• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
السبت, مايو 17, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

البيت الأبيض وسياسة القط والفأر !!

30 أبريل، 2017
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

بقلم الكاتب محمد فخري جلبي

يزداد القطب الشمالي دفئا مقارنة ببقية المناطق على سطح الأرض، هذا ماتوصلت إليه آخر دراسات علماء المناخ.

ولعل مايثير الاهتمام بأن كل شيء على كوكبنا قابل للتغيير والتحول، فمن علاقتنا الإنسانية وردات فعلنا تجاه الأخرين إلى علاقة الدول مع بعضها.

ولكل قاعدة استثناء، والبيت الأبيض كسر قاعدة التغيير والتحول ليرفع شعار الثبات بالنسبة لسياسته الخارجية مع دول العالم !!
فعلى صعيد المجتمع الإسلامي يواظب البيت الأبيض ممارسة سياسة التهميش والإقصاء واستنزاف دول العالم الإسلامي، ودفع عربة العلاقات المتبادلة إلى حظيرة الرعب المصطنع من خلال إنشاء منظمات إرهابية أو دول (مشاكسة) ليشكل فيما بعد البيت الأبيض الملجأ الوحيد على سطح الأرض بالنسبة لتلك الدول الضعيفة التي تشعر بالخطر من قبل تلك الجماعات المتطرفة أو الدول العدائية على حدودها.

ودون أدنى شك فإن لسياسة الولايات المتحدة مع العالم الإسلامي أذرع عديدة ومتنوعة، ومن أهمها تفعيل ظاهرة “الإسلاموفوبيا” بالولايات المتحدة الأميركية والغرب بصورة عامة، حيث تم وصف المسلمين “الملتزمين” بـ”الإرهابيين” خصوصا بعد الأحداث التي شهدها العالم في ربع القرن الأخير .

كما تطرقت دراسة صادرة عن معهد بروكينغز Brookings Institution بالعاصمة الأمريكية واشنطن بمناسبة مرور عدة سنوات على حوادث 11 سبتمبر لتقييم تأثيرات هجماتها على العلاقات الأمريكية مع العالم الإسلامي، وتبدأ الدراسة التي قام بها الخبير بيتر سينغر Peter Singer بالتأكيد على أن تلك الهجمات وتداعياتها أدت من ناحية إلى توتر العلاقة بين الدين والدولة على مستوى السياسات الدولية، وتدهور العلاقة بين الولايات المتحدة والعالم الإسلامي بشكل لم يحدث في تاريخ تلك العلاقات.

ورغم أنه من البديهي أن تواجه أية دولة عظمى موجات من الكراهية من جانب بعض الشعوب أو الدول إلا أن موجة الكراهية الإسلامية من قبل الولايات المتحدة في مرحلة ما بعد سبتمبر تتسم بالعمق والاتساع .

ومن ناحية أخرى تسعى الولايات المتحدة عبر نشر ادعاءات منسلخة عن الواقع لتعطيل سبل التوازن بين الأجندة الإقليمية والعالمية لغالبية أزمات العالم من أجل خلق أجواء من التخبط بين تلك الدول، لتقوم ( الولايات المتحدة ) في نهاية المطاف بطرح مجموعات خيارات من شأنها تحقيق المصالح والأهداف المرسومة بعناية من قبل ساسة الدولة العميقة في بلاد العم سام.

وعلى سبيل المثال لنلقي الضوء على سياسة البيت الأبيض تجاه الكرملين في الأوقات السابقة والراهنة، والتي تتسم بمنحيين لاثالث لهما !! سياسة اللين والبطء في اتخاذ القرارات في عهد أوباما، وسياسة الحزم والتشدد في عهد دونالد ترامب ( حيث ترتفع مؤشرات الصدام بين الدولتين من خلال النافذة الكورية الشمالية والقاعدة الروسية الأمامية في دمشق ).

وبينما يراهن البعض على تفشي حالة صراع داخلي في كواليس البيت الأبيض تجاه علاقة ترامب وأتباعه بالاستخبارات الروسية، يتوجه أعتى المحللين السياسيين إلى وصف العلاقات الراهنة بالخطرة بين الجانبين !! من خلال فوز ترامب غير المتوقع برئاسة الولايات المتحدة، كمن يقوم بإعادة تنصيب دعائم الحرب الباردة بين الدولتين !! على عكس فوز هيلاري كلينتون في حينها والذي من شأنه قيام ساسة الكرملين بإعادة النظر بعلاقاتها بالولايات المتحدة وكبح جماح قواتها العسكرية في سوريا وقواتها الدبلوماسية في مجلس الأمن، وبصورة أدق فإن فوز دونالد ترامب هو بمثابة فخ تم وضعه تحت أقدام الدب الروسي ليزداد شراسة ليجد نفسه في زواية اللامفر من الانصياع لأوامر الولايات المتحدة.

وتجدر الإشارة هنا بقيام وسائل إعلام روسية الجمعة بترجيح كفة الاعتداء والعمل التخريبي المتعمد في حادثة اصطدام السفينة الحربية “ليمان” بسفينة تجارية ترفع علم دولة توغو قرب مضيق البسفور في تركيا، كما وأعلن مصدر في حركة الملاحة الروسية أن السفينة نفذت مهمات عدة بالقرب من سواحل سوريا، وكانت تعيق كثيرا تصرفات السفن الحربية الأميركية في المنطقة.

فالروس هنا يلعبون دور القط بالنسبة للدول الأوروبية عبر التوسع خارج حدودها، بالإضافة لدول الخليج من خلال دعم الأسد وحلفائه الإيرانيين في المنطقة، وكما أراد لذلك قادة الدولة العميقة في بلاد العم سام.

لتقوم تلك الدول بمبايعة البيت الأبيض على السمع والطاعة مقابل ترويض الدب الروسي الهائج، ( وهنا يتضح لنا أسباب ضعف سياسة أوباما وحالة الصمت المريب ولاسيما إزاء قيام الجيش الأحمر بضم شبه جزيرة القرم والتدخل في الحرب السورية من أوسع الأبواب ).

هذا ومع استمرار لسياسة الأكاذيب التي يمارسها البيت الأبيض مع دول العالم ، ينبغي التذكير بفضيحة تواجد حاملة الطائرات الأمريكية (كارل فينسون ) في أستراليا بينما صرح متحدث البيت الأبيض في توجهها صوب كوريا الشمالية . وفي هذه الحالة أيضا يشكل (كم جونغ اون ) زعيم كوريا الشمالية القط الشرس لأخافة دول اليابان وكوريا الجنوبية ، ومن ناحية اخرى عبارة عن ورقة ضغط تجاه التنين الصيني الغاضب من سياسة الولايات المتحدة في المياه الصينية المتنازع عليها مع دول الجوار ، بالأضافة إلى عقدة تايوان المحمية الأمريكية في القارة الآسيوية .
وفي هذا الصدد قال ترمب، في مقابلة مع رويترز بالمكتب البيضاوي قبل أن يكمل 100 يوم على توليه الرئاسة ، هناك أحتمال أن ينتهي بنا الأمر إلى صراع كبير جداً مع كوريا الشمالية. بالطبع”، إلا أنه أشار إلى أنه يريد حل الأزمة التي واجهها رؤساء عدة للولايات المتحدة سلمياً !!
ولكي نزيل الشك حول سياسة الولايات المتحدة في الملف الكوري ، فلقد رفضت سيول، الجمعة، تصريحات للرئيس الأميركي دونالد ترمب، جاء فيها أن على كوريا الجنوبية دفع ثمن الدرع الصاروخية الأميركية البالغة قيمتها مليار دولار التي ينشرها الحليفان في هذا البلد للتصدي لتهديدات كوريا الشمالية .

لذلك فإن الولايات المتحدة تنتهج سياسة إثقال الوعود دون تنفيذها في سبيل ملء خزانتها المتصدعة بأعباء الديون الخارجية !!

وبالانتقال إلى منطقة الشرق الأوسط يتضح لنا بأن تواجد إيران في المنطقة يخدم سياسة القط والفأر الأمريكية، هذا إن افترضنا موافقة إيران على ممارسة هذا الدور، أو قيامها بالدور دون علمها بذلك !!!

حيث لحقت جميع دول الشرق الأوسط بركب السعودية لتشكيل جبهة موحدة ضد التمدد الإيراني في المنطقة مع مباركة البيت الأبيض المخادعة لتلك الجبهة العربية.

ولتسليط الضوء على جوهر العلاقات الأمريكية مع العالم الإسلامي وعلى رأسها السعودية يجدر بنا الإحاطة بتطلعات البيت الأبيض تجاه المملكة العربية السعودية.

ففي الأوقات السابقة في عهد أوباما وعقب صدور قانون ( جاستا ) من قبل الكونغرس الأمريكي وحالة القلق المتزايد من قبل قادة دول الخليج باحتمال توجه عربة السياسة الأمريكية بعيدا عن الرياض ولصالح طهران، جاء ترامب ليقلب الموازيين ويصحح المسار ( هكذا تبين للمحللين في تلك الفترة )، وبالأخص عقب لقاء ترامب مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان لتطلق المملكة العربية السعودية وحلفاؤها إحدى وعشرين طلقة مدفعية ترحيبا بتنصيب ترامب رئيسا للولايات المتحدة، لما يعول عليه في إلغاء الاتفاق النووي مع إيران وتطبيق لغة العقاب بدل لغة النقاش والحوار مع إيران.

وضمن سياق محور العلاقات السعودية الأمريكية فلقد تحدث أحد كبار مستشاري الأمير في بيان عن فحوى لقاء ولي العهد السعودي والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قائلا: “محمد بن سلمان، ناقش مع ترامب قضية منع دخول بعض مواطني الدول الست للولايات المتحدة الأمريكية. وهو متابع للموضوع من البداية وإن المملكة لا ترى في هذا الإجراء أي استهداف للدول الإسلامية أو الدين، بل هو قرار سيادي لمنع دخول الإرهابيين إلى أمريكا”.

وأضاف: “بين ترامب احترامه الكبير للدين الإسلامي، باعتباره أحد الديانات السماوية التي جاءت بمبادئ إنسانية عظيمة، تم اختطافها من قبل الجماعات المتطرفة !!! وأكد أن ترامب وولي العهد “تطابقت وجهات نظرهما بشكل تام حول خطورة التحركات الإيرانية التوسعية في المنطقة.

ومن المعروف للقاصي والداني بتبادل السعوديين النفط مع الولايات المتحدة وعلى مدى عقود من أجل ضمانات أميركية للأمن. لكن قاعدة “النفط مقابل الأمن” تغيرت مع الزيادة الكبيرة في إنتاج الطاقة في الولايات المتحدة، ومن أجل حقيقة ضعف سلاح النفط السعودي تخطط السعودية لتمويل استثمارات ضخمة في شركات التكنولوجيا الأمريكية.

وقد التزمت المملكة بـ 45 مليار دولار في صندوق استثمار بقيمة 100 مليار دولار، فربما يسعى الأمير محمد بن سلمان لتطمينات من قبل الولايات المتحدة عبر تلك الأستثمارات.

ودعما للرؤية التي طرحناها من خلال هذا المقال عن سياسة القط والفأر الأمريكية المتبعة مع دول العالم، فلقد انتقد الرئيس الأمريكي مؤخرا موقف السعودية من بلاده متهما إياها بغير المنصفة تجاه الولايات المتحدة !، وتعتبر هذه التصريحات مفاجئة في ظل انتعاش العلاقات بين البلدين.

وصرح ترامب بأن الولايات المتحدة خسرت أموالا كثيرة من أجل الدفاع عن المملكة السعودية .

وأخيرا وليس آخرا في مسلسل علاقات البيت الأبيض وتدخلها الفج في عمق سياسات دول العالم عبر النظر من نافذة مصالحها البعيدة ، تلوح في الأفق في الوقت الراهن إشارات عديدة تنذر بإلغاء عقد الصداقة المبرم بين أردوغان وبوتين عبر تدخل الجانب الأمريكي في عمق تلك العلاقات لما يخدم مصالحها في المنطقة ويضعف الجانب الروسي !!

ولعل حادثة غرق سفينة الاستطلاع الروسية (ليمان ) تشكل بداية النهاية بالنسبة لتلك العلاقات.

فقد صرح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الجمعة، أنه يعتزم أن يفتح مع نظيره الأميركي دونالد ترمب “صفحة جديدة” في العلاقات بين تركيا والولايات المتحدة التي يزورها في منتصف أيار/مايو ، وشدد أردوغان على أنه سيناقش مع ترامب “موضوعين مهمين”، هما الدعم الأميركي للقوات الكردية في سوريا، وإيواء الولايات المتحدة للداعية فتح الله غولن، خصم أردوغان اللدود.

وأضاف أردوغان : ” نرى مؤشرات من الرئيس الأميركي دونالد ترامب على أنه سيكون أكثر حسما في إنهاء إرهاب الدولة في سوريا !!

في حين تمارس الولايات المتحدة أساليب الضغط المتنوعة على تركيا لإجبارها على دخول الحظيرة الأمريكية من خلال دعم قوات الحماية الكردية عبر أتفاق مسبق بين الجانبيبن ، وضمن سياق العلاقات التركية الكردية المتأزمة برعاية واشنطن، قالت الناطقة الرسمية باسم الوحدات الكردية #نسرين_عبدالله ، إن الوحدات ستنسحب من الرقة في حال لم تتحرك واشنطن وتقوم برد فعل ملموس تجاه الضربات التركية المتواصلة، واصفةً إياها بأنها “غير مقبولة بحسب القانون الدولي”.

ويجدر التنويه في نهاية المقال بأن سياسة الولايات المتحدة مع دول العالم عمقت وجذرت حالة الشقاق بين الدول كافة، والموضوع خطير ويستحق الإضاءة عبر المرور على بعض نقاط سياسات البيت الأبيض مع دول العالم وكما تطرقنا لها ضمن المقال.

فإلى متى يواصل شرطي العالم ممارسة الأكاذيب والخداع مع بقية الدول، واستمرار رضوخ تلك الدول لبلاد العم سام ؟؟
التاريخ كفيل بالإجابة عن هذا السؤال الشائك و المعقد، في حال قيام تلك الدول بإعادة النظر بضرورة تنصيب رجل أمن مرتشي وفاسد ليرسي دعائم الأمن الدولي !!!!!!

المركز الصحفي السوري

Previous Post

واشنطن تعلن أنها قتلت أكثر من 352مدنيا خلال ضرباتها ضد تنظيم الدولة

Next Post

السعودية: القبض على خلية تابعة لتنظيم الدولة خططت لاستهداف المسجد النبوي

المقالات ذات الصلة

السلطات التركية تعتقل الحقوقي طه الغازي.. والتهمة !!
أخبار

السلطات التركية تعتقل الحقوقي طه الغازي.. والتهمة !!

17 مايو، 2025
الأمن العام يزيل لافتة تمجّد الرئيس الشرع
أخبار

الأمن العام يزيل لافتة تمجّد الرئيس الشرع

17 مايو، 2025
“حلب تحتفي بأول يوم رسمي للغة الكردية.. خطوة نحو دسترة الحقوق الثقافية”
أخبار

“حلب تحتفي بأول يوم رسمي للغة الكردية.. خطوة نحو دسترة الحقوق الثقافية”

16 مايو، 2025
ميناء طرطوس.. بوابة سوريا الاقتصادية الجديدة مع دبي العالمية
أخبار

ميناء طرطوس.. بوابة سوريا الاقتصادية الجديدة مع دبي العالمية

16 مايو، 2025
توغل إسرائيلي في إحدى بلدات ريف القنيطرة
أخبار

توغل إسرائيلي في إحدى بلدات ريف القنيطرة

16 مايو، 2025
وزارة الداخلية السورية ستعلن عن الهيكلة الجديدة للوزارة قريبًا
أخبار

وزارة الداخلية السورية ستعلن عن الهيكلة الجديدة للوزارة قريبًا

16 مايو، 2025
Next Post

السعودية: القبض على خلية تابعة لتنظيم الدولة خططت لاستهداف المسجد النبوي

الرصد الإنساني ليوم الأحد ( 30 /4 / 2017)

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • السلطات التركية تعتقل الحقوقي طه الغازي.. والتهمة !! 17 مايو، 2025
  • الأمن العام يزيل لافتة تمجّد الرئيس الشرع 17 مايو، 2025
  • “حلب تحتفي بأول يوم رسمي للغة الكردية.. خطوة نحو دسترة الحقوق الثقافية” 16 مايو، 2025
  • ميناء طرطوس.. بوابة سوريا الاقتصادية الجديدة مع دبي العالمية 16 مايو، 2025
  • توغل إسرائيلي في إحدى بلدات ريف القنيطرة 16 مايو، 2025
  • شبكة تمويل عابرة للحدود.. كيف يدير حزب الله أمواله تحت مظلة إيران !! 16 مايو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري