دارت اشتباكات عنيفة بين الثوار وقوات النظام في محاولة منها التقدم إلى بلدة حوش نصري في الغوطة الشرقية، ما أدى إلى مقتل 36 عنصرا للنظام وفشل محاولة التقدم.. فيما ارتقى كل من “سعيد الساعور وأسامة صلاح الجرودي” على جبهات الغوطة الشرقية.
من جهتها تعرضت بلدة الشيفونية لقصف بالمدفعية الثقيلة من قبل قوات النظام دون وقوع إصابات.
وعلى صعيد آخر خرجت مظاهرة هتفت بإسقاط النظام ودعت إلى تصحيح مسار الثورة في مدينة عربين في الذكرى الثالثة لمجزرة الكيماوي في الغوطة.
المركز الصحفي السوري