تفاصيل صادمة عن محرر وكالة إنفورمانت ومقابلات أحداث الشوارع في أنقرة

نقلًا عن صحيفة صباح SABAH التركية، تم القبض على 4 مشتبه بهم، ومحرر حساب وسائل التواصل الاجتماعي المسمى “Ajans Informant”، بتهمة “نشر معلومات مضللة علنًا” و”تحريض الجمهور على الكراهية والعنصرية”. معلومات صادمة أدرجت في التقرير الذي تم إعداده وإدخاله في الملف الخاص بالقوقاز، حيث خلق الصحفي إسماعيل صايماز ورئيس حزب النصر أوميت أوزداغ تصورًا بأنهما معتقلان على أساس كونهما “قوميين تركيين”. في حين ذكر أن كافكاس أجرى مقابلات مع سوريين في جوفينبارك في 7 أغسطس 2021، وأن المقابلة مهدت الطريق لأحداث في الشوارع ضد اللاجئين السوريين في ألتنداغ في 10 أغسطس، فقد تم الكشف عن أن كافكاس كان على اتصال هاتفي دائم مع جميع السوريين الأربعة من قبل. وبعد الأحداث .
تفاصيل صادمة عن محرر وكالة إنفورمانت: أجروا مقابلة في جوفينبارك قبل أحداث الشوارع في أنقرة.

وكجزء من التحقيق الذي أجراه مكتب المدعي العام في أنقرة، تم اعتقال محرري حسابات وسائل التواصل الاجتماعي أيكيري وأجانس مهبير، وفرقان أولوداغ، وسركان كافكاس، وسردار سونميز، وأوميت ياسين بيرينجيك. وأدلى المشتبه بهم الأربعة، الذين تم إحضارهم إلى محكمة أنقرة بعد إجراءاتهم في مركز الشرطة، بإفادة إلى المدعي العام الذي يجري التحقيق وتم إحالتهم إلى محكمة السلام الجنائية الثانية في أنقرة مع طلب القبض عليهم. وبعد الاستجواب القضائي، تم القبض على المشتبه بهم بتهمتي “نشر معلومات مضللة للجمهور علنًا” و”تحريض الجمهور على الكراهية والعداء”.

من ناحية أخرى، أشار الصحفي إسماعيل صايماز إلى أنه في المحضر الذي تم إعداده لسركان كافكاس، محرر حساب التواصل الاجتماعي المسمى مهبير، ورد أنه نشر منشورات قومية، وادعى أن كافكاس اعتقل لأنه “قومي تركي”. ‘. شارك رئيس حزب الظفر أوميت أوزداغ مقال سايماز على حسابه على وسائل التواصل الاجتماعي وقال: “كونك تركيًا، كونك قوميًا تركيًا يعد جريمة. نعم، سيركان كافكاس هو قومي تركي على خط أتاتورك. جميع أعضاء حزب ظافر هم قوميون أتراك على خط أتاتورك.”

أولًا المقابلة، ثم حادثة الشارع

التقرير المتضمن في ملف سيركان كافكاس تضمن تصريحات صادمة. وفي التقرير التقى كافكاس مع 4 لاجئين سوريين في 7 أغسطس 2021، واجتمعوا معًا في جوفنبارك في كيزيلاي، وفي المقابلة تحدث اللاجئون السوريون عن أن الحياة في تركيا مريحة وسهلة، وأضيفت المقابلة المعنية إلى تم تسجيل قائمة TT على تويتر. وجاء في التقرير أنه تم طرح منشور اللاجئين السوريين أنهم سعداء في تركيا للتداول ومهدت الطريق للتعبئة الداخلية، بعد ثلاثة أيام، في 10 أغسطس، في منطقة باتالجازي في منطقة ألتينداغ في أنقرة، في أعقاب أعمال العنف. وفاة أميرهان يالتشين نتيجة مشاجرة بين مجموعة من السوريين وشابين، اندلعت الشوارع، وذكر أن الأحداث بدأت. تم الكشف عن أن كافكاس كان على اتصال هاتفي دائم مع اللاجئين الأربعة الذين أجروا مقابلات وشاركوا في أحداث الشارع، قبل وبعد أحداث الشارع.