تزايدت خلال الأسبوع الماضي أنشطة أنصار منظمة مجاهدي خلق الإيرانية وأنصار مقاومة الشعب الإيراني في مختلف دول أوروبا وكندا وأمريكا وأستراليا.
إنهم نظموا احتجاجات ضد نظام الملالي في مدن غوتنبرغ وبرلين وبولونيا وميونيخ وهامبورغ وهانوفر و باريس وزيورخ وستوكهولم وسيدني وملبورن و جنيف بسويسرا و أوتاوا وفانكوفر في كندا وغيرها من المدن الهامة في العالم.
وفي تظاهرة السويد في ستوكهولم، وفي درجة حرارة 20 تحت الصفر، قاموا بمظاهرة كبيرة أمام محكمة حميد نوري، أحد أتباع نظام الملالي، رافعين صوت الشعب الإيراني ومقاومة الشعب الإيراني لإسماع العالم. للمرة الثانية، حكمت محكمة ستوكهولم السويدية على حميد نوري، أحد قتلة مجزرة عام 1988 في إيران، بالسجن المؤبد لارتكابه جرائم ضد الإنسانية والإبادة الجماعية.
وطالب أنصار منظمة مجاهدي خلق الإيرانية وأنصار مقاومة الشعب الإيراني في هذه الأعمال والمظاهرات في مختلف البلدان المجتمع الدولي بإدراج الحرس الإيراني، الألة الرئيسية لقمع وإعدام الشعب الإيراني والإرهاب الدولي في القائمة السوداء للإرهاب.
وطالبوا المجتمع الدولي بالوقوف إلى جانب الشعب الإيراني من أجل حصوله على الحرية والاعتراف بحق الدفاع المشروع له ضد استبداد النظام.
• في هذه التظاهرات أهم اللافتات التي يمكن رؤيتها:
دعماً وتضامناً مع وحدات المقاومة نقول: قسما بدماء رفاقنا نبقى صامدين حتى النهاية
• سجل إبراهيم رئيسي جلاد 1988 حافل بالإعدام و القمع الوحشي للنساء والشباب في إيران والإسراع في الحصول على القنبلة الذرية والإرهاب ونشر الحرب.
• نعم، نحن في الشوارع في جميع أنحاء العالم ونحن صوت الشعب الإيراني
عسى أن نستعيد إيران قريباً ونحولها إلى أجمل وطن
• الثورة الديمقراطية للشعب الإيراني سوف تنتصر
• قسما بدماء الرفاق نبقى صامدين حتى النهاية
• يجب إغلاق سفارات الملالي الإرهابية في أوروبا وطردهم
• يجب إدراج قوات حرس خامنئي الإرهابية والقتلة في قائمة الإرهاب
• يجب محاكمة خامنئي وغيره من قادة نظام الملالي المجرم في محاكم دولية بسبب إعدام وتعذيب الشعب الإيراني على مدى 44 عاما.
وفي هذه المظاهرات والتحركات في كل الدول، شوهدت صور شهداء مجزرة صيف 1988 الذين راحوا ضحايا بفتوى من خميني وكان عددهم أكثر من 30 ألف سجين، معظمهم من المنتمين إلى منظمة مجاهدي خلق الإيرانية. شهداء لا تزال قبورهم مجهولة ولم يعلم نظام خامنئي حتى أهاليهم بأماكن دفنهم ودفنهم سرا في مقابر جماعية نائية.
وطالب أنصار منظمة مجاهدي خلق في كافة التحركات والمظاهرات بمحاكمة قادة نظام الملالي، وخاصة علي خامنئي ورئيس النظام إبراهيم رئيسي، بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية في محكمة دولية.
I just could not depart your web site prior to suggesting that I really loved the usual info an individual supply in your visitors? Is gonna be back regularly to check up on new posts.