• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الأحد, يونيو 1, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

نهاية رقصة التانغو بين ترامب وماكرون

17 نوفمبر، 2018
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

 

د.خطار ابودياب(صحيفة العرب) 

لم تفلح جهود التقارب الشخصي التي بذلها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لبناء علاقات جيدة أو مقبولة مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

وعلى وقع تصريحات من هنا وتغريدات من هناك انتهت “رقصة التانغو” بين الرئيسين، ومن الواضح أن محاولة اللملمة عبر الصلات الشخصية لم تصمد أمام المقاربة المختلفة لإدارة العلاقات الدولية بين الجانبين والتناقض الكبير إزاء الانسحاب الأميركي من اتفاقيات دولية أو حيال النظرة لأمن أوروبا أو الحروب التجارية وغيرها.

ويبدو أن الحسابات الداخلية كانت لها حصتها في تدهور علاقات الطرفين وستجعل ترميم الصلة الثنائية الأميركية-الفرنسية على المستوى الرئاسي أكثر تعقيدا، من دون أن يعني ذلك عدم استمرار العمل المشترك والتحالف على صعيد المؤسسات بشكل براغماتي تفرضه الواقعية السياسية والمصالح التي تتخطى النزق والمزاج الشخصي.

بدأ التوتر عشية إحياء فرنسا الذكرى المئوية للحرب العالمية الأولى التي شارك فيها حوالي سبعين رئيس دولة، وذلك عندما أدلى الرئيس إيمانويل ماكرون بتصريحات تدعو إلى ضرورة تشكيل جيش أوروبي لحماية القارة القديمة “من الصين وروسيا وحتى الولايات المتحدة”. وبغض النظر عن التتمة وإمكانيات التنفيذ، أثار الأمر غضب الرئيس دونالد ترامب الذي رد من خلال وسيلة إعلامه المفضلة “تويتر” ما إن وصل الأراضي الفرنسية، معتبرا أن وضع بلاده ضمن قائمة الخصوم والأعداء مهين جدا.

وبالرغم من مساعي ماكرون للملمة الوضع خلال اللقاء الثنائي في قصر الإليزيه وهو اللقاء الوحيد الذي خص به ضيوفه، شن ترامب في طريق عودته إلى بلاده سلسلة هجمات عبر تغريدات متتالية استهدف فيها شخصيا إيمانويل ماكرون وشعبيته المنخفضة، ولوح بالرسوم على النبيذ الفرنسي المستورد، ومن خلال تنديده بفكرة “الجيش الأوروبي” هزئ ترامب من تاريخ فرنسا التي “بدأت تعلم اللغة الألمانية” لولا لم تهب القوات الأميركية لإنقاذ باريس من الاحتلال النازي.

واستدعى ذلك ردودا من ماكرون مركزا على أن التعامل بين بلدين حليفين منذ وقت طويل، مثل فرنسا والولايات المتحدة يجب أن يقوم على الاحترام المتبادل، مشيرا إلى دعم فرنسا لحرب الاستقلال الأميركية ودعم الولايات المتحدة لفرنسا في الحربين العالميتين. ومع التأكيد على موقع بلاده كبلد حليف وليس دولة تابعة للولايات المتحدة، غمز أيضا من أن “ترامب لا يستهدف سوى الجماهير داخل الولايات المتحدة”، وتابع “أعتقد أنه يمارس لعبة سياسية وأنا أدعه يلعبها”.

يخشى صانعو القرار الفرنسي من تفويت أوروبا الفرصة التاريخية في حال عدم مقاربة استقلالها الاستراتيجي ومستقبلها بشكل مستقل عن واشنطن، لكن حظوظ النجاح واهية استنادا إلى الفجوة الواسعة بين أفكار ماكرون الطموحة والواقع الأوروبي المرير

يتعدى السجال اللعبة السياسية التقليدية أو المناورة، إذ أن تصريح ماكرون عن الجيش الأوروبي لم يكن هفوة أو فكرة برسم التاريخ يصعب تنفيذها استنادا لتفكك أوروبا وواقع الاتحاد الأوروبي، بل كان تكتيكا مقصودا لإيجاد هامش مناورة أمام انسداد أفق اللعبة الدبلوماسية مع واشنطن، ونظرا لرغبته في تحسين شعبيته الداخلية من خلال تركيزه على الذاكرة التاريخية وموقع فرنسا القيادي في أوروبا والعالم، لكن الأوساط الفرنسية تعتبر ردة فعل ترامب مبالغا فيها وتربطها بشخصية سيد البيت الأبيض. إذ أنه مقابل الإجماع في الرأي العام الأميركي على استنكار موقف فرنسا جاك شيراك ضد الحرب على العراق عام 2003، لا يحظى تصعيد ترامب ضد فرنسا بمواكبة شعبية.

ومن جهتها لا تتمتع مبادرة ماكرون بحماس فرنسي إذ تأتي في سياق مسعى لتحسين شعبيته المتراجعة وفي التحضير لانتخابات برلمانية أوروبية حساسة في مايو 2019.

بيد أن التراجع في صلات الجانبين لم يكن ابن ساعته بل تدحرج مثل كرة الثلج في الأشهر الثمانية عشر من العلاقات بين ماكرون وترامب.

فمنذ أول اجتماع بينهما حاول الرئيس الفرنسي جذب أو إغواء نظيره الأميركي من خلال المصافحة الشهيرة والتكريم الواسع خلال مناسبة 14 يوليو 2017 في باريس، أو عبر إيماءات التناغم خلال رحلة واشنطن في أبريل الماضي، لكن النتيجة العملية كانت مخيبة لآمال الرئيس الفرنسي الذي لم ينفع نهجه اللطيف أو سعيه ليكون المحـاور المتميز لواشنطن (في ظل انسحاب المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي ومتاعب المستشارة أنجيلا ميركل) في تغيير نهج ترامب. بل تعتبر أوساط قصر الإليزيه أن انسحاب الإدارة الأميركية من اتفاقية باريس المناخية والاتفاق النووي مع إيران، يعني أن ترامب “يعامل القادة الأوروبيين بشكل أقل احتراما من تعامله مع دكتاتور كوريا الشمالية”.

إضافة إلى التوتر والتخبط في المناخ الدولي، قرر ماكرون أن يرفع الصوت عاليا قبل الانتخابات الأوروبية، ويركز على الفارق بين “الوطنية الإيجابية” و“القومية السلبية” وخوفه من “عودة شياطين الماضي التي دمرت أوروبا من قبل”.

وربما فسر ترامب بأنه بين المستهدفين من خطاب ماكرون في 11 نوفمبر ونقده الصريح للقومية والأحادية والشعبوية، ولذلك صب جام غضبه على صديقه السابق والرئيس الشاب من دون خشيته من خدش العلاقات مع فرنسا التي لا توجد عندها إمكانية عملية لتحقيق اكتفاء أو استقلال استراتيجي إزاء المظلة الأميركية-الأطلسية للأمن الأوروبي. ولا يعني استغلال فلاديمير بوتين للفرصة وترحيبه بفكرة “الجيش الأوروبي” مكسبا صافيا لفرنسا، لأن الرئيس الروسي سيوظف ذلك لترتيب العلاقة مع ترامب خلال قمة قريبة في الأرجنتين على هامش قمة العشرين.

يتسلح ترامب في موقفه الهازئ من فرنسا بثقته حيال بقاء المملكة المتحدة إلى جانب بلاده، وصعود الشعبويين في أوروبا من إيطاليا إلى النمسا والمجر وبولندا وغيرها.

وما يمنح ماكرون بعض المواساة تأييد رئيس الاتحاد الأوروبي دونالد تاسك لفكرته وكذلك خطاب ميركل أمام البرلمان الأوروبي وطلبها إنشاء “جيش أوروبي حقيقي”، و“مجلس أمن أوروبي”، إذ أنه بالرغم من غموض هذه الصيغ، لم يكن اختيار هذه العبارات من قبيل المصادفة. بعيدا عن الجدل الراهن بين فرنسا وأوروبا والولايات المتحدة، لن تتغير قواعد اللعبة عبر التراشق بالتغريدات أو تسجيل المواقف إذ يبدو جليا أنه في مرحلة إعادة النظر بالنظام الدولي ومساعي إعادة تركيبه، لا تبدو أوروبا موجودة في صلب التوازنات الأساسية بين الولايات المتحدة وروسيا والصين.

ولذا يخشى صانعو القرار الفرنسي من تفويت أوروبا الفرصة التاريخية في حال عدم مقاربة استقلالها الاستراتيجي ومستقبلها بشكل مستقل عن واشنطن، لكن حظوظ النجاح واهية استنادا إلى الفجوة الواسعة بين أفكار ماكرون الطموحة والواقع الأوروبي المرير.

نقلاً عن :صحيفة العرب

Previous Post

مندوب السعودية في الأمم المتحدة يتهم إيران باضطهاد الأقليات

Next Post

الاختلاف الفرنسي الأمريكي ومستقبل أوروبا

المقالات ذات الصلة

نقابة الفنانين السوريين تعمل على نقل رفات مي سكاف و فدوى سليمان من باريس
أخبار

نقابة الفنانين السوريين تعمل على نقل رفات مي سكاف و فدوى سليمان من باريس

31 مايو، 2025
سوريا تستعيد مواطنيها الذين يحاولون الوصول إلى قبرص بالقوارب
أخبار

قبرص تخطط لدفع للاجئين السوريين للعودة إلى ديارهم و بقاء معيل الأسرة

31 مايو، 2025
“نبني جيشا بعقيدة وطنية لحماية الشعب”
أخبار

قرار نقابة المحامين في سوريا بشأن التحقيق ودفع بدل الخدمة العسكرية

31 مايو، 2025
خفض المساعدات الأميركية يؤثر على اللاجئين السوريين في لبنان
أخبار

مفوضية الأمم المتحدة (UNHCR) توقف تغطية الرعاية الصحية للاجئين السوريين في لبنان

29 مايو، 2025
الحكومة السورية تغلق مقرات جبهة البوليساريو في دمشق
أخبار

الحكومة السورية تغلق مقرات جبهة البوليساريو في دمشق

29 مايو، 2025
مديرية نقل ريف دمشق تباشر عملها بعد إنهاء أعمال إعادة الهيكلية والتحديث
أخبار

مديرية نقل ريف دمشق تباشر عملها بعد إنهاء أعمال إعادة الهيكلية والتحديث

29 مايو، 2025
Next Post

الاختلاف الفرنسي الأمريكي ومستقبل أوروبا

درس الحروب: أن تكون السلطة مدنية!

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • نقابة الفنانين السوريين تعمل على نقل رفات مي سكاف و فدوى سليمان من باريس 31 مايو، 2025
  • قبرص تخطط لدفع للاجئين السوريين للعودة إلى ديارهم و بقاء معيل الأسرة 31 مايو، 2025
  • برنامج الغذاء العالمي يدعم الرغيف السوري.. لأجل الفئات الأكثر احتياجًا 31 مايو، 2025
  • قرار نقابة المحامين في سوريا بشأن التحقيق ودفع بدل الخدمة العسكرية 31 مايو، 2025
  • وزارة التعليم العالي تعلن عن منح دراسية مقدمة من الباكستان وإندونيسيا ‏ 31 مايو، 2025
  • شراكة قطرية تركية أمريكية لتوسيع شبكة الكهرباء في سوريا 31 مايو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري