تمكنت كتائب الثوار من قتل عدد من عناصر النظام بعد تفجير نفق بهم على أطراف مدينة زملكا بريف دمشق.
حيث تمكن الثوار من تفجير أحد الأنفاق التي كانت قوات الأسد قد حفرتها مسبقاً من أجل التسلل إلى مناطق رباط الثوار على أطراف مدينة زملكا في الغوطة الشرقية، مما أسفر عن قتل عدد كبير منهم دون التأكد من الحصيلة الحقيقة حيث بقي معظمهم تحت الأنقاض عقب التفجير.