قُتل عسكريان روس، وأصيب آخرون بجروحٍ في معاقل سيطرة القوات الروسية في ريف حلب.
517 ألف سوري حرموا من أبسط الحقوق حتى بداية 2011 ، بعضهم لا يستطيع دخول المشفى أو حتى النوم بفندق!!
بحسب شبكة إعلام محلية في خبرها الخميس، أدى انفجار قنبلة يدوية سقطت من يد عسكري روسي كان في حالة سكر داخل مدرعةٍ تابعةٍ للقوات الروسية في قاعدة قرية السكرية بريف مسكنة قبل يوم، أدت لمقتل عنصرين من رفاقه وإصابة 3 آخرين بجروحٍ.
مضيفةً أن حالة استنفار في القوات الروسية داخل القاعدة تبعت الحادثة، تخللها إسعاف المصابين للعلاج.
وكانت قناة روسية على موقع التواصل الاجتماعي تحمل اسم “Канал специального назначения”، نشرت قبل عدة أيامٍ قليلةٍ، مشاهد تولي ميليشيا واغنر الروسية حماية قائد الفرقة 25 في صفوف قوات النظام سهيل الحسن، في أثناء جولته على معاقل النظام في مطار كويرس في ريف حلب.
في سياقٍ متّصل أجرى وفد استطلاعي من العسكريين الروس وأواخر العام الماضي، جولةً في منطقة مسكنة بريف حلب، تمهيدا لإنشاء قاعدة عسكرية روسية في المنطقة، على غرار قاعدة منطقة صفيان والمكمان بريف الرقة القريب.
المركز الصحفي السوري
عين على الواقع