• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الخميس, أغسطس 7, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

نهاية النظام الذي تهيمن عليه الولايات المتحدة في الشرق الأوسط

18 مارس، 2016
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

تنسلُّ مقالة جيفري غولدبيرغ الرائعة إلى داخل أفكار الرئيس أوباما حول السياسة الخارجية، وتستكشف منابعها. وبهذا المعنى، يكون عمل غولدبيرغ قد ساعد الرئيس على تعريف وتفسير “عقيدة أوباما” أكثر من كل الجهود السابقة التي بذلها البيت الأبيض نفسه، والمختزلة في تلك العبارات المحفوظة التي لا تُنسى “لا تفعل أشياء غبية”، و”القيادة من الخلف”، والتي لا يمكن أن تنصف عقيدة معقدة وبعيدة المدى على حد سواء من حيث تداعياتها على السياسة الأميركية الخارجية.
بروايته الخاصة، كان أهم افتراق لأوباما عن “كتاب قواعد لعبة واشنطن” المعروف قد جاء يوم 30 آب (أغسطس) 2013، عندما قرر عدم تفعيل وفرض “الخط الأحمر” الذي كان قد وضعه ضد استخدام نظام الأسد للأسلحة الكيميائية في سورية. وبالنسبة لأوباما، كانت تلك لحظة فارقة، بل وكانت لحظة فخورة أيضاً، كما قال لغولدبيرغ. وكان معظم أوثق مستشاريه للسياسة الخارجية -بمن فيهم مستشاره للأمن القومي، ووزير خارجيته، ونائب الرئيس- قد حذروه من أنه يضع بذلك مصداقية الولايات المتحدة نفسها على المحك.
لكن الرئيس كان عالقاً بين حتميتين متعارضتين.
كانت الحتمية الأولى هي تصميمه على ردع استخدام أسلحة الدمار الشامل، والذي ينبع من إيمانه بأهمية إقامة نظام عالمي قائم على الأسس والقواعد. وكانت إحدى أولويات أوباما هي حماية المواطنين العاديين على سطح الكوكب من تهديد الإرهاب، والأوبئة، وتغيرات المناخ، ومن انتشار أسلحة الدمار الشامل. ويأخذ تحقيق هذا الهدف بالنسبة له أسبقية على فكرة العودة إلى المنافسة الجيو-سياسية مع القوى الرجعية مثل روسيا والصين وإيران. وقد نتج اتفاق باريس للتغير المناخي، والقضاء على تهديد الإيبولا، والاتفاق النووي الإيراني، والحرب ضد “داعش”، كلها عن قيام أوباما بتحويل التركيز عن التهديدات الإقليمية إلى التهديدات العالمية. وبإظهار اللباقة الدبلوماسية، وتحشيد المجتمع الدولي خلف فرض عقوبات فعالة، واستخدام القوة عند الضرورة، نجح في حماية المصالح الأميركية وترويج نظام دولي يخدم المجتمع العالمي.
كانت الحتمية الثانية، والأكثر إثارة للجدل، بالنسبة للرئيس هي مقاومة الانجرار إلى حرب أخرى في الشرق الأوسط، وهي منطقة يعتقد بضرورة خفض مستوى المصالح الأميركية فيها. وحسب رأيه، فإن وفرة النفط الحالية وتحقيق الاستقلال الأميركي في مجال الطاقة يجعلان من حماية احتياطات النفط في الشرق الأوسط والحفاظ على التدفق الحر لنفط الخليج بأسعار معقولة، مصالح أميركية مهمة، وإنما التي لم تعد حيوية وحاسمة. وقد كلفت الحملات العسكرية المطوَّلة في العراق وأفغانستان الولايات المتحدة قدراً هائلاً من الدم والمال، مع القليل مما يمكن عرضه والتباهي به في المقابل. وأثبتت ليبيا كونها “عرضاً بالغ الرداءة” فيما يعود في جزء منه إلى التعنت القبلي، الذي تستطيع القوة الأميركية أن تفعل القليل جداً للتغلب عليه. وانتهت الحرب الباردة، على نحو قلل بقدر يعتد به من الحاجة الاستراتيجية إلى مواجهة التدخل الروسي لدعم نظام الأسد، الذي كان دائماً، على أي حال، عميلاً روسياً. وفي مقابلاته مع غولدبيرغ، يقول أوباما إن عملية فلاديمير بوتين في سورية جاءت “بكلفة هائلة على رفاه بلده الخاص”. وباختصار، يعتقد أوباما أن روسيا ربما تكون قد حصدت بعض المكاسب على المدى القصير، لكنها ستدفع الكلفة بالألم على المدى الطويل.
أما حلفاء أميركا الشرق أوسطيين، وعلى الرغم من شكواهم المستمرة، فإنهم ينبغي أن يكونوا قادرين على الصمود في وجه الفوضى المتصاعدة بالدعم الذي ما يزال أوباما مستعداً لتقديمه، وإنما من دون العمل العسكري الأقوى الذي يطالبون به. وإذا ما تزعزع استقرار مصر والعربية السعودية، فإن ذلك سيكون بسبب سياساتهما الخاصة من القمع أو نزعتهما التدخلية العنيدة، وليس بسبب فشل أوباما في فرض خطوط حمراء أو إرسال قوات أميركية إلى المنطقة. بل إنه يقول لغولدبيرغ في واقع الأمر إن على السعودية “تقاسم الحي” مع إيران.
وثمة حتمية ثالثة تعزز وتبرر وجهة نظر أوباما المستهجنة إزاء التورط الأميركي في الشرق الأوسط: “إعادة التمحور” بعيداً عن الشرق الأوسط وفي اتجاه آسيا. وينبع هذا التوجه من إدراكه حقيقة أن صعود الصين والهند، باعتبارهما القوتين الأكثر تماسكاً في القرن الحادي والعشرين، يتطلب من الولايات المتحدة تحويل موضع تركيزها. وبشكل عام، مدعومة باتفاقية الشراكة عبر الهادي للتجارة (على افتراض أنها ستمر من الكونغرس)، ونشر القوات وتقوية التحالفات لمواجهة الجسارة الصينية الجديدة في بحار الصين الجنوبية والشرقية، يرجح أن تبرهن إعادة موازنة أوباما لأولويات السياسة الخارجية الأميركية كونها التغير الأكثر أهمية في الاستراتيجية الأميركية منذ انفتاح ريتشارد نيكسون على الصين.
لكن الاختبار الحقيقي لعقيدة أوباما هو كيف تؤدي في اللحظات حيث تصبح غاياتها متضاربة. وكان قرار أوباما عدم فرض خطه الأحمر وضرب أهداف للنظام السوري خياراً واضحاً لصالح تجنب التورط في الحرب الأهلية السورية على حساب ردع استخدام أسلحة الدمار الشامل. لكنه جاء بكلفة، وليس فقط على المصداقية الأميركية: لقد مات نحو 1.500 مدني سوري نتيجة لهجوم شنته قوات بشار الأسد بغاز السارين في آب (أغسطس) 2013، لكنهم يشكلون جزءا صغيرا جداً فقط من 470.000 سوري الذين قتلوا منذ بدء الحرب العالمية. وتترافق هذه الحصيلة المذهلة من الموت بمعاناة 9 ملايين سوري مشرد و5 ملايين لاجئ، والذين يطرق نحو مليونين منهم أبواب أوروبا ويهددون بتمزيق الاتحاد الأوروبي إرباً.
وكانت لإصرار الرئيس على تجنب الانخراط العسكري الأميركي في الشرق الأوسط تداعيات أخرى أيضاً. فقط تطلب ذلك من أوباما التخلي عن دور أميركا باعتبارها القوة المهيمنة المسؤولة عن الحفاظ على النظام في منطقة مضطربة بعمق -وهو دور لعبته الولايات المتحدة لأكثر من خمسة عقود. وبدأ تفكك النظام الشرق أوسطي الذي تهيمن عليه أميركا مع الإطاحة بالرئيس المصري حسني مبارك -أحد أعمدته- في شباط (فبراير) 2011. وعلى الرغم من أن عقيدة أوباما عند تلك النقطة كانت ما تزال في مراحلها التكوينية، فإن حقيقة أن أوباما دعم الإطاحة بمبارك وضعت كل حلفاء أميركا الإقليميين شكلت إشعاراً للجميع بأن ثمة شيئاً هائلاً كان قيد الحدوث.
كان قرار أوباما في نهاية ذلك العام إنهاء وجود القوات الأميركية في العراق متساوقاً مع التزامه بإنهاء التورط الأميركي في حروب الشرق الأوسط. ولكن نتيجته كانت ترك بغداد في يد حكومة شيعية خاضعة للنفوذ الإيراني، وترك المناطق العراقية السنية مشكوفة أمام عودة تنظيم القاعدة الذي سرعان ما تحول إلى “داعش“.
ربما فسر البعض في المنطقة جهود أوباما لمنع إيران من حيازة أسلحة نووية كمؤشر على أنه ما يزال راغباً في لعب دور الحامي للنظام المنطقة. لكن تلك قراءة خاطئة لنواياه. لقد كان مصراً على عرقلة كل مسارات إيران في اتجاه حيازة سلاح نووي، وليس لأن الفشل في القيام بذلك كان سيضيف المزيد من زعزعة استقرار الشرق الأوسط، وإنما لأن ذلك الفشل كان سيقوض بشكل حاسم نظام عدم الانتشار، وهو أمر يشكل دعامة حاسمة لأجندته العالمية.
صنع تفضيل أوباما تحقيق هدف عالمي على حساب واحد إقليمي فرصة لبوتين. ووسط قصة “الخط الأحمر”، أقنع الزعيم الروسي الأسد بتسليم معظم أسلحته الكيميائية، منقذاً أوباما بذلك من معضلته، بينما ينقذ الأسد من عواقب القوة الأميركية. وقد كرر بوتين هذه المسرحية من خلال تقديم الدعم الروسي للمفاوضات النووية، بقيادة الولايات المتحدة، مع إيران.
أدرك الرئيس الروسي أن عقيدة أوباما زودته بفرصة لمتابعة تحقيق طموحاته الجيوسياسية الخاصة في الشرق الأوسط عن طريق التعاون مع أجندة أوباما العالمية. وعلى نحو ليس مستغرباً، يقول أوباما لغولدبيرغ إنه يجد بوتين “مهذباً للغاية… ومهتماً دائماً بالظهور بمظهر الندِّ لنا وأنه يعمل معنا، لأنه ليس غبياً تماماً”. وقد حسب بوتين، بشكل صحيح، أن إدارة أوباما سوف تذعن للتدخل الروسي العسكري في سورية لمنع الإطاحة بحليف روسيا القديم هناك، طالما ساعدت روسيا أوباما في تحقيق أجندته العالمية لمكافحة الإرهاب، والمناهِضة لـ”داعش“.
بالنسبة للعديد من النقاد في واشنطن والشرق الأوسط، تشكل عقيدة أوباما سيلاً من الأخطاء الاستراتيجية. ويشير هؤلاء النقاد إلى أن روسيا وإيران اندفعتا لملء الفراغ الذي خلفه تراجع أميركا عن القيادة في المنطقة. وينظر أنصار التدخل لدواعٍ إنسانية إلى هذه العقيدة على أنها خيانة للقيم الأخلاقية الأميركية. وبالنسبة لحلفاء أميركا في الشرق الأوسط، فإنها حفزت عملية إعادة حساب كبيرة. ولا عجب بعد ذلك أنهم أصبحوا يسيرون سراعاً نحو الكرملين.
أما بالنسبة للرئيس نفسه، فإن هذا كله حاصل منطقي، بل وحتى مرحب به: إذا كان بوتين يريد الاضطلاع بمهمة استعادة النظام في منطقة فوضوية، فامنحوه ذلك -ويثق أوباما بأن بوتين سوف يفشل أيضاً. وبالنسبة لوقف إطلاق النار السوري الهش الذي أصبح ممكناً بالتعاون الأميركي الروسي، فإنه سيمكن الرئيس، إذا صمد، من تقليل واحد من أكثر التداعيات الجانبية إقلاقاً في عقيدة أوباما: معاناة الشعب السوري.

الغد الردنية

Previous Post

جريمة قتل راح ضحيتها 3 أشخاص من عائلة واحدة في مدينة ادلب

Next Post

غراني :بوريس سوكولوف: انسحاب روسي اضطراري

المقالات ذات الصلة

انعقاد اجتماع الطاولة المستديرة لرجال الأعمال السوريين والأتراك في إسطنبول
أخبار

انعقاد اجتماع الطاولة المستديرة لرجال الأعمال السوريين والأتراك في إسطنبول

6 أغسطس، 2025
170 ألف نازح في السويداء ومراكز إيواء في درعا وريف دمشق
أخبار

170 ألف نازح في السويداء ومراكز إيواء في درعا وريف دمشق

6 أغسطس، 2025
مشروع مترو دمشق.. بداية التحول الحضاري نحو مدينة أكثر استدامة
أخبار

مشروع مترو دمشق.. بداية التحول الحضاري نحو مدينة أكثر استدامة

6 أغسطس، 2025
الأمن الداخلي في طرطوس يُحبط مخططًا إرهابيًا لاستهداف كنيسة بريف صافيتا
أخبار

الأمن الداخلي في طرطوس يُحبط مخططًا إرهابيًا لاستهداف كنيسة بريف صافيتا

6 أغسطس، 2025
بدء أعمال صيانة شاملة في محطة جندر وسط سوريا
أخبار

بدء أعمال صيانة شاملة في محطة جندر وسط سوريا

6 أغسطس، 2025
محافظة حلب تستعد لإطلاق حملة شاملة لضبط الأسعار ومراقبة الأسواق
أخبار

محافظة حلب تستعد لإطلاق حملة شاملة لضبط الأسعار ومراقبة الأسواق

6 أغسطس، 2025
Next Post

غراني :بوريس سوكولوف: انسحاب روسي اضطراري

وفاة مسن بحمص أمام مركز طبي بعد رفض إدخاله للعلاج

شهيد في ريف حمص ومشفى الكلى في حي الوعر يتوقف عن العمل

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • انعقاد اجتماع الطاولة المستديرة لرجال الأعمال السوريين والأتراك في إسطنبول 6 أغسطس، 2025
  • 170 ألف نازح في السويداء ومراكز إيواء في درعا وريف دمشق 6 أغسطس، 2025
  • مشروع مترو دمشق.. بداية التحول الحضاري نحو مدينة أكثر استدامة 6 أغسطس، 2025
  • الأمن الداخلي في طرطوس يُحبط مخططًا إرهابيًا لاستهداف كنيسة بريف صافيتا 6 أغسطس، 2025
  • بدء أعمال صيانة شاملة في محطة جندر وسط سوريا 6 أغسطس، 2025
  • محافظة حلب تستعد لإطلاق حملة شاملة لضبط الأسعار ومراقبة الأسواق 6 أغسطس، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري