وصلت أولى طلائع القوات التركية إلى الدوحة، بحسب ما أعلنت مديرية التوجيه المعنوي بوزارة الدفاع القطرية.
وأجرت هذه القوات أول تدريباتها العسكرية في كتيبة “طارق بن زياد” بالعاصمة القطرية الدوحة، وشملت التدريبات عرضاً بالدبابات العسكرية داخل الكتيبة، بحسب ما أفادت قناة “الجزيرة”.
وكانت الرئاسة العامة لأركان الجيش التركي قالت إن وفدا مكونا من 3 أشخاص تابعين للأركان، وصل الاثنين الماضي، إلى العاصمة القطرية الدوحة لبحث ترتيبات نشر القوات التركية في القاعدة العسكرية بقطر.
وقالت رئاسة الأركان إن زيارة الوفد تأتي في سياق الاتفاقية العسكرية الأمنية الموقعة عام 2014 بين الدوحة وأنقرة والتي أنشأت بموجبها تركيا قاعدة عسكرية على الأراضي القطرية بالإضافة إلى قرار البرلمان التركي الأسبوع الماضي بالموافقة على الاتفاقية وإرسال قوات إلى قطر.
وصادق الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في الثامن من الشهر الجاري على موافقة البرلمان على الاتفاقية وقررت تركيا نشر آلاف من جنودها في قطر في أعقاب الحصار الذي فرضته السعودية والإمارات والبحرين على قطر وإغلاقها المنافذ البحرية والبرية والجوية وقطع إمدادات الغذاء والماء التي كانت تصل من السعودية برا.
وتحتفظ أنقرة بقاعدة عسكرية في قطر، حيث وقعت بين الطرفين في العام 2007، اتفاقية بشأن التعاون في مجالات التدريب العسكري والصناعة الدفاعية ونشر قوات مسلحة في البلدين.
وصلت أولى طلائع القوات التركية إلى الدوحة، بحسب ما أعلنت مديرية التوجيه المعنوي بوزارة الدفاع القطرية.
وأجرت هذه القوات أول تدريباتها العسكرية في كتيبة “طارق بن زياد” بالعاصمة القطرية الدوحة، وشملت التدريبات عرضاً بالدبابات العسكرية داخل الكتيبة، بحسب ما أفادت قناة “الجزيرة”.
وكانت الرئاسة العامة لأركان الجيش التركي قالت إن وفدا مكونا من 3 أشخاص تابعين للأركان، وصل الاثنين الماضي، إلى العاصمة القطرية الدوحة لبحث ترتيبات نشر القوات التركية في القاعدة العسكرية بقطر.
وقالت رئاسة الأركان إن زيارة الوفد تأتي في سياق الاتفاقية العسكرية الأمنية الموقعة عام 2014 بين الدوحة وأنقرة والتي أنشأت بموجبها تركيا قاعدة عسكرية على الأراضي القطرية بالإضافة إلى قرار البرلمان التركي الأسبوع الماضي بالموافقة على الاتفاقية وإرسال قوات إلى قطر.
وصادق الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في الثامن من الشهر الجاري على موافقة البرلمان على الاتفاقية وقررت تركيا نشر آلاف من جنودها في قطر في أعقاب الحصار الذي فرضته السعودية والإمارات والبحرين على قطر وإغلاقها المنافذ البحرية والبرية والجوية وقطع إمدادات الغذاء والماء التي كانت تصل من السعودية برا.
وتحتفظ أنقرة بقاعدة عسكرية في قطر، حيث وقعت بين الطرفين في العام 2007، اتفاقية بشأن التعاون في مجالات التدريب العسكري والصناعة الدفاعية ونشر قوات مسلحة في البلدين.
عربي 21