• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الأحد, يونيو 15, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

تفاصيل في الديمقراطية الألمانية

3 أكتوبر، 2017
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

من المؤسف أن نسبة كبيرة من العرب والمسلمين في ألمانيا وفي الكثير من الدول الغربية لا يشاركون في انتخاب من يمثلهم في برلمانات تلك البلاد، ولا يقومون بواجبهم الديمقراطي والدستوري، حيث أن حق الانتخاب في هذه الدول هو من أسمى الحقوق التي يمنحها دستور البلاد للمواطنين من أجل اختيار سلطتهم التشريعية. وفي الحقيقة من لا يمارس حقه في الانتخاب، يرتكب خطأ كبيرا، يعادل في النتيجة خطأ من ينتخب أشخاصا أو أحزابا هو ضد انتخابها.

طبعا يوجد أسباب كثيرة لتقاعس المغتربين وعدم مشاركتهم في التصويت، ومنها هو عدم ممارستهم في أوطانهم الأصلية حقهم في الانتخاب، وكذلك تجربتهم السيئة في هذا المجال، لأن في أوطانهم الأم لا قيمة لصوتهم هناك، وأن ما يحصل في هذه البلاد من “انتخابات” هو فقط مسرحية يقوم بأدوارها دكتاتور البلاد وحاشيته، وأن نتيجة هذه “الانتخابات” معروفة سلفا، وأن الحزب الحاكم “يفوز” في النهاية، حتى لو لم يذهب أي مواطن إلى صندوق الاقتراع، وتكون نتيجة التصويت عادة لصالح الديكتاتور بنسبة 99,9%، وربما ولولا العيب والخجل من الرأي العام العالمي، لكانت النتيجة أكثر من 100%. وفي بعض الأنظمة الديكتاتورية، وبعد ما حصل فيها “التطوير” و”التحديث” و”الشفافية” وصلت نسبة الأصوات التي أعطيت للدكتاتور أكثر من 87%.

بعض خصوصيات الانتخابات في ألمانيا

هنا لا أريد أن أدخل في التفاصيل الدقيقة في نظام الانتخاب الألماني، ولكن ما يهمني هو تشجيع الألمان المنحدرين من أصول أجنبية على المشاركة الفعّالة في السياسة الألمانية والانخراط في أحزابها وأخذ المكان الذي يليق بهم، وعدم وقوفهم على أطراف المجتمع وترك الساحة السياسية للأحزاب اليمينية المتطرفة مثل “حزب البديل لألمانيا” أو غيره من الأحزاب المتطرفة في الدول الغربية والتي تكسب أصواتها على أكتاف اللاجئين والمغتربين، حيث تقوم هذه الأحزاب بتحريض المجتمع الغربي ضدهم وجعل منهم ذريعة لكل فشل يحصل في سياسة تلك الدول.

من المعروف بأن نظام الحكم في ألمانيا هو جمهوري فيدرالي برلماني ديمقراطي، ويوجد في كل ولاية (مقاطعة) من الولايات الستة عشر برلمانا ودستورا وحكومة خاصة بها، تدير شؤونها إلى جانب البرلمان الفيدرالي وبرلمان الولايات في برلين. وهنالك يوجد ثلاثة مُدُن ألمانية لها وضع الولاية بذات الحين، وهي برلين وهامبورغ وبريمن. ولهذا يوجد في العاصمة برلين أربعة برلمانات بنفس الوقت وهي: البرلمان الفيدرالي وبرلمان الولايات وهما معنيان بشؤون كل ألمانيا إلى جانب برلمان ولاية برلين وكذلك المجلس البلدي لمدينة برلين.

ربما يلاحظ المراقبون بأن عدد أعضاء البرلمان الألماني يتغّير في كل دورة برلمانية جديدة, وهو ليس عددا ثابتا، حيث أن عدد أعضاء البرلمان في الدورة الجديدة (24.09.2017) وصل إلى 709 عضوا، وهو رقم عالي جدا، ولم يصل إلى هذا المستوى على طول تاريخ ألمانيا الحديث، بالرغم من أن عدد نواب البرلمان كان في الدورة السابقة 631 عضوا وفي دورة أخرى سابقة كان فقط 614 عضوا. سبب هذا التفاوت في عدد أعضاء البرلمان في كل دورة برلمانية يكمن في النظام الانتخابي الألماني وفي طريقة التصويت، حيث أنه يعتمد على مبدأ الأغلبية و النسبية في آن واحد في تشكيل البرلمان.

الناخب الألماني له صوتان، الصوت الأول ينتخب به أحد المرشحين في دائرته الانتخابية التي يسكن فيها، وبالصوت الثاني ينتخب الحزب الذي يريد أن يمثله في البرلمان الفيدرالي. حيث أن ألمانيا مقسمة إلى 299 دائرة انتخابية، ومن كل دائرة إنتخابية يصعد فقط مرشح واحد إلى البرلمان وهو المرشح الذي يحصل على ما يسمى بالأغلبية البسيطة، أي على أكثر الأصوات، وباقي المقاعد يتم توزيعها على المرشحين حسب النُسب المئوية التي حصلت عليها الأحزاب من الصوت الثاني. أسماء المرشحين تُأخذ بالتسلسل من قوائم مرشحي كل حزب والتي تكون قد قدمتها الأحزاب إلى وزارة الداخلية لكل ولاية تريد هذه الأحزاب المشاركة في الانتخابات فيها. أما العدد الثابت الذي لا يقل عنه عدد أعضاء البرلمان الفيدرالي هو ضعف عدد الدوائر الانتخابية، أي 598 عضوا. والتفاوت في عدد أعضاء البرلمان بين كل دورة وأخرى له علاقة مباشرة بعدد الدوائر الانتخابية التي يربحها كل حزب والنسبة المئوية التي يحصل عليها عن طريق الصوت الثاني.

ما حصل في الانتخابات الألمانية الأخيرة

عادة، وقبل موعد الانتخاب، تقوم الأحزاب بعقد مؤتمراتها من أجل انتخاب قوائم مرشحيها لعضوية البرلمان. هذه القوائم يتم تقديمها من قبل الأحزاب، على الأقل قبل شهرين من موعد الانتخاب، إلى كل الدوائر المختصة في وزارة الداخلية لكل ولاية تريد أن تشارك هذه الأحزاب في الانتخابات هناك.

في الانتخاب الأخير، بواسطة الصوت الأول، حصل الحزب المسيحي الديمقراطي (مع شريكه المسيحي الإجتماعي) على 231 دائرة انتخابية من أصل 299 وهذا يعني أنه قد حصل على 77% من مجموع الدوائر الانتخابية، ولكنه وبنفس الوقت حصل فقط على نسبة قدرها 33% من مجموع الصوت الثاني، وهو الذي يحدد نسبة تمثيله في البرلمان.

الفارق بين المقاعد التي يربحها الحزب في كل ولاية عن طريق الدوائر الانتخابية بواسطة الصوت الأول، والمقاعد التي حصل عليها بواسطة الصوت الثاني في الولاية، تعتبر مقاعد إضافية له، وهنا يجب تعويض الأحزاب الأخرى بنفس النسبة التي حصلت عليها في تلك الولاية، لكي يتم تمثيل كل حزب حسب النسبة التي حصل عليها عن طريق الصوت الثاني.

الأحزاب الصغيرة التي لا تتجاوز نسبة الأصوات التي حصلت عليها 5% من مجموع الصوت الثاني، أو لم تستطع الفوز بثلاثة دوائر انتخابية في كل ألمانيا، لا يحق لها أن تدخل البرلمان، وبهذا يتم تقسيم أصواتها على باقي الأحزاب التي تجاوزت هذا الحاجز والذي يسمونه “العتبة الانتخابية” أو “نسبة الحسم”.

في الأيام الأخيرة الماضية سمعنا الكثير عن “إئتلاف جامايكا” في ألمانيا. هذا الائتلاف لا علاقة له لا في السياحة في جامايكا ولا في الحب لطبيعتها الخلابة، بل له علاقة بلون علم جامايكا والذي هو مؤلف من ثلاثة ألوان وهي: الأسود والأخضر والأصفر، ولأن لون الحزب المسيحي الديمقراطي هو الأسود ولون حزب الخضر هو الأخضر ولون الحزب الليبرالي هو الأصفر. في القريب العاجل ستبدأ المفاوضات بين هذه الأحزاب الثلاثة من أجل تشكيل الحكومة الألمانية الجديدة تحت قيادة المستشارة ميركل. ومن المتوقع أن ترى الحكومة الجديدة النور، وحسب تصريحات المستشارة ميركل، خلال الشهر الأخير من هذه السنة.

لا شك بأن الانتخابات الألمانية فيها شيء من التعقيد، ولكن تعقيدها يأتي من دقتها وعدالتها، وما نأمله هو أن نعيش اليوم الذي تستطيع فيه الأنظمة الديمقراطية في الدول العربية والإسلامية أن تنافس الديمقراطية الألمانية في نزاهتها وشفافيتها.

جمال قارصلي –  ترك برس

 

Previous Post

يلدريم: مساعي تشكيل دولة جديدة في سوريا والعراق مسألة أمن قومي لتركيا

Next Post

تنظيم الدولة يكبد قوات النظام خسائر مادية قرب حقل الهيل شرقي حمص

المقالات ذات الصلة

الضربات الإسرائيلية على إيران: الأهداف و الأسلحة المستخدمة و النتائج الأولية
أخبار

آخر تطورات الضربات الإسرائيلية على إيران و ردّ طهران عليها

15 يونيو، 2025
إيران تفقد ثروتها: تهريب الوقود يكشف فساد النظام
أخبار

نجل شاه إيران يدعو قوات الأمن للانشقاق عن النظام الإيراني والانحياز للشعب

15 يونيو، 2025
الرئيس الأمريكي يفاجئ السوريين بأنباء سارة و دمشق ترحب
أخبار

الرئيس الأمريكي يتراجع عن قرارات الترحيل ويجمّد المداهمات بحق فئات محددة من المهاجرين

15 يونيو، 2025
المسار التاريخي للعقوبات الأميركية على سوريا
أخبار

إعلان تأسيس مجلس الأعمال الأمريكي السوري في واشنطن

15 يونيو، 2025
سوريا تعود إلى نظام سويفت للتحويلات خلال أسابيع، ما أثر ذلك في الاقتصاد السوري ؟
أخبار

عضو لجنة دراسة النظام الضريبي في سوريا: سنتجه للضرائب على مجمل الدخل وتخفيض الشرائح

14 يونيو، 2025
وزارة التعليم العالي تعلن عن منح دراسية مقدمة من الباكستان وإندونيسيا ‏
أخبار

مرسوم رئاسي سوري بتشكيل اللجنة العليا لانتخابات مجلس الشعب

14 يونيو، 2025
Next Post

تنظيم الدولة يكبد قوات النظام خسائر مادية قرب حقل الهيل شرقي حمص

After Nearly Four Months.. Sirens Back To Work In Idlib Terrifying Civilians

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • آخر تطورات الضربات الإسرائيلية على إيران و ردّ طهران عليها 15 يونيو، 2025
  • نجل شاه إيران يدعو قوات الأمن للانشقاق عن النظام الإيراني والانحياز للشعب 15 يونيو، 2025
  • الرئيس الأمريكي يتراجع عن قرارات الترحيل ويجمّد المداهمات بحق فئات محددة من المهاجرين 15 يونيو، 2025
  • إعلان تأسيس مجلس الأعمال الأمريكي السوري في واشنطن 15 يونيو، 2025
  • عضو لجنة دراسة النظام الضريبي في سوريا: سنتجه للضرائب على مجمل الدخل وتخفيض الشرائح 14 يونيو، 2025
  • مرسوم رئاسي سوري بتشكيل اللجنة العليا لانتخابات مجلس الشعب 14 يونيو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري