قال الرئيس الفرنسي فرنسوا أولاند، فجر الجمعة, أن “خطر الإرهاب سيتواصل في العام الجديد”، مشددًا على أن وظيفته الاولى هي “التحرك في سوريا والعراق ومواصلة مكافحة الإرهاب في عام 2016”.
وقال الرئيس هولاند، في رسالته بمناسبة العام الجديد، نشرها قصر “الإيليزيه”، ان “التهديد الارهابي لا يزال مستمرا , ووظيفتي الأولى هي حماية الشعب الفرنسي، والتحرك في سوريا والعراق، لذلك كثفنا من غاراتنا ضد تنظيم داعش”.
وتواصل فرنسا ضرباتها الجوية التي تكثفت مؤخرا ضد تنظيم “داعش” في سوريا بعد تبنيه الهجمات التي طالت العاصمة باريس واسفرت عن سقوط المئات من القتلى والجرحى.
ويأتي ذلك في وقت يستمر فيه التحالف الدولي بقيادة واشنطن بشن طلعات جوية على مواقع داعش في العراق وسوريا في حين بدأن روسيا في أيلول الماضي , بضرب مواقع في سوريا تقول انها تابعة لتنظيم “داعش”، حيث تتهمها اطراف دولية باستهداف المعارضة السورية “المعتدلة”.
وتطرق هولاند الى مسائل مكافحة الإرهاب ، معربًا عن فخره بـ “العزيمة” التي أظهرها الشعب الفرنسي، عقب الهجمات الإرهابية التي شهدتها البلاد عام 2015.
وكانت العاصمة الفرنسية تعرضت لسلسلة هجمات إرهابية في 13 تشرين الثاني الماضي، أسفرت عن مقتل 130 شخصًا وإصابة 351 آخرين، في حين أعلنت الحكومة الفرنسية على إثرها حالة الطوارئ في البلاد..
واتخذت العديد من الدول الأوربية تدابير أمنية وقائية، ورفعت حالة التأهب القصوى بعد تلقيها تهديدات “ارهابية” ، خاصة بعد الاعتداءات الدموية التي شهدتها باريس.
وتواصل فرنسا ضرباتها الجوية التي تكثفت مؤخرا ضد تنظيم “داعش” في سوريا بعد تبنيه الهجمات التي طالت العاصمة باريس واسفرت عن سقوط المئات من القتلى والجرحى.
ويأتي ذلك في وقت يستمر فيه التحالف الدولي بقيادة واشنطن بشن طلعات جوية على مواقع داعش في العراق وسوريا في حين بدأن روسيا في أيلول الماضي , بضرب مواقع في سوريا تقول انها تابعة لتنظيم “داعش”، حيث تتهمها اطراف دولية باستهداف المعارضة السورية “المعتدلة”.
وتطرق هولاند الى مسائل مكافحة الإرهاب ، معربًا عن فخره بـ “العزيمة” التي أظهرها الشعب الفرنسي، عقب الهجمات الإرهابية التي شهدتها البلاد عام 2015.
وكانت العاصمة الفرنسية تعرضت لسلسلة هجمات إرهابية في 13 تشرين الثاني الماضي، أسفرت عن مقتل 130 شخصًا وإصابة 351 آخرين، في حين أعلنت الحكومة الفرنسية على إثرها حالة الطوارئ في البلاد..
واتخذت العديد من الدول الأوربية تدابير أمنية وقائية، ورفعت حالة التأهب القصوى بعد تلقيها تهديدات “ارهابية” ، خاصة بعد الاعتداءات الدموية التي شهدتها باريس.
سيريانيوز