بدأت شركةٌ في حمص بإنتاج الغاز من روث الحيوانات، في ظل عجز حكومة النظام سدّ النقص الحاصل من المادة لمخصصات الأهالي، ولمحطات توليد الكهرباء في المحافظات، بحسب وزير الكهرباء قبل أكثر من أسبوعين.
60 بالمئة من سكان #مخيم #فلسطين سوف يخسرون أملاكهم — المخطط التنظيمي الجديد
نقلاً عن موقعٍ اقتصاديّ، الخميس 4 آذار /مارس، بدأت مجموعة الديوان في حمص بإنشاء أول محطة هاضمٍ حيويٍّ في سورية لإنتاج الغاز من روث الأبقار.
وكشف المدير التنفيذي للمجموعة “سعد إسحاق” توقيع عقدٍ مع وزارة الزراعة لإنشاء أول محطةٍ لتوليد الغاز، ضمن منشأةٍ تابعةٍ للمؤسسة العامة للمباقر في حمص عن طريق 100 بقرةٍ مخصصةٍ للمشروع الحيوي من روث الحيوانات، مبيناً أن جميع الأجهزة المستخدمة في بناء المحطة من خزاناتٍ ومضخاتٍ وخلاطاتٍ من صناعةٍ صينيةٍ مقررٌ استيرادها.
ومع عجز حكومة النظام توفير مخصصات الغاز رغم المساعي الروسية للبحث واستكشاف آبار الغاز لتغطية الاستهلاك المحلي، برّر وزير الكهرباء غسان الزامل في مؤتمرٍ صحفيّ في 27 من كانون الثاني الماضي، عمليات تقنين التيار الكهربائي في المحافظات بسبب شح كميات الغاز، وتراجع حجم التوريدات للمحطات من 14 مليون مترٍ مكعب إلى نحو 8،5 ملايين مترٍ مكعب.
وحسب المسؤول أن 70 من محطات الكهرباء في سورية تعتمد على الغاز.
في سياقٍ متّصل، ومع أزمة طوابير الأهالي لاستلام مخصصات الغاز في مراكز التوزيع بموجب البطاقة الذكية، وتأخر استلامها ووصول أسعارها لأكثر من 30 ألف ليرةٍ في السوق السوداء، سارع مجلس الشعب في 18 من شباط الماضي، لإعلان تشكيل لجنةٍ للتحقيق في قضية حقن البئر الغازي رقم 8 في منطقة قارة بريف دمشق في عهدة وزير النفط والثروة المعدنية السابق، علي غانم، بالغاز.
الذي كان مقرر أن يساهم بتوفير كميةٍ كبيرةٍ من المادة، قبل أن يعلن نفاذ المادة بعد انتهاء مراسم الاحتفالية وأن البئر بالأساس وهميٌّ ولا وجود له.
المركز الصحفي السوري
عين على الواقع
، ولمحطات توليد الكهرباء في المحافظات، بحسب وزير الكهرباء قبل أكثر من أسبوعين.
نقلاً عن موقعٍ اقتصاديّ، الخميس 4 آذار /مارس، بدأت مجموعة الديوان في حمص بإنشاء أول محطة هاضمٍ حيويٍّ في سورية لإنتاج الغاز من روث الأبقار.
وكشف المدير التنفيذي للمجموعة “سعد إسحاق” توقيع عقدٍ مع وزارة الزراعة لإنشاء أول محطةٍ لتوليد الغاز، ضمن منشأةٍ تابعةٍ للمؤسسة العامة للمباقر في حمص عن طريق 100 بقرةٍ مخصصةٍ للمشروع الحيوي من روث الحيوانات، مبيناً أن جميع الأجهزة المستخدمة في بناء المحطة من خزاناتٍ ومضخاتٍ وخلاطاتٍ من صناعةٍ صينيةٍ مقررٌ استيرادها.
ومع عجز حكومة النظام توفير مخصصات الغاز رغم المساعي الروسية للبحث واستكشاف آبار الغاز لتغطية الاستهلاك المحلي، برّر وزير الكهرباء غسان الزامل في مؤتمرٍ صحفيّ في 27 من كانون الثاني الماضي، عمليات تقنين التيار الكهربائي في المحافظات بسبب شح كميات الغاز، وتراجع حجم التوريدات للمحطات من 14 مليون مترٍ مكعب إلى نحو 8،5 ملايين مترٍ مكعب.
وحسب المسؤول أن 70 من محطات الكهرباء في سورية تعتمد على الغاز.
في سياقٍ متّصل، ومع أزمة طوابير الأهالي لاستلام مخصصات الغاز في مراكز التوزيع بموجب البطاقة الذكية، وتأخر استلامها ووصول أسعارها لأكثر من 30 ألف ليرةٍ في السوق السوداء، سارع مجلس الشعب في 18 من شباط الماضي، لإعلان تشكيل لجنةٍ للتحقيق في قضية حقن البئر الغازي رقم 8 في منطقة قارة بريف دمشق في عهدة وزير النفط والثروة المعدنية السابق، علي غانم، بالغاز.
الذي كان مقرر أن يساهم بتوفير كميةٍ كبيرةٍ من المادة، قبل أن يعلن نفاذ المادة بعد انتهاء مراسم الاحتفالية وأن البئر بالأساس وهميٌّ ولا وجود له.
المركز الصحفي السوري
عين على الواقع