيهم وحاضرهم.
يمارس النظام تسلّطه إذاً على الأحياء، ويُمارسه أيضاً على جثث القتلى. كأنه في صناعة الإبادة هذه لا يكتفي بالقتل، بل يبحث عن تحويل قتلاه إلى أشباح. فلا قتيل بلا جسد، ولا موت بلا قبر، بل أشباح تذكّر الناجين كلّ يوم بما قد ينتظرهم، وتذكّر القتلة أنفسهم بأنها قد تطاردهم إن تهاوت آلتهم وسقط نظامهم.
«سوريا الأسد» هي بهذا المعنى سوريا الأشباح، أو سوريا الرعب والإشاعة والاستباحة والانتظار. وهي في ذلك، وفي سواه من أمور، لم تعد قضية سورية ولا إقليمية، ولا حتى أرض صراعات دولية قديمة أو مستجدّة. صارت قضية وجودية، يتطلّب التعامل معها تعاملاً مع التحدّيات التي تفرضها على الإنسانية جمعاء. ذلك أن عشرات الألوف من الأشباح قد لا تبقى حبيسة ترابها وحدودها أو ما نجا من جدرانها…

زياد ماجد – القدس العربي

Previous Post

جرحى مدنيين بإطلاق نار من حاجز لقوات سورية الديمقراطية بريف دير الزور

Next Post

النظام يخلي عدة مروحيات من مدرسة المجنزرات في ريف حماه

المقالات ذات الصلة

هل تتحول المواجهة بين إيران وإسرائيل إلى حرب شاملة؟
أخبار

يجب منع امتداد العنف في المنطقة إلى سوريا

19 يونيو، 2025
“نبني جيشا بعقيدة وطنية لحماية الشعب”
أخبار

وزارة الدفاع السورية تبحث البنية التنظيمية والهويات العسكرية

19 يونيو، 2025
سوريا تعود إلى نظام سويفت للتحويلات خلال أسابيع، ما أثر ذلك في الاقتصاد السوري ؟
أخبار

تأسيس مجلس اقتصادي مشترك سوري – ألماني

18 يونيو، 2025
سوريا تعود إلى نظام سويفت للتحويلات خلال أسابيع، ما أثر ذلك في الاقتصاد السوري ؟
أخبار

18 يونيو، 2025
طهران وعشرات المدن تشهد تعليق لافتات ونشر صور السيدة مريم رجوي
أخبار

طهران وعشرات المدن تشهد تعليق لافتات ونشر صور السيدة مريم رجوي

18 يونيو، 2025
سقوط مقذوفات إيرانية في جنوب سوريا ضمن التصعيد الحالي بين إيران وإسرائيل
أخبار

سقوط مقذوفات إيرانية في جنوب سوريا ضمن التصعيد الحالي بين إيران وإسرائيل

17 يونيو، 2025
Next Post

النظام يخلي عدة مروحيات من مدرسة المجنزرات في ريف حماه

البرلمان الإيراني يعزل ثاني وزير في حكومة حسن روحاني بسبب تردي الوضع الاقتصادي

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • يجب منع امتداد العنف في المنطقة إلى سوريا 19 يونيو، 2025
  • القنبلة الخارقة للتحصينات السلاح الوحيد القادر على تدمير مفاعل فوردو الإيراني 19 يونيو، 2025
  • وزارة الدفاع السورية تبحث البنية التنظيمية والهويات العسكرية 19 يونيو، 2025
  • حصاد اليوم الخامس من الحرب المتصاعدة بين إسرائيل وإيران 18 يونيو، 2025
  • تأسيس مجلس اقتصادي مشترك سوري – ألماني 18 يونيو، 2025
  • (بدون عنوان) 18 يونيو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري