تحدثت وسائل الإعلام مساء الأمس عن مقترحا جديدا لوقف إطلاق النار في غزة، بالإضافة لتقارير عن فيديو لانتشال جثث خمسة رهائن إسرائيليين من شبكة أنفاق تحت الأرض في شمال قطاع غزة.
ذكرت صحيفة جيروزاليم بوست أن مجلس الوزراء الحربي الإسرائيلي يعتزم مناقشة مقترح مصري لهدنة في غزة هذه اليوم. وأكدت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” هذه الأنباء
وكان موقع إخباري سعودي قد نشر أول تقرير عن الاقتراح الجديد أمس. وبناءً على ذلك، فلابد أن يتم في البداية وقف إطلاق النار لمدة أسبوعين، إلى جانب إطلاق سراح أربعين رهينة من حماس و120 سجيناً فلسطينياً. وبعد ذلك سيتم إجراء حوار تحت رعاية مصرية بين حماس وحركة فتح التي يتزعمها الرئيس الفلسطيني عباس، يعقبه وقف كامل لإطلاق النار واتفاق آخر لتبادل الرهائن والأسرى.
نشرت رويترز مساء الأمس خبر العثور على رفات النساء والرجال الذين كانوا رهائن لدى حماس في شبكة الأنفاق عميقة في منطقة منطقة جباليا. قال كبير المتحدثين العسكريين الأدميرال دانييل هاغاري إن تشريح الجثة ما زال مستمر. وقال: “سنطلع العائلات، وبعد ذلك، بناءً على ما يوافقون عليه، على الجمهور”.
والجثث هي لجنود ثلاثة ومدنيان من بين 240 شخصًا تم جرهم إلى قطاع غزة في 7 أكتوبر الذي أدى إلى اندلاع الحرب..
وبحسب صحيفة جيروزاليم بوست، تم اكتشاف اثنين قد قتلوا قبل أسبوعين و الثلاثة الآخرين قتلوا بعد هؤلاء ونشر الجيش أيضًا لقطات فيديو من نظام الأنفاق، الذي يقال إنه يتكون من طابقين.
نشرت حماس الأسبوع الماضي مقطع فيديو يظهر ثلاثة من الرهائن أحياء فيما يبدو أنها غرفة نوم ضيقة بلا نوافذ ومبلطة باللون الأبيض ومزودة بمقبس كهربائي.
وفي رسالة عبرية موجهة إلى إسرائيل، قالت حماس “أسلحتكم العسكرية قتلت الثلاثة”. وقالت حماس في السابق إن بعض الرهائن قتلوا في القصف الإسرائيلي لغزة.
وأظهر مقطع فيديو نشره الجيش الإسرائيلي مهندسيه في شبكة أنفاق مظلمة، مكونة من طابقين – أحدهما على عمق 10 أمتار والآخر على عمق “عشرات الأمتار”.
وقال الجيش الإسرائيلي إن أحد الأنفاق يمتد إلى منزل أحمد الغندور قائد لواء شمال غزة التابع لحماس. وأعلنت حماس مقتله هو وعدد من القادة الآخرين في العمليات يوم 26 نوفمبر تشرين الثاني. وقالت إسرائيل إنهم كانوا أهدافا لإحدى غاراتها الجوية.
وجاء نشر الفيديو أمس الأحد في الوقت الذي قال فيه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن إسرائيل ستكثف عن عملياتها في الحرب المستمرة منذ 12 أسبوعا تقريبا والتي أثارت خسائرها في صفوف المدنيين في غزة قلق القوى الغربية التي تشعر أيضا بالقلق بشأن الرهائن المتبقين وعددهم 129 رهينة.
I was overjoyed to discover this website on Bing; it was just what I was looking for, and I have also bookmarked it to my favorites collection.
I do not even know the way I stopped up here, but I assumed this put up
was once good. I don’t realize who you might be however definitely you are going to a famous blogger when you
aren’t already. Cheers!
I go to see every day a few web sites and information sites to
read content, but this web site gives feature based content.
Your means of telling everything in this post is genuinely pleasant, all be able to simply understand it, Thanks a lot.
Asking questions are in fact pleasant thing if
you are not understanding something fully, however this article provides nice understanding yet.