• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الجمعة, يونيو 20, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home مقالات الرأي

ظاهرة تسمية البنات بأسماء غير عربية: أهي بدعة أم تعبير عن أزمة هُويّة أم ماذا؟

انتشرت في المجتمعات العربية، خلال العقود الأخيرة، ظاهرة تسمية الفتيات بأسماء غير عربية، لاسيّما بين الطبقات الوسطى والعليا في المدن الكبرى؛ فأصبحت أسماء مثل “تالين، ولارا، ورينا”، وليليان”، ومايا، وكريستا أو كرستين”، شائعة بل مألوفة

7 مايو، 2025
in مقالات الرأي
0
ظاهرة تسمية البنات بأسماء غير عربية: أهي بدعة أم تعبير عن أزمة هُويّة أم ماذا؟
Share on FacebookShare on Twitter
قال رسول اللَّه ﷺ: [إِنَّكُم تُدْعَوْنَ يَوْمَ القِيامة بأسمائِكمْ، وأسماءِ آبائِكُمْ، فأحْسِنوا أسماءَكُمْ].

انتشرت في المجتمعات العربية، خلال العقود الأخيرة، ظاهرة تسمية الفتيات بأسماء غير عربية، لاسيّما بين الطبقات الوسطى والعليا في المدن الكبرى؛ فأصبحت أسماء مثل “تالين، ولارا، ورينا”، وليليان”، ومايا، وكريستا أو كرستين”، شائعة بل مألوفة، حتّى طغت أحيانًا على الأسماء الجميلة والسائغة والمحبّبة ذات الجذور التراثية العربية أو الإسلامية مثل “شهد، ووعد، ورغد، وأمل، ورهَف، ورَنْد، وريم، وديمة، وتُقى، ورَسيل، وحنان، وسارة، وسلمى، وريمة، وغُفْران، وأريج، وبدور، وهالة، وأسماء” أو “فاطمة، وخديجة، وزينب، وأروى، وصفيّة، وأُمَيْمة، وتيماء، ومريم، وماريّة”. ليست هذه الظاهرة محضَ ترفٍ تغريبي عابر أو ذوقٍ جمالي مُتوهّم، بل تحمل في طيّاتها دلالات ثقافية واجتماعية عميقة تستحقّ الوقوف عندها.

الأسماء مرآة الهوية

الاسم ليس مجرّد لفظ يُطلق على الإنسان، بل هو أحد عناصر الهوية والانتماء في كلّ الثقافات، العربية وغير العربية؛ فاللغة التي نختار منها أسماء أبنائنا تعبّر بشكل مباشر عن انتمائنا الحضاري، وعن المرجعية الثقافية التي نعتزّ بها. لذلك، فإنّ الاتّجاه إلى الأسماء الأجنبية بدلًا من العربية دون مبرّر قد يكون في كثير من الأحيان نوعًا من الاغتراب الرمزي، أو محاولة للتشبّه بثقافات أخرى يُنظر إليها باعتبارها أكثر “رقيًا” أو “تمدّنًا؛ وربّما حمل ذلك بعضًا من التبعية الكامنة أو الانهزام الخفي.

هل النزعة إلى الأسماء غير العربية نقص انتماء؟

ليس من الضروري أن يكون كلّ من يختار اسمًا غير عربي لابنته فاقدًا للانتماء أو الهويّة أو متعمّدًا مثل ذلك، لكنّ التعميم والانتشار الكمّي لهذه الظاهرة يشير إلى تحوّل في الوعي الجَمْعي نحو تفضيل الأجنبي على الوطني، والغربي على العربي. إنّها مسألة تمسّ ما يسمّيه علماء الاجتماع “الذوق الطبقي المُعَوْلم Globalized class taste”، حيث تبدأ النخبة بالتقليد اللغوي للثقافات الأخرى، في محاولة لإظهار الانفصال عن «السائد المحلّي». ومن الجدير بالذكر أنّ مصطلح الذوق الطبقي المُعَولم يرتبط ارتباطًا وثيقًا بنظرية “رأس المال الثقافي Cultural Capital” التي قدّمها عالم الاجتماع الفرنسي بيير بوردييه Pierre Bourdieu، وهي تشير إلى أنّ الذوق ليس بريئًا أو شخصيًا، بل يدلّ على الطبقة والانتماء والخلفية الثقافية. وبمعنى آخر يعبّر ذلك عن ميل فئة اجتماعية معيّنة (من الطبقات الوسطى والعليا غالبًا) إلى تبنّي أذواق واختيارات وأنماط حياة مستوردة من الثقافة الغربية أو العالمية، اعتقادًا منها بأنّها أكثر “رقيًا” أو “تحضّرًا”، في اللباس والطعام والعمارة، وحتّى في تسمية الأبناء، كما في موضوعنا. لا ينبع هذا الذوق من أصالة الثقافة المحلّية، بل من رغبة في “التميّز” عن الجماعة والانتماء الرمزي إلى عالم أكثر “تحضّرًا” في نظرهم.

وهنا يُطرح السؤال التالي:

هل نحن حقًّا لا نجد في لغتنا وأسمائنا العربية ما يرضي ذائقتنا الجمالية، أم أنّ الأمر أعمق من ذلك؟ وهل في ذلك نوع من الإحساس الضمني بالدونية تجاه الذات الثقافية؟

التغريب الناعم عبر الأسماء

قد لا يكون هذا النوع من التغريب موجّهًا أو قسريًا، لكنّه ناعم، يتسلّل إلى بنية المجتمع من باب “الحرية الشخصية” و “الذوق”، ثمّ يتحوّل بمرور الزمن إلى معيار ثقافي جديد يربط الاسم العربي بالتخلّف والاسم الغربي بالرقيّ والتقدّم والعلوّ.

في هذا السياق، تتحوّل الأسماء إلى رموز تموّه الانتماء الثقافي، وتُعيد تشكيل خريطة العلاقات بين “الأنا” و “الآخر”؛ فتسمية البنت باسم “جولي” أو “مالونيا” لم تَعُد حالة استثنائية بل صارت شائعة، وفي بعض البيئات للأسف أصبحت الأسماء العربية تعرّض البنت للتنمّر أو الانتقاص.

الأثر التربوي والنفسي

البنت التي تُسمّى باسم أجنبي، في بيئة عربية، غالبًا ما تتعرّض لسؤال: “إيش معنى اسمك؟ من وين جاي؟”، ما يُشعرها مبكّرًا بأنها تنتمي إلى “شيء مختلف”، وقد يؤدّي هذا الشعور – لاسيّما إذا تكرّر في مراحل عمرها – إلى إشكالية في الهوية والانتماء.

وفي بعض الأحيان، يكون الاسم الجميل العربي – مثل “رُبى” أو “هُدى” أو “لُجَين” – أكثر رقّة وانسجامًا مع طبيعة اللغة العربية، ومع ذلك يُستبدَل مكانه اسم غربي أجنبي لا ينسجم لا لفظًا ولا معنى، فقط لأنه “مُودِرن”.

لقد أشار ابن القيم الجوزية إلى أنّ “الأسماء قوالب للمعاني، ودالّة عليها، وهي أوّل ما يُغرس في كيان الطفل”، كما يمكننا تلخيص ما ذكره المفكّر عبد الوهّاب المسيري في باب «الهُويّة واللغة»، من كتابه «العلمانية الجزئية والعلمانية الشاملة»، بقولنا: “الاغتراب يبدأ حين يُفصَل الاسم عن دلالته الثقافية، وحين نخلع أسماءَنا كأنّنا نخلع جلودنا”.

من المهمّ أن نلفت الانتباه إلى أنّ موجة التغريب والانبهار بثقافات الآخر لم تَعُد تقتصر على تسمية الأسماء فقط، بل تمدّدت لتطالَ تفاصيل الحياة كافّة في مجتمعاتنا العربية — من المأكل والملبس إلى المسكن وحتّى أنماط التفكير. هذا الانجراف العشوائي لا يُلام عليه الانفتاح، بل غياب الميزان؛ فالحكمة أن ننتقي من هذا العالم الواسع ما يلائم هويّتنا وينفع حاضرنا، ونترك ما لا يليق بنا ولا يعزّز قِيمَنا وثقافتنا.

هل من حلّ؟

ليس المطلوب فرض الأسماء العربية بقوّة القانون أو العادات، بل المطلوب:

– إعادة الاعتبار للأسماء العربية الجميلة والفريدة، من خلال الوعي الجمعي والإعلام.

– التنبيه إلى خفايا هذا الميل عندَ الآباء والأمّهات، وما ينطوي عليه هذا السلوك من مضامين نفسية غائبة عمنّ يسير عليه.

– الترويج لقصص الأسماء، لأنّ كثيرًا من الأسماء العربية تحمل معاني سامية (مثل: تقوى، آلاء، رغد، جنى …).

– تعزيز الانتماء الثقافي في التعليم والإعلام والفنّ.

– إحياء النماذج التاريخية التي تحمل أسماء عربية، وإبراز جماليّاتها في الروايات والمسلسلات.

وأخيرًا نقول: الاسم ليس ما يُنادى به الإنسان فقط، بل هو ما يُذكّر بأصله وتاريخه كلّما نُودي به. في عصر العولمة، تبدو مقاومة الذوبان الثقافي مسؤولية جماعية، تبدأ من أب وأمّ واعِيَيْن يقرّران أن يُسمّيا ابنتهما اسمًا يحمل روح هذه الأرض ولغتها وتاريخها، لا اسمًا يُشبه لغات لا ننتمي إليها؛ فإذا كان الإبداع ممكنًا في اختيار الأسماء، فليكن في جمال الاسم العربي، لا في تقليد الآخرين بلا وعي.

 

بقلم د. حسّان أحمد قمحية

Previous Post

زيارة الرئيس السوري لفرنسا تثير جدل بين السوريين

Next Post

شركتا سيريتل وMTN تطلقان تجربة لشبكة الجيل الخامس في سوريا

المقالات ذات الصلة

كيف يستفيد لبنان والأردن اقتصاديًّا من رفع العقوبات الأمريكية والأوروبية عن سوريا؟
دراسات

كيف يستفيد لبنان والأردن اقتصاديًّا من رفع العقوبات الأمريكية والأوروبية عن سوريا؟

21 مايو، 2025
أطفال إيران في دائرة الفقر والعنف: مستقبل رهينة نظام لا يرحم
مقالات الرأي

أطفال إيران في دائرة الفقر والعنف: مستقبل رهينة نظام لا يرحم

21 مايو، 2025
نشطاء الثورة بين فرحة النصر والشعور بالتهميش، أين هي الحقيقة؟!
مقالات الرأي

نشطاء الثورة بين فرحة النصر والشعور بالتهميش، أين هي الحقيقة؟!

20 مايو، 2025
هل تسعى إيران لاستعادة هيمنتها في سوريا عبر نشر الاضطرابات؟
مقالات الرأي

هل تسعى إيران لاستعادة هيمنتها في سوريا عبر نشر الاضطرابات؟

12 مايو، 2025
“ميرا وأحمد” انتصار الحب على التابوهات
غرائب وطرائف

“ميرا وأحمد” انتصار الحب على التابوهات

9 مايو، 2025
بعد أن طلبت وزارة خارجية النظام وضع حد لها..إسرائيل ترد بقصف ريف دمشق
مقالات الرأي

نتنياهو وعش الدبابير في سوريا

6 مايو، 2025
Next Post
شركتا سيريتل وMTN تطلقان تجربة لشبكة الجيل الخامس في سوريا

شركتا سيريتل وMTN تطلقان تجربة لشبكة الجيل الخامس في سوريا

اليمين المتطرف يدعو ألمانيا لترحيل اللاجئين السوريين بعد سقوط نظام الأسد

اليمين المتطرف يدعو ألمانيا لترحيل اللاجئين السوريين بعد سقوط نظام الأسد

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • الإخوان المسلمون السوريون يتبرؤون من أي بيان بإسم الإخوان يحمل أي تعاطف مع إيران 20 يونيو، 2025
  • عشرات الشهداء والجرحى بقصف الاحتلال الإسرائيلي في غزة 20 يونيو، 2025
  • مصرف سورية المركزي ينفذ أول تحويل عبر نظام “سويفت” منذ 14 عامًا 19 يونيو، 2025
  • هل يمكن أن يتكرر سيناريو احتجاز الرهائن في إيران كوسيلة للضغط على الغرب لوقف الضربات الإسرائيلية 19 يونيو، 2025
  • حصاد اليوم السادس من المواجهات المباشرة بين إسرائيل وإيران والتطورات الراهنة 19 يونيو، 2025
  • يجب منع امتداد العنف في المنطقة إلى سوريا 19 يونيو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري