• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الأحد, يوليو 13, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

عن العرب و “الهاجس” التركي

22 نوفمبر، 2015
in أخبار
0
الثقة العمياء. قد تكلفك الكثير
Share on FacebookShare on Twitter

لم يتقن العرب كيفية التعامل مع تركيا يوماً. والأرجح أنهم لم يفهموها كذلك. ثاروا عليها أيام “الخلافة”، وعانوا منها زمنَ الجمهورية. خرجوا على العثمانيين مع فورة القوميات. أسسوا الجمهوريات، واستبشروا خيراً عندما قامت في تركيا جمهورية قومية.

على رغم هذا، لم تَصلُح لهم معها علاقةٌ على مدى ثمانين عاماً.
دار الزمن دورته، فوصل “الإسلاميون” إلى السلطة أول مرة. حاولوا التقرّب إلى العرب برؤيةٍ تمتزج فيها المصالح بالمبادئ، لكن عرب بداية التسعينات كانوا لا يزالون خارج التاريخ والعالم. طغى عليهم الخوف من “عبور” النماذج والأفكار، فلم يصافحوا اليد التي امتدت إليهم.
ثم ذهبت ريح العسكر بالإسلاميين، فجاءت حكومات أمسكت أمواج الفرات، ولم تبالِ إن مات العرب من العطش.

زاد الضغط وتنوعت أساليبه، ولاحت بوادر الحرب من بعيد. رضي العرب بأقل مما كان معروضاً عليهم في الماضي وأصبحوا واقعيين.
في المقابل، تطورت تجربة أحفاد بني عثمان. انتقلوا من الخلافة إلى جمهورية أتاتورك، فعاشوا حلاوة الانفتاح، لكنهم، شيئاً فشيئاً، ذاقوا طعم الغربة في الهوية. فتح العسكر أمامهم أبواب العالم، وأغلقوا نوافذ التاريخ.
ظهرت نسخةٌ أخرى من تلك “الديموقراطيات” العسكرية الشبيهة بأخواتها في أميركا الجنوبية وبعض بلدان آسيا. جنرالاتٌ يريدون تطوير بلادهم وفق ما يرون، بالحديد والبسطار. كان يمكن لوصفة أتاتورك أن تنجح أكثر، لو أنها أدركت خطورة “الاستبداد” في الاجتماع البشري.

على رغم هذا، تبقى للتاريخ لعبته الخاصة، ومعها “مَكرهُ” الهيغلي: كأن “العَلمنة” القسرية، لفترة، كانت مدخل عودة تركيا إلى ذلك التاريخ. فلولاها، ثمة احتمالٌ أن يكون “إسلاميو” تركيا أقرب للنموذج العربي البائس.
قَبِلَ الأتراك بهذه المعادلة بضعة عقود، وساهم في إقناعهم قانون القوة وافتقادُ البديل. ثم جاء الانفتاح بما يأتي به، وعاد التاريخ يحمل خزينَ الهوية، ومكرَ العقل، هذه المرة. فنشأ جيل يرفض الواقع ويعمل على تغييره بهدوء: أتى زمنُ تورغوت أوزال.
ظهر الأب الثاني للجمهورية التركية المعاصرة. وبوجوده، زاد رصيد السياسي وبدأ ينطفئ بريق الجنرال. وصار الحديث عن التنمية والانفتاح والإصلاح أكثر جديةً من أي وقت سابق.
ثم سنحت الفرصة للإسلاميين. وبمزيجٍ من إفلاس السياسيين التقليديين، ورصيد الشعارات، وإنجازات أربكان الشخصية، قفزوا إلى السلطة. لكن البشرية كانت لا تزال تنتظر ثورات الاتصالات والمعلومات والحريات.

والأهم، كانت لا تزال تنتظر عولمة تلك الثورات. فانتفضت الجندرمة التركية، وأزاحت أربكان ورفاقه عن القمة.
غير أن العالم كان يتغير جذرياً داخل تركيا وخارجها. ففي الداخل، أدرك تلاميذ أربكان الشباب أن شيخهم لا يزال محكوماً بفكر الماضي وأساليبه، فانقلبوا عليه. وأدرك أنصار الديموقراطية من جميع الانتماءات أن نظامهم السياسي بات مهزلةً ستودي بالبلاد والناس، فعافوه وتمنّوا تغييره.

وأدرك الشعب التركي أنه في حاجة إلى انقلابٍ أبيض يعيد إليه قوتَ يومه، وشيئاً من هوية وكرامة، فذهب يبحث عن بديل. وأدرك العسكر أن زمن عودتهم إلى الثكنات بات قريباً، ومطلوباً، فاستعدوا لذلك مادياً ومعنوياً.
هكذا، ظهر أردوغان وفريقه. تحول الشخص إلى مؤسسة. وانقلب العمل من خلال الشعارات إلى عمل من خلال البرامج. اختفى التركيز على حفظ مظاهر الإسلام، وتركز الهمُّ على تحقيق مقاصده وقيمه. أُعيد ترتيب الأولويات، وأعيد النظر في المهمات وفي مَن يقوم بها، وقال أردوغان، يومها، بكل صراحة ووضوح: “نحن لا نحتاج في تركيا لمزيد من المشايخ أو علماء الدين، وإنما لرجال سياسة ماهرين وشرفاء”.
لاحَ في أفق تركيا ما قد يُصبح “بديلاً”، فانحاز له شعبُها، وأعطى صوته لما بدا أملاً وشباباً ومستقبلاً. ملّ المثقفون الأتراك، العلمانيون منهم وغيرهم، التخويف من بعبع الإسلاميين وقرروا أن يجربوا هذا النموذج الجديد المختلف في كل شيء. ثم جاء أيلول بطائراته وأبراجه، فتغير العالم إلى الأبد.
أدرك الغرب أنه لا بد من التعامل مع “إسلامٍ” ما في هذا العالم. وفيما كان يَعتقد أن هناك إسلاماً واحداً يعرف ملامحه، أيقن بأنه يمكن أن يكون بين “إسلامٍ” و “إسلام” ما بين الأرض والسماء. وحين يكون الخيار بين الإسلام بنموذجه التركي أو الماليزي وبين إسلامٍ عنيف ومنغلقٍ ومعادٍ ومحارب، يبدو الاختيار منطقياً.

فكان الترحيب بما يجري في تركيا من هنا وهناك، وجاءت بداية المباحثات للانضمام إلى البيت الأوروبي.
لكن العرب، وبخاصة الإسلاميين منهم، وقعوا في فخ سوء الفهم مرة أخرى. أصر بعضهم على أن ذلك الطلب قمة التبعية، واعتبروه دليلاً آخر على تمييع الدين وضياعه.

وشاع الحديث في أوساطهم لسنوات عن “إسلامٍ أميركي”، ومعه اتهاماتٌ بالانتهازية والبراغماتية المُفرطة.
ثم ظهرت الإنجازات، ومعها تركيا جديدة، قوية اقتصادياً وسياسياً، فأصبحت تجربتها “الإسلامية”، فجأةً، هي “النموذج”، بأل التعريف. اشتعل حماس العاطفة وطغى على قراءةٍ عقلانية لها. حُشرت، بكل تعقيدها وتاريخها ومؤسساتها، في أردوغان، البطل والمنقذ و… الخليفة المُنتظر.
قُفز على الحقائق، وخُلطت الأوراق. فكثيرٌ من المقدمات التي انطلق منها حزب العدالة والتنمية في تعامله مع الواقع السياسي والثقافي والاجتماعي والاقتصادي التركي مرفوض لدى الغالبية العظمى التي تُشكّلُ الواقع الحركي للإسلاميين العرب.

والأرجحُ أن تكون من المُحرّمات المتناقضة مع الشريعة في رؤية هؤلاء. ولولا بعض “المظاهر” الخارجية، لكانت من الصعب رؤية أوجه تشابه حقيقية بين أولئك الإسلاميين وأعضاء الحزب التركي.
لم يفهم العرب، وإسلاميوهم، حتى “الخضة” العنيفة التي مرت بها التجربة التركية في العامين الماضيين. لم يسمعوا بالمراجعات التي جرت بين انتخابات حزيران (يونيو) وانتخابات تشرين الثاني (نوفمبر)، ولا بدعوات العودة إلى أصول الرؤية الأولى ومقدماتها، وتجنب الوقوع الكامل في فخ “الأيديولوجيا” سياسياً وثقافياً.
عبرَ الأتراك استحقاق الانتخابات الأخيرة، وسيُظهر الواقع نتيجة مراجعاتهم. لكن العرب توقفوا عند نقطة الطرب بنتيجتها، وعادوا للموال القديم: قراءة الأحداث بطريقتهم الخاصة. تجاهلُ تفاصيل مهمة ورئيسة.

والقفز فوق الحقائق، لأنها تتناقض مع رؤيتهم للدين ودوره في الحياة. ثم انتقاء ما يعتقدون أنه ينسجم مع تلك الرؤية لتسليط الضوء عليه، والإشادة به في شكلٍ صاخب، بحيث تكون المحصلة في النهاية قراءةً مُفبركة تحاول تلبيس أصحاب الإنجازات الأتراك لبوسها الخاص، ثم تعود لمحاولة تجيير إنجازاتهم لمصلحة أصحاب القراءة العرب!
حزينةٌ هي قصتنا مع تجربة الأتراك. وجودُها على مرمى حجرٍ منّا يُظهر عورات واقعنا، فالضِّدُّ يُظهرُ حُسنَهُ الضدُّ. وسوءُ فهمنا لها يزيد مأزقنا عمقاً، بخاصة في ما يخص نظرتنا لقضايا التغيير والإصلاح.

ينظر بعضنا إليها بتشاؤم، لألف سببٍ وسبب، فيزهد في الاستفادة منها. وينظر بعضنا الآخر إلى إنجازاتها بعاطفية ورومانسية، فيرون فيها التجربة التي يجب نسخُها حرفياً، ونقلها للواقع العربي بحذافيرها، من دون إدراك للخصوصيات في كل مجال.

وبين هذا وذاك، تبقى التجربة معلقةً أمام أبصار العرب، ويبقى الخيار خيارهم في ما إذا كان فهمهم لها سيكون جزءاً من الحل المنشود، أو يبقى جزءاً أزلياً من المشكلة.

الحياة

Previous Post

كيري يبدأ غدا زيارة للشرق الاوسط

Next Post

هيستيريا العربدة الروسية في الشرق

المقالات ذات الصلة

فرق قطرية تنضم لجهود إخماد حرائق الساحل السوري دعم إقليمي لمواجهة الكارثة البيئية
أخبار

فرق قطرية تنضم لجهود إخماد حرائق الساحل السوري دعم إقليمي لمواجهة الكارثة البيئية

12 يوليو، 2025
الحوار بين سوريا وإسرائيل بدأ وواشنطن تأمل باتفاق قريب
أخبار

المبعوث الأمريكي الى سوريا : لا أعتقد أن هناك تقدمًا في المحادثات بين قسد والحكومة

11 يوليو، 2025
وزير الطوارئ : لا تزال حرائق الغابات تتوسع في ريف اللاذقية
أخبار

وزير الطوارئ : لا تزال حرائق الغابات تتوسع في ريف اللاذقية

11 يوليو، 2025
المغرب يعلن إعادة فتح سفارته بدمشق بعد إغلاقها 13 عاما
أخبار

المغرب يعلن إعادة فتح سفارته بدمشق بعد إغلاقها 13 عاما

11 يوليو، 2025
سوريا تعود إلى نظام سويفت للتحويلات خلال أسابيع، ما أثر ذلك في الاقتصاد السوري ؟
أخبار

ازدحام شديد لاستلام رواتب المتقاعدين

10 يوليو، 2025
الأمن الداخلي يوقف عصابة تنتحل صفة أمنية وتبتز الأهالي في ريف حمص
أخبار

الأمن الداخلي يوقف عصابة تنتحل صفة أمنية وتبتز الأهالي في ريف حمص

10 يوليو، 2025
Next Post
كتابات مناهضة للنظام في درعا

هيستيريا العربدة الروسية في الشرق

إيران تنتظر من بوتين تطمينات لـ «مصالحها» في سورية

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • رُسُل الحوكمة الإعلامية… منابر تتحوّل إلى جسور 12 يوليو، 2025
  • لليوم العاشر على التوالي فرق الإطفاء تواصل عمليات إخماد الحرائق بريف اللاذقية 12 يوليو، 2025
  • فرق قطرية تنضم لجهود إخماد حرائق الساحل السوري دعم إقليمي لمواجهة الكارثة البيئية 12 يوليو، 2025
  • تجمعات لمواطنين سوريين على الحدود مع لبنان للمطالبة بإطلاق معتقلين في السجون اللبنانية 11 يوليو، 2025
  • مدينة مرسين التركية تستعد للعب دور محوري في جهود إعادة إعمار سوريا 11 يوليو، 2025
  • المبعوث الأمريكي الى سوريا : لا أعتقد أن هناك تقدمًا في المحادثات بين قسد والحكومة 11 يوليو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري