• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الثلاثاء, يونيو 10, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

حلب والمغول القادمون من الغرب

4 ديسمبر، 2016
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

مأساة حلب تتصدر الأنباء كما تصدرتها مآسٍ سابقة مرات عدة في تاريخها الطويل. فالمدينة الرائعة تعرضت لغزوات مدمرة. لكنها كانت تقوم كل مرة وتبنى مجدداً. نعرف أنها في تاريخها الموغل في القدم تعرضت لغزوات عدة، بعضها كان ساحقاً ومدمراً أكثر من غيره، لكن معلوماتنا عنها لم تتعدّ إشارة مقتضبة في سجلات المصريين القدامى أو الحثيين أو الآشوريين وبعض بقايا متفحمة لقواعد أبنية اكتشفت بالصدفة عند تشييد مبنى جديد، خصوصاً أن المدينة القديمة اليوم ما زالت قائمة على موقع المدينة نفسه الذي يعود إلى الألفيتين الثالثة والثانية قبل الميلاد، إلى أن اكتشفت بعثة ألمانية معبداً حثيّاً كاملاً لإله العواصف حدد عام ٢٠٠٣ على عمق عدة أمتار تحت مستوى أرض القلعة الحالي. ومنه عرفنا أن حلب كانت مركزاً دينياً وطقسياً مهماً خلال الفترة الحثية حتى منتصف الألفية الأولى قبل الميلاد.
نعرف أيضاً أن حلب أينعت وازدهرت خلال الفترتين الهيلينستية والرومانية عندما بنى مؤسس الدولة السلوقية مستعمرة قربها اسمها بيوريا، على اسم مدينة فيليب المقدوني في مقدونيا. وطغى الاسم الجديد على الاسم القديم لألف عام إلى أن جاء الفتح الإسلامي واستعادت المدينة اسمها السامي.
أصبحت حلب إمارة شبه مستقلة في القرن التاسع تحت حكم الحمدانيين والمرداسيين، واستعادتها بيزنطة لفترة قصيرة نهاية القرن العاشر. حاول الصليبيون فتحها مرتين، لكنها صمدت بفضل أسوارها وقلعتها الحصينة. ومنها بدأ نور الدين محمود ابن زنكي بناء دولته منتصف القرن الحادي عشر لحشد المقاومة الإسلامية ضد الصليبيين قبل أن ينقل عاصمته إلى دمشق عام ١١٥٤ لقربها من مسرح العمليات في فلسطين. لكن حلب لم تصمد أمام الغزو المغولي بقيادة هولاكو، حفيد جنكيزخان، الذي وصل إليها بداية عام ١٢٦٠ بعد استيلائه على عاصمة الخلافة بغداد عام ١٢٥٨ وقتله المستعصم، آخر خليفة عباسي فيها. حاصر هولاكو حلب حصاراً شديداً وضربها بالمنجنيقات واحتلها بعد أسبوع، ليستبيحها جيشه أسبوعاً كاملاً قتل فيه معظم سكانها المسلمين ودمر أحياءها. ولم تعد المدينة للنهوض إلا مع الأسرة القلاونية المملوكية في القرن الرابع عشر ليهاجمها تيمورلنك عام ١٤٠٠ ويستبيحها أيضاً لعدة أيام قتل فيها عساكره عدداً كبيراً من سكانها، ويقال إن تيمورلنك بنى برجاً من جماجم عشرين ألف قتيل.
هاتان الغزوتان المغوليتان الرهيبتان ما زالتا محفورتين في الذاكرة الجمعية السورية حتى اليوم، تستعادان كلما حلت بحلب، أو بسورية، مصيبة، وتقارن بهما، كما حدث في مذابح الفترة العثمانية أو بداية ثمانينات القرن المنصرم حينما عاقب جيش الأسد الأب حلب على وقوف عديد أهلها مع الإسلاميين الذين حاربوه، كما حصل لغيرها من المدن السورية قبل أن ينقض حافظ الأسد (أو أخوه رفعت بالأحرى) على مدينة حماة عام ١٩٨٢ ليعاقبها بشدة على ثورة إسلامييها قاتلاً من سكانها بين 20 الفاً و40 ألفاً ومدمراً أحياء تاريخية بأكملها، كما فعل المغول قبل قرون في حلب وحماة.
لكن الغزوة الجديدة اليوم مختلفة عما سبقها كماً ونوعاً. فهي جبارة ويبدو أنها لن تنتهي إلا وحلب القديمة وأحياؤها الشرقية مدمرة تدميراً تاماً، وفيها من الضغينة والانتقام الكثير، إذ تتجمع أطراف حاقدة على حلب وأهلها لأسباب مختلفة، الكثير منها تاريخي وبعضها متخيل. فهناك قوات النظام الأسدي الذي يريد استعادة سيطرته عليها بغض النظر عن الثمن من أرواح الأهالي لكي يكمل بسط سيطرته على ما يُسمى سورية المفيدة ويترك شرق البلاد لـ «داعش». وحلفاؤه من «حزب الله» ومرتزقة العراق والأفغان والباكستانيين ومن جر جرهم حاقدون على المدينة لميلها عن مذهبهم، ناسين أو متناسين أن ذلك حصل قبل قرون وأن أهل المدينة بنتيجة الأمر مسلمون مثلهم. وهناك الإيرانيون الذين، وإن كانوا أكثر تبصراً من أزلامهم المحليين، إلا أنهم كما يبدو يعملون بوحي تلك الضغائن الشعبوية القديمة ويهدفون، كما الأسد، لإعادة تشكيل سورية على مقاسهم المذهبي الضيق الأفق.
أما الروس فيستحقون حقيقة لقب المغول الجدد. فهم يقصفون المدينة ومحيطها القريب والبعيد كما قصف الألمان لهم مدينة ستالينغراد في الحرب العالمية الثانية. وهم يجربون كل أسلحتهم الجديدة الــفتاكة بأحجار حلب ولحوم أهلها ويقيّمون أداءها على الأغلب بالعدد الذي تقتله وبمدى ما تدمره في المدينة وضواحيها. وهم لا يقيمون وزناً للفرق بين أهداف مدنية وأخرى عسكرية، بل يتجاهلون المشافي والمدارس والمخابز والمعامل زاعمين بإصرار أنها كلها أهداف مسوغة وأنها كلها مواقع إرهابيين. وهم يصمون آذانهم ويغلقون عيونهم عن أي دليل يثبت إجرامهم، بل يتبجح سياسيوهم وممثلوهم في المحافل الدولية بانتصاراتهم على أهل المدينة، ويرفضون بإصرار الإقرار بما أصبح واضحاً تماماً من أنهم يريدون إنهاء وضع الثوار في حلب قبل تسلّم الإدارة الأميركية الجديدة مسؤولياتها في كانون الثاني (يناير) المقبل، على رغم الود المتبادل بين بوتين وترامب.
هؤلاء المغول الجدد يستخدمون طيرانهم الصعب المنال الذي يأتي من السماء ويقصف ويقتل من دون خوف من عقاب، لامتناع حلفاء الثورة عن تسليم أي فصيل فيها ما يمكّنه من اصطياد هذه الطائرات الروسية. حتى الحليف التركي المتذبذب، الذي أسقط يوماً واحدة من هذه الطائرات الروسية، قرر، على ما يبدو، وضع يده بأيدي المغول الجدد وتقاسم الغنيمة معهم. وهو فوق ذلك قنع بحصته الصغيرة على طول الحدود بين سورية وتركيا، وترك حلم ضم حلب الى ما أخذته بلاده سابقاً، بعد معاهدة لوزان عام ١٩٢٣ من أراضي ولاية حلب من أضنة إلى ماردين ومرعش وغيرها. أما مقاتلو شرق حلب فلا بد أنهم واعون أنهم أصبحوا ورقة قليلة الأهمية في أيدي اللاعبين الدوليين والعرب بمصير سورية، وأن أحداً من حلفائهم لن يمدهم بما يسمح لهم بأي مقاومة حقيقية.
فهل تقرر مصير حلب؟ يبدو ذلك. ويبدو أن المدينة ستضيف في مستقبلها إلى ذاكرتها الجمعية غزوة مغول الـ٢٠١٦ كغزوة مدمرة أخرى في تاريخها الطويل، غزوة لابد أن تقوم بعدها وإن كان الثمن غالياً جداً والمأساة جد كبيرة اليوم.
الحياة – ناصر الرباط

Previous Post

ما بعد المجزرة … ما بعد الأسد!

Next Post

تركيا ودول عربية تدعو الأمم المتحدة لجلسة طارئة بشأن الأوضاع في حلب السورية

المقالات ذات الصلة

خفض المساعدات الأميركية يؤثر على اللاجئين السوريين في لبنان
أخبار

الخطة الوزارية اللبنانية لعودة السوريين تستبعد “الطرد القسري والترحيل الجماعي”

10 يونيو، 2025
سوريا تعود إلى نظام سويفت للتحويلات خلال أسابيع، ما أثر ذلك في الاقتصاد السوري ؟
أخبار

سوريا تعود إلى نظام سويفت للتحويلات خلال أسابيع، ما أثر ذلك في الاقتصاد السوري ؟

10 يونيو، 2025
منتخب سوريا لكرة القدم للرجال يواجه نظيره الأفغاني غدًا في تصفيات كأس آسيا
أخبار

منتخب سوريا لكرة القدم للرجال يواجه نظيره الأفغاني غدًا في تصفيات كأس آسيا

10 يونيو، 2025
بعد سنوات طويلة من القهر الذي عاشه نازحوه.. الحكومة السورية تغلق رسميا مخيم الركبان
أخبار

بعد سنوات طويلة من القهر الذي عاشه نازحوه.. الحكومة السورية تغلق رسميا مخيم الركبان

9 يونيو، 2025
مجلس الشيوخ الأميركي يوافق على إزالة اسم سوريا من قائمة “الدول المارقة”
أخبار

مجلس الشيوخ الأميركي يوافق على إزالة اسم سوريا من قائمة “الدول المارقة”

9 يونيو، 2025
استمرار العودة الطوعية للاجئين السوريين في تركيا
أخبار

استمرار العودة الطوعية للاجئين السوريين في تركيا

9 يونيو، 2025
Next Post

تركيا ودول عربية تدعو الأمم المتحدة لجلسة طارئة بشأن الأوضاع في حلب السورية

بعد ثالث مجزرة.. تسجيل مسرب لقوات النظام تتعمد استهداف تجمعات النازحين في حلب المحاصرة

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • الخطة الوزارية اللبنانية لعودة السوريين تستبعد “الطرد القسري والترحيل الجماعي” 10 يونيو، 2025
  • تركيا تعيد تعريف دورها في سوريا من خلال دعم الجيش الجديد والحفاظ على وجودها العسكري 10 يونيو، 2025
  • سوريا تعود إلى نظام سويفت للتحويلات خلال أسابيع، ما أثر ذلك في الاقتصاد السوري ؟ 10 يونيو، 2025
  • منتخب سوريا لكرة القدم للرجال يواجه نظيره الأفغاني غدًا في تصفيات كأس آسيا 10 يونيو، 2025
  • بعد سنوات طويلة من القهر الذي عاشه نازحوه.. الحكومة السورية تغلق رسميا مخيم الركبان 9 يونيو، 2025
  • مجلس الشيوخ الأميركي يوافق على إزالة اسم سوريا من قائمة “الدول المارقة” 9 يونيو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري