• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
السبت, أغسطس 16, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

بعض المقاربات السيكولوجية للحرب السورية

13 فبراير، 2015
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

الوحوش بذاتها لن تقدر أن تتوحش كما يفعل الإنسان , فالوحوش لا تغتصب ولا تعذب ولا تقتل بالجملة ولا تقوم بالتهجير ولا تأخذ صورا لأعدائها كما يفعل البشر.
دأب مسؤولوا الأمم المتحدة على وصف الحرب في سوريا بأنها الأسوأ منذ نهاية الحرب العالمية الثانية ,كما يصفها النظام بالحرب العالمية على سوريا ومع أن هذه الفكرة غير المنطقية التي يتم تداولها حتى لو صحّت ,فإنها لا تكفي لوحدها لتفسير الضراوة التي تتسم بها الأحداث العنيفة التي تجري في كل يوم .

فما الذي تغير بعد أن كان الناس في سوريا يتمتعون بأمان الدجاجة في القفص في ظل حكم استبدادي مسيطر, وما الذي فجر العنف ووسع نطاق ممارسته إلى هذه الدرجة الوخيمة ؟.

إن تطبيق السلطة على الناس بواسطة العنف المادي الممنهج وتكثيف خطابها الدوغمائي المغلف بفكرة الزعيم الملهم الذي يصبح هو أيضا ضحية لمرض تضخم الشخصية المفرط , هو أعلى درجات ممارسة العنف ,كونه مستند إلى مؤسسات استثنائية تمارس العنف بعديد ضخم من الرجال كأجهزة الأمن التي تتدخل عشوائيا بحياة المواطنين فقد بلغ عدد المتطوعين في الفروع الأمنية قبل الثورة أكثر من مئة وخمسين ألف موظف ,وتحكم المحاكم الاستثنائية على الناس بأقصى درجات العقوبات غير العادلة إضافة للتسلط التام على أجهزة الدولة المختلفة وإجبارها على تنفيذ مصلحة السلطة المتعسفة .

لا بد من أجل الاستيلاء على السلطة والاحتفاظ بها إلى الأبد من تطبيق أقوى أنواع العنف تجاه كل من يساهم قوله أو نشاطه في الإضرار بخطّتها . ومن اجل شرعنة هذا العنف لا بد من خطاب سياسي مكرر ومكثف يزيح كل ما يدور في العقول من أفكار أخرى , خطاب يتصف بالقداسة أو شبه القداسة ( الزعيم الخالد – المقاومة ) كي يسهل تخوين المخالفين وتطبيق أعلى درجات العنف عليهم دون معارضة المجتمع الذي يمارس عليه هذا العنف ,فيقبل مجلس الشعب السوري و بالإجماع في الثمانينات إعدام كل منتم للإخوان المسلمين حتى ولو لم يرتكب أي فعل جنائي .

لا بد أن يرى الناس البطش بأم عيونهم , لا بد لكل من يدخل الفروع الأمنية أن يختبر كل أنواع العنف والإهانة والشتيمة والتهديد وكسر الكرامة ليرتعب الصديق قبل العدو ولكي تصبح فكرة معارضة النظام فكرة خرافية مستحيلة يستحق حاملها الإدانة لأنه مجنون يورط المجتمع في العنف الذي سيلحق به أو ساذج بعيد عن الواقع .

اشتكى البعض من الثورة السورية التي بدأت عفوية بمعظمها بقولهم : طالما يعرف المحتجون المصير الذي سيواجههم من إجرام فلماذا يورطنا أولئك المجانين ويستجلبون الدمار على رؤوسنا ورؤوسهم ؟ .
لقد ألصقوا الجريمة بالضحية التي من جلدتهم ولم يلتفتوا لمسؤولية الجاني , نعم الضحية تتبنى وجهة نظر جلادها لأنه من المؤلم نفسيا إدراك درجة هدر الكرامة التي نتعرض له , لذا سينفلت العنف عند بعض الضحايا عندما ستأتي الثورة وتنقلب الأدوار , سوف يقف أحد الضحايا السابقين ويرفع سبابته أمام الكاميرا ليقول بحزم : سنذبح المسؤول الفلاني أو الفلاني ذبح النعاج ويقسم على ذلك . لقد أدرك أخيرا بعدما قلبت الأحداث معادلة القوة أنه كان نعجة وما إغلاظه في القسم إلا إصرار على عدم قبوله بدور النعجة من جديد .

لا بد من تربية قطيع من البشر قلوبهم عديمة الرحمة داخل الحرس الخاص وأجهزة الأمن تحضيرا لهم للانقضاض على البؤر المنفلتة من القبضة الأمنية , لا بد أن يدخل في دماغهم أنهم أهم من الآخرين وأن عليهم الالتزام بجماعتهم العرقية أو الطائفية أو بزعيمهم المعادل للرب أكثر من التزامهم بالمجتمع , يجب أن يستمتعوا بالتعذيب لأن الإجهاز على الضحية هو تمكن وسيطرة مطلوبة عند الرجال المميزين لا مجال للتردد في إطلاق النار وينبغي ألا تتم مسائلتهم في أفعالهم مطلقا.

صدر في سوريا قبل الثورة قانون خاص يمنع تحميل عناصر الأمن أي مسؤولية عن أي خطأ يرتكبونه مع ضحاياهم مع أن أحدا لم يحاسبهم لعشرات خلت من السنين . لم يحاسب من قام بمجازر حماه ومن سرق واستباح واغتصب وقتل وشرد , حتى عندما انقلب الشقيق على شقيقه وطرد رفعت خارج البلاد و نسب له النظام تلك المجازر ليتخلص من وزرها , فإن أتباع رفعت وميليشياته ذهبوا إلى بيوتهم فهم الطلقاء .

إن إخضاع المجتمع لفترة طويلة من العنف والقضاء على النخب المثقفة أو سجنها وإلغاء الصراع السياسي وتجميد العقل وغياب القيادات الثورية الفاعلة جعل لثورة الشعب السوري بعض المسارات المتعرجة ندرت فيه الضوابط الضرورية لتوجيه تدفقها , فيقلّ النشاط الواعي لأفرادها ويزداد النشاط اللاواعي لبعض جماعاتها . الذل الطويل دفع بعضها للتعطش للقيادة بدلا من التعطش لفكرة جلب الحرية للجميع , واحترام القوة قد يكون عندها أقوى من احترام الطيبة وينتقم من المسؤول الذي يقع في قبضتها ليس على درجة ارتكابه للأخطاء بل للتشفي من فقدانه لقوته , فكم من مجند نظامي انتقم منه دون أن يكون بالضرورة صاحب قرار أو مرتكب لما يستوجب الانتقام .

كان من شأن البحث عن حلول سياسية عندما فقدت السلطة في سوريا التحكم في بعض المناطق السورية أن يضع حدودا منطقية لمسارات الاحتجاجات ويحولها لطاقة لازمة لبناء مجتمع سياسي جديد تزول فيه بالتدريج الهيمنة والتسلط ويشارك الناس بشكل أكبر في إدارة شؤونهم , ولكن إصرار النظام على المواجهة المسلحة وإطلاق النار على المحتجين وتصفية المعارضين جعل التلاعب في عقول الناس ممكنا من قبل المنظمات المتطرفة التي خاطبت غريزة الانتقام والأحقاد الدينية والطائفية والطبقية التي لم يستطع النظام تحقيق أي تقدم في اختراقها , لأنه فشل فشلا ذريعا في بناء الهوية الوطنية الجامعة , بانشغاله بالسيطرة وتكريس المغانم .

فقد بعض الثوار ذكائهم وخصوصيتهم وذابوا في غيبوبة الانفعال فتمكن القائد المتطرف دينيا من ضمهم لجماعته وتحولوا من أصحاب قضية ضد الظلم إلى عبيد للجماعة , متعصبين وقليلي التفكير , يقودهم خطاب الكراهية واللاعقلانية لدرجة القيام بأفعال مدمرة هستيرية ضد كل من يقف في طريقهم .

لا بد لمن ارتكب العنف أن يعذبه ضميره ويعاني بعضا من الألم النفسي الذي أوقعه على الآخرين, وهذا لن يحصل إلا إذا رفض المجتمع أعماله وعدها انتهاكا للأخلاقيات والقيم الإنسانية العامة ولم يعد يعامله كبطل , لا بد في كل خطاب سياسي جديد ألا يتم شيطنة العدو كي لا يخرج العنف المشروع في الدفاع عن النفس عن حدود السيطرة , وأن يخرج مضمون النضال من فكرة مصلحة الجماعة أو الطائفة أو غيرها إلى مصلحة المجموع .

سليم بشارة : طبيب وناشط سوري مقيم في هولندا

Previous Post

منيرة ..من معاناة الإعتقال الى ظلم الحياة

Next Post

في وحدة عمل المعارضة

المقالات ذات الصلة

فرق الطوارئ تكافح حرائق الغابات في اللاذقية وحماة وطرطوس
أخبار

فرق الطوارئ تكافح حرائق الغابات في اللاذقية وحماة وطرطوس

15 أغسطس، 2025
السفير السوري في أندونيسيا : أجد نفسي مضطرًا للعمل كمعقّب معاملات.. والسبب
أخبار

السفير السوري في أندونيسيا : أجد نفسي مضطرًا للعمل كمعقّب معاملات.. والسبب

15 أغسطس، 2025
حرائق واسعة في ريفي اللاذقية وحماة وجهود مكثفة للسيطرة عليها
أخبار

حرائق واسعة في ريفي اللاذقية وحماة وجهود مكثفة للسيطرة عليها

13 أغسطس، 2025
الاتفاق بين الحكومة السورية وقسد على إعادة نازحي مخيم الهول
أخبار

سويسرا تصر على عدم استعادة مواطنيها المحتجزين في سوريا بتهم الإرتباط بقضايا إرهابية

13 أغسطس، 2025
المركزي السوري يلغي القيود على نقل الأموال بين المحافظات
أخبار

المركزي السوري يلغي القيود على نقل الأموال بين المحافظات

13 أغسطس، 2025
اللاذقية تطلق إنارة مستدامة بالطاقة الشمسية عند دوار ساحة اليمن والجسر الحيوي
أخبار

اللاذقية تطلق إنارة مستدامة بالطاقة الشمسية عند دوار ساحة اليمن والجسر الحيوي

12 أغسطس، 2025
Next Post

في وحدة عمل المعارضة

ثورات الربيع العربي..

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • عدنان الزطمة: الطبيب الذي يواصل رسالته الإنسانية في غزة بعد التقاعد 15 أغسطس، 2025
  • مؤتمر “أربعاء حمص” يجمع 13 مليون دولار لدعم إعادة إعمار المدينة 15 أغسطس، 2025
  • فرق الطوارئ تكافح حرائق الغابات في اللاذقية وحماة وطرطوس 15 أغسطس، 2025
  • الجالية السورية في برلين تؤكد تمسكها بوحدة البلاد ورفض التدخلات الخارجية 15 أغسطس، 2025
  • السفير السوري في أندونيسيا : أجد نفسي مضطرًا للعمل كمعقّب معاملات.. والسبب 15 أغسطس، 2025
  • حرائق واسعة في ريفي اللاذقية وحماة وجهود مكثفة للسيطرة عليها 13 أغسطس، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري