• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
السبت, يونيو 28, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

النفط 10% اقتصاد و90% سياسة

31 ديسمبر، 2014
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter
العربي الجديد

31 ديسمبر 2014

سمير سعيفان

سمير سعيفان

 

لا يوجد سلعة أخرى، عبر التاريخ، كان لها هذا البعد السياسي كما هو للنفط اليوم، وعلى الرغم من أن مصادر الطاقة كانت مفتاح قيام الإمبراطوريات الكبرى واضمحلالها، فإنه لم يكن لأي منها هذا الدور الذي للنفط في العصر الحديث، ويتوقع أن تبقى له هذه الأهمية حتى العام 2040 على أقل تقدير، على الرغم من كثافة جهود البحث عن مصادر بديلة لهذه الطاقة الناضبة.
بسبب هذه الأهمية، يحتدم الصراع باستمرار حول السيطرة على مصادر إنتاج النفط، وقد سارعت الشركات الأميركية والغربية للسيطرة على نفط دول أواسط آسيا، بعد انحلال الاتحاد السوفييتي، وسعت بقوة إلى السيطرة على نفط العراق، بعد الاحتلال الأميركي 2003، وتسعى الصين، على نحو حثيث، إلى وضع موطئ قدم لها في استثمارات النفط في أفريقيا وغيرها.
واليوم، نرى السياسة بوضوح في استخدام أسعار النفط للضغط على روسيا وإيران، اللتين تعتمدان على صادرات النفط مورداً رئيسياً من العملات الصعبة، فبعد أن كان سعر برميل النفط الخام يقارب الـ 115 دولاراً أميركياً، مطلع عام 2014، هبط إلى ما يقارب نصف هذا السعر مع نهايته، فأصاب إيران وروسيا في مقتل، فقد خسر الروبل الروسي نحو 45% من قيمته منذ مطلع 2014. هذا الهبوط ليس بسبب زيادة العرض، أو تراجع الطلب، بل بسبب التقصد في زيادة المعروض عن الطلب، لكي يهبط السعر، بينما يسهل التحكم بكمية المعروض، بحيث يحمي السعر ويحمي إيرادات المنتجين، لو أرادوا.

بسبب هذه الأهمية، سعت شركات النفط العملاقة، المملوكة من الدول الكبرى، إلى السيطرة على صناعة النفط من التنقيب والاستخراج، وحتى التسويق، مروراً بالتكرير. ففي ثلاثينيات القرن الماضي، كانت شركات النفط العملاقة العائدة للدول الغربية تسيطر على 80% من احتياطيات النفط وإنتاجه في العالم، غير أن موجة التأميمات التي اجتاحت الدول المنتجة في العالم الثالث، في سبعينيات القرن الماضي، مستغلة المناخ السياسي الدولي الذي أحدثه تعدد القطبية، ووجود معسكر شرقي يدعم خطوات التأميم، ساعد على تغير هذه الصورة.
واليوم، تسيطر الدول الغربية الكبرى على أقل من 20% من احتياطي النفط العالمي، البالغ اليوم نحو 1200 مليار برميل، ولا تزيد حصة أكبر خمس شركات غربية عن 5% من هذا الاحتياطي الهائل (إكسون موبيل الأميركية – شل الهولندية البريطانية – بريتش بتروليوم البريطانية – شيفرون تكساكو الأميركية – توتال الفرنسية)، بينما باتت الشركات الوطنية تسيطر على 80% من احتياطي النفط العالمي، وتسيطر الشركات الخاصة الكبرى على أقل من 15% من الإنتاج، بينما تسيطر الشركات الوطنية على 70% منه، على الرغم من أن الدول الغربية تستهلك أكثر من 60% من إنتاج النفط في العالم، ما يسبب تناقضاً مزعجاً للدول المتقدمة، فأهم سلعة لديها يقع إنتاجها لدى دول أخرى.
لم يؤد هذا التحول في السيطرة، فقط، إلى ارتفاع أسعار النفط من أقل من 3 دولارات حتى بداية السبعينيات وحسب، وكان هذا في صالح الدول الغربية المستهلكة، إلى ما يزيد عن 100 دولار مطلع 2014، وهذا لصالح الدول المنتجة 100%، بل، أيضاً، جعل أهم مادة استراتيجية ليست تحت السيطرة المباشرة للدول الغربية الكبرى. وعلى الرغم من تسليم الدول الكبرى بهذه الحقيقة، فإنها تضع خطوطاً حمراء تجاه أي تقليص لتدفق النفط إلى أسواقها، وهي المستهلك الأكبر.
ولكي ندرك معنى هذه الخطوط الحمر، وندرك سياسات الدول الكبرى تجاه النفط وسياساتها تجاه مناطقنا، علينا أن نتصور الرئيس الأميركي، والإدارة الأميركية أو غيرها من إدارات البلدان الغربية الكبرى وقادتها، يقفون ليستمعوا إلى تقرير يقول:
لا يتوفر نفط وغاز كاف لتدوير عجلة الإنتاج، وتسيير الآلة العسكرية، وتلبية احتياجات الاستهلاك المحلي. وإن طوابير السيارات في المحطات تصبح أطول كل يوم، والناس ينتظرون ساعات ليتمكنوا من العودة من أماكن عملهم إلى منازلهم، ولا يوجد وقود كفاية للتدفئة، وقد خفضنا ساعات التدفئة، كما خفضنا عدد رحلات الطيران وعدد قطارات الأنفاق والقطارات للمسافات البعيدة، وسنبدأ بتقنين الكهرباء، ولا نستطيع تأمين وقود كاف لمكنتنا العسكرية، وشركاتنا تتكبد خسائر وهي تقلص إنتاجها وتسرح عمالها، وأصبحت معدلات البطالة 20%، ما زاد من معدلات الفقر في المجتمع …… إلخ.
سماع مثل هذا التقرير سيدفع هذه الإدارات إلى الجنون، لكنه سيكون جنوناً متأخراً، ولكي لا يحدث هذا، تضع الدول الغربية الكبرى، وخصوصاً الولايات المتحدة، قواعدها العسكرية قرب منابع النفط، وتفعل المستحيل، لكي لا تفقد السيطرة عليه. ونتذكر، هنا، أن الولايات المتحدة ردت على استخدام الدول العربية لسلاح النفط في حرب أكتوبر/تشرين الأول 1973، على الرغم من أنه كان استخداماً محدوداً نسبياً، ردت بإنشاء قوات التدخل السريع في الخليج حينذاك.
هذا مفتاح يمكن على ضوئه أن نفهم سياسات الدول الغربية، وفي مقدمتها الولايات المتحدة تجاه منطقتنا، وتجاه مناطق النفط في العالم، وهي ستبذل قصارى ما تستطيع، لمنع زعزعة استقرار مناطق إنتاج النفط. وسيبقى الأمر هكذا إلى أن تتراجع أهمية النفط بالنسبة لهم، عبر تمكّنهم من تطوير مصادر طاقة بديلة، وهم يعملون على هذا ليل نهار، ويستثمرون مئات مليارات الدولارات. وإن ألقينا نظرة على إحصاءات وكالة الطاقة الدولية 2014 لمصادر الطاقة بين 1973 و2012، نرى تراجع حصة النفط والغاز من 62.1% من مجمل مصادر الطاقة عام 1973 إلى 52.7% عام 2012، مع تقدم حصص المصادر الأخرى، مثل الفحم والطاقة النووية.
لكن، وعلى الرغم من تراجع حصة النفط والغاز، تبقى حصتهما تشكل أكثر من نصف مصادر الطاقة. ويبقى الشرق الأوسط المصدر الأهم للمصادر النفطية، ولن تستطيع الدول المتقدمة الاستغناء عن نفط منطقة الشرق الأوسط قبل 2040، على الرغم من أن إنتاج نفط الرمال الزيتية مرتفع التكاليف، وعلى الرغم من أن الاستثمار في التنقيب عن النفط وإنتاجه في أفريقيا ودول أواسط آسيا، وعلى الرغم من الاستثمار في الطاقات البديلة، مثل الرياح والشمس وغيرها.
لكن، بعد هذا التاريخ، أي بعد قرابة ربع قرن، ستخرج جميع الدول التي ستكون حينها معتمدة في اقتصادها على النفط والغاز بنسب كبيرة، ستخرج من المعادلة، وهذا هو التحدي الأكبر في العقدين المقبلين أمام هذه الدول، فإما أن تنجح في استخدام مواردها الحالية في التأسيس لقطاعات بديلة، أو أنها ستصبح على قارعة الأوتوستراد العالمي.

– See more at: http://www.alaraby.co.uk/opinion/80c0434e-64e9-42b4-8a66-0cfd1e35959a#sthash.tjfoWefH.dpuf

Previous Post

الصليب الأحمر الدولي يعلن عن زيادة ميزانيته في سورية

Next Post

مؤتمر “موسكو 1″ أم “دمشق1″ ؟؟

المقالات ذات الصلة

شركات الزيوت الغذائية في معرض “فود إكسبو” بدمشق طموح إلى الأسواق الخارجية
أخبار

شركات الزيوت الغذائية في معرض “فود إكسبو” بدمشق طموح إلى الأسواق الخارجية

28 يونيو، 2025
الأسوأ منذ 60 عامًا الجفاف يهدد الأمن الغذائي السوري
أخبار

الأسوأ منذ 60 عامًا الجفاف يهدد الأمن الغذائي السوري

28 يونيو، 2025
سوريا تعود إلى نظام سويفت للتحويلات خلال أسابيع، ما أثر ذلك في الاقتصاد السوري ؟
أخبار

حاكم مصرف سوريا يبشر بعودة العلاقات المصرفية مع الخارج

28 يونيو، 2025
تخفيض رسوم جوازات السفر داخل سوريا وخارجها
أخبار

تخفيض رسوم جوازات السفر داخل سوريا وخارجها

27 يونيو، 2025
سوريا تحصل على منحة مجانية من البنك الدولي لتحسين إمدادات الكهرباء
أخبار

سوريا تحصل على منحة مجانية من البنك الدولي لتحسين إمدادات الكهرباء

27 يونيو، 2025
المجلس الأوروبي يرفع رسميًّا العقوبات المفروضة على سوريا منذ 14عامًا
أخبار

المجلس الأوروبي يؤكد التزامه باحترام سيادة سوريا واستقلالها

27 يونيو، 2025
Next Post
“كورونا” في سجون الأسد و”عزرائيل” في الـ601.. أيهما أرحم؟

مؤتمر “موسكو 1″ أم “دمشق1″ ؟؟

غليون: لا لقاء مع نظام الأسد إلا وفق وثيقة جنيف

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • شركات الزيوت الغذائية في معرض “فود إكسبو” بدمشق طموح إلى الأسواق الخارجية 28 يونيو، 2025
  • الأسوأ منذ 60 عامًا الجفاف يهدد الأمن الغذائي السوري 28 يونيو، 2025
  • حاكم مصرف سوريا يبشر بعودة العلاقات المصرفية مع الخارج 28 يونيو، 2025
  • هل صحيح أن تفاحة واحدة يوميًّا مفيد لصحتك؟ 28 يونيو، 2025
  • تخفيض رسوم جوازات السفر داخل سوريا وخارجها 27 يونيو، 2025
  • سوريا تحصل على منحة مجانية من البنك الدولي لتحسين إمدادات الكهرباء 27 يونيو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري