• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الخميس, مايو 15, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

حدود جديدة هل يعيد الصراع الدائر في سوريا ترسيم خريطة الشرق الأوسط؟

7 يناير، 2017
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

أصبح الشرق الأوسط الآن فريسة لصراع دائم بين قوى تطمح كل منها إلى احتلال المساحات التي خلفها تضاؤل الوجود العسكري والسياسي الغربي، كما قال الأستاذ المساعد فابريس بالانتشي، مدير الأبحاث في جامعة ليون 2.
عادت روسيا بإصرار – بحسب ما كتب بالانتشي الزميل الزائر في معهد واشنطن في مقاله لموقع Euronews – إلى المشهد الإقليمي الحالي بعد انقطاع خلال فترة ما بعد الحرب الباردة، في مقابل وجود أقل وإن كان لا يزال كبيراً ومؤثراً للولايات المتحدة، بينما تملأ الصين الفجوات الموجودة، ويقف الاتحاد الأوروبي حذراً تجاه ما يجرى في المنطقة.
 

نص المقال

 
من الواضح أن الرئيس العراقي صدام حسين افترض في عام 1990 أن الغرب سيوافق على غزوه للكويت، وذلك بالنظر إلى الاضطرابات المصاحبة لنهاية الحرب الباردة. ففي العقد السابق، تلقى صدام دعماً من الغرب ومن ممالك النفط الخليجية في حرب بلاده ضد إيران.
لكن الزعيم العراقي كان قد أخطأ الحسابات هذه المرة. ففي غضون بضعة أشهر، نُشرت قوة عسكرية ضخمة – بقيادة الولايات المتحدة – تتألف من مئات الآلاف من الجنود في منطقة الخليج لحماية السعودية وتحرير الكويت.
وكانت حرب الخليج الأولى علامة مميزة لبداية فترة الهيمنة الأميركية في المنطقة، والتي ستستمر عقدين من الزمن، وكان الأمر الأكثر تعبيراً عن هذا هو حرب العراق من عام 2003 حتى عام 2011. لكن في الحرب السورية، قلّصت الولايات المتحدة دورها الإقليمي.
في المشهد الإقليمي الحالي – في مقابل وجود أقل وإن كان لا يزال كبيراً ومؤثراً للولايات المتحدة – عادت روسيا بإصرار، بعد انقطاع خلال فترة ما بعد الحرب الباردة، وتملأ الصين الفجوات الموجودة، ويبقى الاتحاد الأوروبي حذراً. وهو ما يُفسح بالتالي مجالاً لتركيا والسعودية وإيران، فكل منها تريد زيادة نفوذها الإقليمي، مع أو دون مساعدة اللاعبين الدوليين المؤثرين.
ابتعدت تركيا – عضو الناتو – بشكل واضح عن المعسكر الغربي، وتتقاسم بعض الأولويات مع روسيا، كما هو الحال اليوم في سوريا. وبرهنت السعودية على زيادة الانفصال عن الولايات المتحدة بناءً على الانتقادات الموجّهة لواشنطن بشأن التدخل غير الكافي في الحرب السورية، وللتوصل لاتفاق نووي مع إيران. أما إيران فقد خرجت من عزلتها، وساعدها في ذلك تغلغل روسيا والصين في المنطقة. وعلاوة على ذلك، فقد منح الاتفاق النووي إيران موارد مالية إضافية وساعد على تطبيع علاقاتها مع الغرب.

عرض الصورة على تويترعرض الصورة على تويترعرض الصورة على تويترعرض الصورة على تويتر

في طريقها للعودة إلى التواجد بقوة في الشرق الأوسط من خلال الحرب السورية، تذرعت روسيا بقانون دولي لتبرير دفاعها عن بشار الأسد. وبهذا المنطق، أي تدخل أجنبي ضد حكومة ذات سيادة سيُعتبر مبرراً للحرب. وتشترك معها الصين في مثل هذا الموقف. القوتان الأورو-آسيويتان لا تريدان تدخل الغرب – من خلال الأمم المتحدة – في أطرافهما الهشة.

ورغم أن القاعدة الروسية البحرية في طرطوس بسوريا، ومحطات الرادار في البلاد لا تمثل مصالح استراتيجية أساسية، فإنها بمثابة تأييد لسوريا كحليف في المنطقة، والتي جمّعت الصراعات فيها التدخلات الدولية سريعاً.
وفي الوقت نفسه، يرى الصينيون الوصول إلى احتياطيات النفط في الشرق الأوسط جذاباً للغاية، نظراً لاحتياجاتهم من الطاقة، في حين أنه لدى الروس ما يكفيهم من إنتاج الغاز والنفط المحلي. وأخيراً، تخشى موسكو وطهران وبكين من تردد أصداء الإرهاب المُتمثل في “الدولة الإسلامية”، في الميليشيات التي تعمل على زعزعة الاستقرار المحلي لديهم، وبالتحديد في جنوب روسيا وغرب الصين.
غياب الاتحاد الأوروبي في الشرق الأوسط واضح في العديد من المستويات. في حملة ليبيا عام 2011، على سبيل المثال، قدمت الولايات المتحدة 70% من الخدمات اللوجستية العاملة، على الرغم من الوجود الأنجلو-فرنسي.
ss
في أغسطس/آب 2013، وجدت فرنسا نفسها وحيدة في سوريا بعد الرفض البريطاني للمشاركة عسكرياً، خصوصاً بعد إشاحة الولايات المتحدة لوجهها، عندما ألغى باراك أوباما قصف سوريا رداً على هجوم النظام بالأسلحة الكيميائية على ريف دمشق.
علاوة على ذلك، أعاق البطء والتردد من صناع القرار الجماعي داخل الاتحاد الأوروبي المحاولات الفرنسية أو البريطانية للقيام بأي شيء في سوريا، والذي ظهر أنه نفسه كان معتمداً بشكل كبير على حلف الناتو، وبالتالي، القرارات الأميركية.
اقتصادياً، تراجع الاتحاد الأوروبي أيضاً إلى دور ثانوي في التعامل مع القدرة المالية الهائلة لممالك النفط في الخليج، ودول البريكس BRICS؛ المتمثلة في البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا.
وهكذا صار الشرق الأوسط الآن مُركزاً داخلياً أكثر مما كان عليه الوضع في العقود الماضية، وأصبح فريسة لصراع دائم بين قوى تطمح كل منها إلى احتلال المساحات التي خلفها تضاؤل الوجود العسكري والسياسي الغربي.
في أكتوبر/تشرين الأول عام 2013، قال عمار الموسوي – مدير العلاقات الخارجية لحزب الله، الجماعة اللبنانية المسلحة والحزب السياسي – في مقابلة، إن الصراع في المنطقة سيستمر لوقت “طويل” بين أطراف متكافئة “للغاية” لعدة عقود.
لم يُشر الموسوي مباشرة إلى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، والذي لا يزال يمثل أولوية بالنسبة لحزب الله. لكنه بالرغم من ذلك تحدث عن حرب بالوكالة في سوريا. على الرغم من أنه لم يذكر صراحة العنصر السني-الشيعي [للصراع]، إلا أن حسن نصر الله -زعيم حزب الله- قال ذلك قبل شهرين، متهماً السعودية بإثارة فتنة جديدة.
للصدى العالمي للحرب السورية سابقة حدثت قبل 4 قرون: الصراع في بوهيميا (1618-1623)، والذي بدأ حرب الثلاثين عاماً. اليوم، تُقيّم القوى العالمية مثل روسيا والصين والولايات المتحدة وأوروبا مصالحها الإقليمية والتدابير التي ستتخذها لتحقيقها.
في نفس الوقت، يمكن للصراع ذاته أن ينمو فقط – كما يوضح مثال اليمن – نظراً لتحرر الجهات المحلية الفاعلة. ولكن في ظل عدم الاستقرار الكبير الحادث، يظهر الآن ما يشبه نظام ويستالفي جديد في الشرق الأوسط. بدلاً من محو أخطاء الماضي، قد يتم فرض التقسيم الإقليمي الجديد على نفس خطوط سايكس بيكو، التي قامت القوى الاستعمارية المغادرة بتقسيم المنطقة على أساسها.
المصدر هيوفنغتون بوست عربي

– هذا الموضوع مترجم عن موقع Euronews. للاطلاع على المادة الأصلية، اضغط هنا.

Previous Post

اضطر لحذفه بعد يومين.. هجومٌ على بوست لقيادي من فتح نشر صورة #قبل_بعد_السلطة.. لماذا غضب الفلسطينيون؟

Next Post

الجيش اليمني يقترب من السيطرة على منطقة باب المندب

المقالات ذات الصلة

المعتقلون السوريون في سجن رومية وموقف الحكومة السورية
أخبار

المعتقلون السوريون في سجن رومية وموقف الحكومة السورية

15 مايو، 2025
الرئيس الأمريكي يفاجئ السوريين بأنباء سارة و دمشق ترحب
أخبار

ترامب يهدد إيران بضغط ساحق وتصفير النفط

14 مايو، 2025
لقاء تاريخي يجمع الرئيس الشرع وولي العهد السعودي والرئيسين الأميركي والتركي
أخبار

لقاء تاريخي يجمع الرئيس الشرع وولي العهد السعودي والرئيسين الأميركي والتركي

14 مايو، 2025
“سوريا تلغي الحجز الاحتياطي: إصلاح قانوني لاستعادة الحقوق وتحفيز الاقتصاد”
أخبار

الليرة السورية ترتفع قيمتها 10% بعد إعلان الرئيس ترامب رفع العقوبات عن سوريا

14 مايو، 2025
“سوريا تلغي الحجز الاحتياطي: إصلاح قانوني لاستعادة الحقوق وتحفيز الاقتصاد”
أخبار

إطلاق منصة “سوق العمل” في سوريا خطوة نحو التمكين الاقتصادي وتخفيف البطالة

14 مايو، 2025
أمريكا تُضيّق الخناق على إيران: عقوبات تستهدف النفط والبرنامج النووي
أخبار دولية

أمريكا تُضيّق الخناق على إيران: عقوبات تستهدف النفط والبرنامج النووي

14 مايو، 2025
Next Post

الجيش اليمني يقترب من السيطرة على منطقة باب المندب

قبل خطاب الوداع.. أوباما يصر على هذا الأمر

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • المعتقلون السوريون في سجن رومية وموقف الحكومة السورية 15 مايو، 2025
  • ترامب يهدد إيران بضغط ساحق وتصفير النفط 14 مايو، 2025
  • الحرس الإيراني تهديد متصاعد للأمن الأوروبي وضرورة التصنيف الإرهابي قبل فوات الأوان 14 مايو، 2025
  • لقاء تاريخي يجمع الرئيس الشرع وولي العهد السعودي والرئيسين الأميركي والتركي 14 مايو، 2025
  • الليرة السورية ترتفع قيمتها 10% بعد إعلان الرئيس ترامب رفع العقوبات عن سوريا 14 مايو، 2025
  • إطلاق منصة “سوق العمل” في سوريا خطوة نحو التمكين الاقتصادي وتخفيف البطالة 14 مايو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري