توقعت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل عودة الكثير من نازحي الحروب الأهلية إلى أوطانهم بعد نهاية الصراعات والحروب التي دفعتهم للهرب.
وقالت ميركل إن من المهم التأكيد على أن معظم اللاجئين مسموح ببقائهم لفترة محدودة فقط، وأضافت في تجمع إقليمي لحزبها الاتحاد الديمقراطي المسيحي في نويبراندنبورغ غربي ألمانيا “نحتاج لأن نقول للناس إن هذه إقامة مؤقتة، ونتوقع أنه حين يحل السلام في سوريا مرة أخرى وحين نلحق الهزيمة بـ تنظيم الدولة الإسلامية في العراق سيكون بمقدورهم حينها العودة لديارهم”.
ومن جهة ثانية، أكدت ميركل أن الحماية المكفولة بألمانيا بالوقت الراهن تستند لاتفاقية جنيف ومحددة مبدئيا بثلاث سنوات.
وذكّرت المستشارة أن 70% من اللاجئين، الذين فروا لألمانيا من دول يوغسلافيا السابقة في تسعينيات القرن الماضي، عادوا لأوطانهم.
وتقاوم ميركل الضغوط من جانب بعض المحافظين المطالبين بوضع سقف لعدد اللاجئين أو إغلاق حدود ألمانيا.
وتراجع التأييد لكتلتها المحافظة، وسط مخاوف متزايدة تتعلق بقدرة ألمانيا على دمج 1.1 مليون مهاجر دخلوا أراضيها العام الماضي، ويطرح المتخوفون قضايا الجريمة والأمن كمبرر لدعم مطالبهم.
وقالت ميركل إن من المهم التأكيد على أن معظم اللاجئين مسموح ببقائهم لفترة محدودة فقط، وأضافت في تجمع إقليمي لحزبها الاتحاد الديمقراطي المسيحي في نويبراندنبورغ غربي ألمانيا “نحتاج لأن نقول للناس إن هذه إقامة مؤقتة، ونتوقع أنه حين يحل السلام في سوريا مرة أخرى وحين نلحق الهزيمة بـ تنظيم الدولة الإسلامية في العراق سيكون بمقدورهم حينها العودة لديارهم”.
ومن جهة ثانية، أكدت ميركل أن الحماية المكفولة بألمانيا بالوقت الراهن تستند لاتفاقية جنيف ومحددة مبدئيا بثلاث سنوات.
وذكّرت المستشارة أن 70% من اللاجئين، الذين فروا لألمانيا من دول يوغسلافيا السابقة في تسعينيات القرن الماضي، عادوا لأوطانهم.
وتقاوم ميركل الضغوط من جانب بعض المحافظين المطالبين بوضع سقف لعدد اللاجئين أو إغلاق حدود ألمانيا.
وتراجع التأييد لكتلتها المحافظة، وسط مخاوف متزايدة تتعلق بقدرة ألمانيا على دمج 1.1 مليون مهاجر دخلوا أراضيها العام الماضي، ويطرح المتخوفون قضايا الجريمة والأمن كمبرر لدعم مطالبهم.