• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الجمعة, مايو 23, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

مسرحية «زجاج» وسط دمشق… الواقع لم يدخل بيتنا

4 ديسمبر، 2015
in أخبار
0

يواصل فريق مانشستر سيتي رحلة انتصاراته، بعدما حقق فوزاً ثميناً على خصمه ساوثهامبتون ب5 أهداف مقابل هدفين، ليعزّز مركزه في الصدارة في مباريات الدوري الإنجليزي.

Share on FacebookShare on Twitter

دعا مختبر دمشق المسرحي جمهور المسرح ومحبيّه لحضور عرضه المسرحي الأخير «زجاج»، في اقتباس حرّ لمسرحية «هواية الحيوانات الزجاجية» للكاتب الأمريكي تينسي ويليامز، أحد الأسماء المهمة في تاريخ الأدب المسرحي العالمي، الذي لم يغب تأثيره عن عقول كتاب المسرح الشباب في العالم، ولا عن المهتمين بكتاباته من طلبة الأدب الإنكليزي، لما في كتاباته المسرحية والسينمائية من خصوصية وحساسية عالية تتوجه مباشرة لتسكن القلب وتثير الخيال، إثر قراءتها أو محاولة استكشافها. كتب ويليامز مسرحيته هذه في محاولة منه لتخليد ذكرى عائلته وتحديداً تلك الذكرى الرقيقة البيضاء لشقيقته روز التي تعرضت لعنف مبالغ فيه إثر عملية جراحية في رأسها أثرت سلباً على حياتها.
أعاد المخرج السوري أسامة غنم بدوره تقديم هذه المسرحية اليوم في دمشق محاولاً صنع محاكاة شبيهة بتلك الأمريكية. لكنها «إعادة» تثير أسئلة كبيرة متضمنة أولاً غياب حساسية المعاني الأمريكية على طريقة ويليامز، ومتناسية لتفاصيل الحياة اليومية القاسية في دمشق، وكإحلال شرعي للسؤال «الدراماتورجي» المعاصر: ماذا يفعل السوريون اليوم بمسرحهم مقابل كل هذا الزخم الصوري للألم؟ ليس لخصوصية ما يجري في سوريا بل لمشروعية هذا السؤال الذي أصبح ضرورياً الجواب عليه في الزمن المعاصر. ماذا يفعل المسرح أمام الصورة، وكيف نضع المسرح بين أيدي المهمشين وبعيداً عن المتسلطين؟
أجاب غنم على ذلك بطريقته، فلم يكتف بتشويه كل تلك الحساسية المتراكمة في كلمات «إي إي كيمنغز» حيث بدأ إعلان عرضه بجملة مترجمة من إحدى قصائده «ما من أحدٍ، حتى المطر، لديه مثل هاتين اليدين الصغيرتين»، وتهشيم كل ما يقوم عليه مسرح وليامز من ارتباط حسيّ للفردي واليومي بالتاريخ، فظهر أمام من بقي في دمشق بدعوته هذه التي انتظرت ثلاث سنوات ونيف للخروج، بمظهر مستحضر أرواح تاريخية وقد تناسى أن يضعها ضمن قالبها المعاصر، حيث ضاعت معه فترة الكساد الاقتصادي الكبير في أمريكا قبل الحرب العالمية الثانية، التي تقوم عليها بالتحديد أحداث هذه المسرحية، لتصبح الحيوانات الزجاجية الدمشقية تهلع على أصوات القصف المنسي والمختبئ وراء الأبنية وتحت الطاولات، كاتفاق ضمني على المنسيات المهولة المحيطة بنا والبعد أكثر عن الواقعية.
جاء الجمهور القليل المتعب، كمدينته، لحضور استعراض مصائر شخصيات نسيت أين تعيش، ومن هنا أعاد المخرج نبش وترجمة النص بشكل يتفق مع رؤيته الكونية البعيدة كل البعد عن أمريكا وويليامز. ومن هنا يتساءل الحضور المهتم هل أستطيع إخراج عرض مسرحي في دمشق اليوم؟ وكإجابة أولية على ذلك يمكننا أن نقول: نعم، إذا استطعت أن تعمي عينيك عن كل ما يجري، حتماً ستنجز مسرحاً برجوازياً يهلل له أهل الواقعية الأمريكية، التي يفهمونها بتبرج زائد ويفخرون بجدتها وأصالتها. فعلى وقع أحداث محلية وعالمية صادمة مربكة وكارثية عرض أسامة غنم نصه «الرهيف» في المسرح عندما كان أهل المسرح قد هاجروا. وفي وقت يشبه وقت العرض بطوله وثقله، هو الذي اعتاد جمهوره على ضيق أمكنته البديلة التي يلجأ إليها مثل المحمصة في حي باب شرقي والقبو في البرج الفردوس، كدعوة منه لاستكشاف خبايا الأدب المسرحي العالمي بقالبه المعاصر. أما هذه المرة فلم تتسع تلك الأمكنة البديلة في الأحياء الدمشقية المتأزمة على وقع القصف الدائم والتشديد الأمني المربك، فأخذ حيواناته الزجاجية إلى مسرح فواز الساجر في المعهد العالي للفنون المسرحية، ووضعها داخل بيت إحدى العائلات الشامية الصغيرة ليرينا مشاهد لعلاقة أُسرية مرتبطة بأحلام الشباب، وما ذلك كله إلاّ إشارة منه لطائر الشباب الجميل الذي لا ينفك يتغنى بقوته كتغني العامة بالعنقاء.
وفي الوقت الذي ينتظر السوريون عنقاءهم ومخلصهم في ظل غياب خلهم الوفي، يجد أسامة غنم أنه الوقت المناسب لحياد المسرح وتجنيبه الضرر. وبعيداً عن مواقف وحسابات تذكر له، ينكب المخرج على ذاتيته في رسم تفاصيل حياته البطيئة التي يحملها معه كل يوم متنقلاً بين مقاهي دمشق ومطاعمها، ليجعل من بطل مسرحيته يوسف (توم) حسب المسرحية الأصلية، يقف ليلاً أمام كاميرته الصغيرة مناشداً منتجيّ ومانحيّ الوطن العربي والداعمين الثقافيين فيه متسامحاً مرة وناقماً مرةً أخرى ليحكي حكاية عائلته الصغيرة في فيلم سينمائي يحلم بإخراجه، باعتباره شابا خاصا جداً من أبناء جيله، يهوى أفلام السينما، فبين تمجيد الداعم ونبذه أطلق يوسف على عائلته رصاصة الرحمة الأخيرة، كما فعل والده قبل سنوات عندما هجرهم ورحل مع ذاكرة معطوبة للنسيان فاختار يوسف شوارع بلاد الله الواسعة ليلقي نفسه عليها متخيلاً أن وراء اتقاد كل شمعة هي صورة أخته ديمة (لورا) الفتاة المكتئبة التي لم تخرجها صورة الخطيب جمال (جيم) بانبثاقها من جديد إلى الحياة من كل دواماتها العاطفية والنفسية ومشكلات أخرى مع أمها التي تتبختر كل يوم بجلال أمام انفصامها الذي ينبش سنوات رخاء الدمشقيين الأثرياء باعتبارها ابنة إحدى العائلات الدمشقية الكبيرة في سبعينيات دمشق، ليضعها أمام أعين شبابها اليوم كحالة تذكير لامنطقية بأن الماضي لن يثقله على قلوبنا شيء. أما الحاضر فالتجاهل مصيره، وأمام هذا الحاضر الفج بدمويته وانفلاته الغائب تماماً عن الشقة الصغيرة في بنايات الـ14 في منطقة المزة التي يعرفها أهل دمشق جيداً، وبعيداً عن الخوف من الموت، تخاف الأم على ابنتها خلال مشوارها اليومي إلى الحدائق، حيث تقضي وقتها هناك تراقب الحياة من منظورها الخاص.
يقرر المخرج أنها البيئة المثالية لتناغم أحداث ويليامز الأمريكية مع نظيرتها الدمشقية. ويؤكد على كلمة «دمشق» في إحالة ضبابية لما يقع تحت السيطرة الأمنية، التي يقولون عنها مناطق آمنة، معتبراً أنه لا يجيد الحديث عن الأفقر والأكثر تهميشاً، ولا يعرف التكلم عن الأكبر والأوسع والأنجح. بالفعل هو الغائب الحاضر، باعتبار أن الواقع لم يدخل بيتنا فلم نعرف بعد ماذا يجري حولنا، فقط نكتفي بمسرح كمدينة، يعيش على المشاعر بعيدا عن الواقعية ولا يضيع فرصة للتباكي على الماضي.

مسرحية «زجاج» وسط دمشق… الواقع لم يدخل بيتنا

القدس العربي

Previous Post

بان كي مون: الاجتماع الدولي المقبل حول سوريا سيعقد في نيويورك

Next Post

44 شهيد ضحايا مجازر يوم أمس في سوريا

المقالات ذات الصلة

لاجئة سورية تفوز بجائزة “نانسن” للاجئين
أخبار

لاجئة سورية تفوز بجائزة “نانسن” للاجئين

23 مايو، 2025
نشطاء الثورة بين فرحة النصر والشعور بالتهميش، أين هي الحقيقة؟!
أخبار

نقابة المعلمين السوريين الأحرار ترفض قرارات وزارة التربية والتعليم وتدعو للعدول عنها

23 مايو، 2025
تركيا تبدأ تصدير الغاز إلى سوريا خلال ثلاثة أشهر
أخبار

تركيا تدعو المجتمع الدولي إلى زيادة الدعم لإعادة إعمار سوريا

22 مايو، 2025
إيران تفقد ثروتها: تهريب الوقود يكشف فساد النظام
أخبار

تهديدات النظام الإيراني للأمن البريطاني تدفع لمواجهة دولية ودعم المقاومة

22 مايو، 2025
نشطاء الثورة بين فرحة النصر والشعور بالتهميش، أين هي الحقيقة؟!
أخبار

رفع الاتحاد الأوروبي العقوبات الغربية عن سوريا و تأثيره في تركيا

21 مايو، 2025
دمشق تشهد أول وقفة حداد شركسية بعد سقوط الأسد.”لن ننسى جرائم التهجير”
أخبار

دمشق تشهد أول وقفة حداد شركسية بعد سقوط الأسد.”لن ننسى جرائم التهجير”

20 مايو، 2025
Next Post

44 شهيد ضحايا مجازر يوم أمس في سوريا

أردوغان: هل يمكن لمن يدعمون النظام السوري أن يعطوا قيمة للإنسان

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • لاجئة سورية تفوز بجائزة “نانسن” للاجئين 23 مايو، 2025
  • نقابة المعلمين السوريين الأحرار ترفض قرارات وزارة التربية والتعليم وتدعو للعدول عنها 23 مايو، 2025
  • تركيا تدعو المجتمع الدولي إلى زيادة الدعم لإعادة إعمار سوريا 22 مايو، 2025
  • “مسرح الغرفة” بعد 14 عامًا يفتح أبوابه من جديد 22 مايو، 2025
  • قرار الكونغرس وبيان بريطاني-أيرلندي يضعان نظام خامنئي في مأزق غير مسبوق 22 مايو، 2025
  • تهديدات النظام الإيراني للأمن البريطاني تدفع لمواجهة دولية ودعم المقاومة 22 مايو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري