• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الجمعة, يونيو 6, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

هل يحدد ماكرون مستقبل أوروبا في فرنسا

11 مايو، 2017
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

ماكرون ورغم عدم خبرته السياسية وعدم وجود سند سياسي-حزبي واضح إلا أنه استطاع وبهدوء توظيف المخزون الفكري والثقافي للثورة الفرنسية في أبعاده الإنسانية العامة.

 

عاشت أوروبا شوطا من الترقب المرّ لما ستبوح به صناديق الاقتراع من نتائج تتعلق بالاستحقاق الانتخابي الرئاسي في فرنسا.

الجولة الثانية من هذه الانتخابات شحذت همم كلّ من المرشحين؛ مارين لوبان زعيمة اليمين الراديكالي المتطرف ومانويل ماكرون “السياسي الصغير” ممثلا للتيار الوسطي.

لوبان حاولت تطويع شعار “فرنسا أولا” في محاولة لإعادة الظاهرة الانتخابية الأميركية دونالد ترامب والتي كذبت كل استطلاعات الرأي.

الهجمات الإرهابية التي تتالت على فرنسا وآخرها اعتداء متحف اللوفر، ركبت موجتها لوبان واستطاعت إلى حد ما بث مشاعر الخوف والرهبة بالتخويف من فتح حدود فرنسا أمام الجالية المسلمة بل إن المسلمين-الفرنسيين أصبحوا في مرمى سهامها.

أما ماكرون ورغم عدم خبرته السياسية وعدم وجود سند سياسي-حزبي واضح إلا أنه استطاع وبهدوء توظيف المخزون الفكري والثقافي للثورة الفرنسية في أبعاده الإنسانية العامة والمتأسسة على قيم الحرية والعدالة الاجتماعية وضمان حقوق الإنسان.

في خضم هذا الصراع المعلن والخفي تماهت النتائج المعلنة مع استطلاعات الرأي، فقد فاز ماكرون بنسبة 66.1 بالمئة في مقابل 33.9 بالمئة للوبان من مجموع الأصوات.

يمكن قراءة هذه النتائج من زوايا مختلفة؛ فبالنسبة لأوروبا فقد أنقذها ماكرون وأنقذ بذلك ما يعتقد الأوروبيون -وخاصة الفرنسيين والألمان- بأنهم قادة العالم الحر والمدافعون عن القيم الإنسانية والعولمة والاتحاد الأوروبي كهيكل اجتماعي واقتصادي جامع.

الملفت للانتباه أن الاستقطاب الثنائي بين معسكري اليمين الراديكالي المتصلب وبين اليسار، تبخر وتلاشى بتأسيس ماكرون لحركة “إلى الأمام” معلنا بذلك انفصالا رسميا عن العائلة الاشتراكية الموسعة في ما اعتبر خيانة، ولكن الفرنسيين باركوها ومن ورائهم كل المدافعين عن أوروبا المبادئ، أوروبا القيم، وفرحوا بفوز ماكرون.

ألهذا الحد يتغير المزاج السياسي؟ ألا يعتبر ماكرون ورغم وسطيته ظاهرة سياسية متميزة، في ظروف إقليمية وعالمية متفردة أيضا ولكن بحجم أزماتها وانتظاراتها؟

ماكرون في نظر أهل الدار وكل من لهم مصلحة في بقاء الاتحاد الأوروبي قائما بمؤسساته بمن فيهم المسلمون أو لعلهم الأقرب لمباركة فوزه، يمثل الامتداد الطبيعي للشراكة الأوروبية في كل أبعادها السياسية والاقتصادية. اعتبر هؤلاء أن انتخاب ماكرون رئيسا لفرنسا ردّ اعتباري للصفعة التي تلقاها الاتحاد باستفتاء البريكست. أوروبا لا تزال متماسكة.

أوروبا لا تزال زعيمة للعالم الحر. أوروبا ستواصل القيادة لمشروع العولمة الذي طالته انتقادات كبيرة.

أمام ماكرون معادلة بين المحافظة على قيم المساواة والحرية والديمقراطية وبذلك المحافظة على أوروبا موحدة وبين محاربة الإرهاب والتطرف سواء الإرهاب الوافد مع اللاجئين الفارين من بؤر التوتر ومناطق الحروب المعلنة أو ذلك التطرف المتأصل في المقيمين في أوروبا من المسلمين أو تطرف الأحزاب اليمينية الراديكالية التي جعلت خطابها شعبويا، المعادلة صعبة وشديدة الخصوصية بل قد تصل إلى حد المفارقة، مما دفعه إلى التصريح أثناء حملته بأن القاطرة ستكون الإصلاحات الاقتصادية وما سينجر عن ذلك من تأكيد المصلحة النفعية من وراء بقاء الاتحاد الأوروبي متماسكا.

معضلتان لا بد من حلهما؛ تتمثل الأولى في ضرورة إيجاد كتلة برلمانية تسند ماكرون وتوفر له الزخم التشريعي اللازم لمجابهة كل التحديات التي تفرضها المرحلة، ولا يوجد أمامه حل سوى الحصول على 289 مقعدا في البرلمان لتشكيل الأغلبية، حيث طالب ماكرون الفرنسيين في خطاب النصر بالاحتشاد خلفه في المرحلة القادمة والتي تعتبر أصعب من مرحلة الانتخابات. أما الثانية فهي اقتصادية بالتأكيد حيث يعاني ثاني اقتصاد في منطقة اليورو من ركود سبب بطالة بلغت نسبتها 10 بالمئة.

وتقوم فلسفة ماكرون على ضرورة المحافظة على التزامات فرنسا الأوروبية والتي يسعى من ورائها إلى تخفيض العجز وزيادة النمو.

كما لاحظ أن الإنفاق الفرنسي يجب أن يتناسب مع متوسط الدخل في الدول الأوروبية وذلك بالمراجعة وإعادة التبويب.

أما الجانب الثالث في هذه الفلسفة فيتأسس على تجديد النموذج الاقتصادي باعتمادات مالية ضخمة تستهدف بالأساس شريحة الشباب.

وإن نجح ماكرون في مسعاه فإنه بالتأكيد سيستعيد موقع فرنسا الريادي في أوروبا والعالم وسيضمن حدا أدنى من حماية الشباب بجعله ينخرط فعليا في الدورة الاقتصادية.

التطرف واجهتان، على ماكرون الحد من تأثيرهما، ولعل أخطرهما ما يمثله صعود أسهم اليمين المتطرف الذي قد ينتهز الفرص للتغلغل في المجتمع الفرنسي عبر الاستحقاقات الانتخابية المقبلة، بعد أن كشفت الإحصائيات أن حوالي 10 ملايين ناخب أعطوا أصواتهم للوبان وهذا وإن بدا انهزاما فإنه قد يتنامى ليصبح خطرا فعليا على فرنسا وعلى أوروبا وعلى العالم بأسره.

أما التطرف الوافد عبر الحدود فيمكن التحكم في مساراته عبر آليتين أولاهما إيجاد السبل الكفيلة بدمج الشباب المسلم في المجتمعات الأوروبية وخاصة بالحد من البطالة وتوفير سبل العيش الكريم. وثانيها مراقبة الوافدين عبر الحدود والعائدين من بؤر التوتر بأكثر حزم.

الموقف العربي من فوز ماكرون جاء مهللا في معظمه خوفا مما قد يلحق الجاليات العربية في فرنسا وفي الدول الأوروبية عموما في صورة فوز لوبان.

المسلمون في أوروبا أضحوا جزءا لا ينفصل عنها وماكرون يريد صياغة هذه العلاقة وفق البنى الديمقراطية المتأصلة من ناحية ووفق تكريس الأمن للفرنسيين بمن فيهم المسلمون والعرب المقيمون على الأراضي الفرنسية.

أوروبا هللت للحفاظ على وحدتها وتماسك اتحادها والعرب يمنّون النفس بتغير في مواقف فرنسا من قضيتين في غاية الأهمية، الخطر الإيراني المتصاعد في اليمن وسوريا إضافة إلى لبنان ثم الموقف من الأزمة السورية.

أوروبا تتوحد بماكرون والعرب يتفتتون بشظايا أزماتهم وحروبهم فمتى يحكّمون عقولهم ويعرفون بأن السياسات الأوروبية والغربية عموما حتى وإن بدت في صالحهم فإنها لا تخرج عن نواميس معادلة القدرة والعجز والقوة والضعف. فهل يكون ماكرون صديقا للعرب؟

عبدالستار الخديمي

Previous Post

إيران وصلها التنبيه، وماذا بعد؟

Next Post

اشتباكات عنيفة وقصف مدفعي تركي على مواقع لقوات سوريا الديمقراطية بريف عفرين

المقالات ذات الصلة

لقاء تاريخي يجمع الرئيس الشرع وولي العهد السعودي والرئيسين الأميركي والتركي
أخبار

السعودية وسوريا تبحثان تعزيز التعاون الأمني

5 يونيو، 2025
الحكومة السورية وقسد تتبادلان الأسرى والجثث في المرحلة الثانية من الاتفاق
أخبار

الحكومة السورية وقسد تتبادلان الأسرى والجثث في المرحلة الثانية من الاتفاق

5 يونيو، 2025
انسحاب أمريكي مفاجئ من قاعدتين استراتيجيتين في دير الزور والحسكة
أخبار

انسحاب أمريكي مفاجئ من قاعدتين استراتيجيتين في دير الزور والحسكة

5 يونيو، 2025
كم عدد السوريين الذين عادوا إلى بلادهم من تركيا؟
أخبار

مع اقتراب العيد عودة السوريين إلى بلادهم في ازدياد

4 يونيو، 2025
72 بالمائة من اللاجئين السوريين في الأردن لا ينوون العودة إلى سوريا حاليًّا
أخبار السوريين في المهجر

72 بالمائة من اللاجئين السوريين في الأردن لا ينوون العودة إلى سوريا حاليًّا

3 يونيو، 2025
تركيا تبدأ تصدير الغاز إلى سوريا خلال ثلاثة أشهر
أخبار

الدور الاستراتيجي لتركيا في إعادة إعمار سوريا

2 يونيو، 2025
Next Post

اشتباكات عنيفة وقصف مدفعي تركي على مواقع لقوات سوريا الديمقراطية بريف عفرين

واشنطن ستبدأ سريعاً تسليم الأسلحة لأكراد سوريا

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • السعودية وسوريا تبحثان تعزيز التعاون الأمني 5 يونيو، 2025
  • الحكومة السورية وقسد تتبادلان الأسرى والجثث في المرحلة الثانية من الاتفاق 5 يونيو، 2025
  • انسحاب أمريكي مفاجئ من قاعدتين استراتيجيتين في دير الزور والحسكة 5 يونيو، 2025
  • مع اقتراب العيد عودة السوريين إلى بلادهم في ازدياد 4 يونيو، 2025
  • 72 بالمائة من اللاجئين السوريين في الأردن لا ينوون العودة إلى سوريا حاليًّا 3 يونيو، 2025
  • الدور الاستراتيجي لتركيا في إعادة إعمار سوريا 2 يونيو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري