• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الإثنين, أغسطس 18, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

لماذا يتجه بعض الشباب المسلم نحو الإلحاد، ولمَ يميلون لاتهام الإسلام بالتطرف؟ حوار مع الأستاذ الباحث في علوم القرآن إبراهيم جمّال

5 مايو، 2016
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

الدين الإسلامي, هو الدين الحق التسامح والمحبة والفكر والمبادئ والقيم الإنسانية, وقد يصطدم الشباب المسلم بالأفكار التي يرونها عمن يتحدث باسم الدين وهو لا يعلم منه إلا القليل فتختلط لديهم المعايير ويصبحون أكثر عدائية للدين من غيرهم, فينقلب كل منهم للضد ويتهمون صلب الإسلام بالتطرف وتغييب العقل, وهنا يبدأ جيل بعد جيل بالاهتمام برؤية لا يراها فيمن حوله من الدعاة والشيوخ, ويذهب باندفاع ليشبع فضوله بالطرح ويرضي غروره وحبه للاطلاع والتفكر بشكل لا يشبه المحيط الذي يعيش فيه, وبحسب بعض الشباب الذي يدعي أن ما من سلطة تليق ليؤمن بها أو حتى دين يلتزم به, وأنه وجد ليُكرم وليس أن يعبد شيئا مجهولا؟
(برأي الأستاذ (محمد وانلي) الصحفي السوري الذي يعرف عن نفسه أنه لاديني وليس ملحدا, الذي يرى أن الأديان وجدت للتفريق بين الناس, وأنه ما من إله يستحق أن يصغر نفسه ويذل حريته حتى يعبده أو يصلي له, رغم إيمانه بوجود إله! إلا أن الإله الذي يؤمن به هو خارج الأديان كلها ولا يحتاج للعبادة.. ويوضح أنه ليس مضطرا أن يصنف الناس بحسب دينهم وهكذا يفعل الدين الإسلامي؛ لأنه يكفر كل من يكون خارجه, أيضا يضيف أنه إنساني وأخلاقي وليس بحكم الدين وأنه لا يرضى بإيذاء أو ضرر أي أحد, وفي السؤال عن أن المؤسسة الأسرية هي أول فاعل في الطفل وأنها المسؤولة عنه بشكل مفروض, قال إن هذه حريات وليس لأحد الحق بالتدخل فيها.
وقال إنه لا يجبر أحدا على إتباع وجهة نظره حتى خطيبته المسلمة ولكنه لن يوافق أن تربي أطفاله التربية الإسلامية, وختم وجهة نظره أنه إذا كان هناك يوم حساب بالفعل فإنه كان إنسانا جيدا وضميره مرتاح جدا).
بين أيدينا الآن حوار مع الأستاذ الباحث في علوم القرآن (إبراهيم جمّال ) نتناول فيه فكرة الإيمان والأديان وتوجّه بعض الشباب الإسلامي لنكران الدين ومهاجمته.
أهلا بك أستاذ إبراهيم
1- بداية أستاذ ما معنى الإلحاد، وهل له توصيفات عديدة, أو درجات؟
نعم, الإلحاد لغويا هو الميل عن طريق القصد وهو مصطلح أطلق على الملحدين الذين ينكرون وجود إله, وبمعنى آخر هم يؤمنون بالأشياء المادية الملموسة، ولا يعتقدون ويؤمنون بالدلائل العلمية وإن لم تكن موجودة علميا, فلا وجود لها, ولكننا نجيب الملحد الذي يؤمن بالملموسات أن هناك أمورا علميا موجودة ولا نراها, الجراثيم وقد يجيبنا الملحد أن الجراثيم يمكن أن نراها مجهريا, والجواب هو أن هناك الكثير من الأمور التي حولنا و
التي لا تحصى موجودة دون أن نلمس وجودها, الرياح والأثير والنفس والروح, إذا فالتعميم للملحد بأن ما لا نراه غير موجود أمر خاطئ ومغلوط.
2- هل الخالق هو الإله وهل وجود خالقين غير الله دليلا على عدم ألوهيته؟
في الحقيقة يجب أن نميز بين الإله والخالق و العالم( ألبرت اينشتاين) كان يؤمن بوجود خالق للكون, وأوضح أن لكل سبب مسبب, ولكنه لا يؤمن بوجود إله أي أن الخالق لا يجب أن يعبد, وهنا يبدو أن هذا أحد درجات الإلحاد, حتى القرآن الكريم ذكر أن هناك خالقين آخرين فالخالقين هم الذين يوجدون الأشياء من أشياء موجودة في الأصل, فنجد الآية بعد قوله بسم الله الرحمن الرحيم ( تبارك الله أحسن الخالقين) فمثلا سيدنا عيسى ابن مريم قال ( وأخلق لكم من الطين كهيئة الطير فيكون طيرا بأذن الله) إذا هذا هو الخلق, لكن الله عز وجل, باللغة العربية يُدعى فاطر وهو الذي يخلق ويجعل الأشياء موجودة من اللاشيء أي من العدم, وحتى بالفيزياء والقوانين التابعة لها تقول ليس هناك مادة تخلق وتفنى من العدم وحتى اليوم هناك جائزة لم ينلها أحد وقد حيرت العلم والعلماء لحد الساعة وهي للثانية الأولى لحظة الانفجار الكوني الذي ما يزال حتى الآن مجهولا, وهنا يجب أن نفرق بين الخلق والله الإله الفاطر.
3- هناك كثير ممن يشككون بالقرآن الكريم, ويدعون أنه ليس مُنّزلا وأن سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام غير موجود وحتى وإن وجد, فإنه لا يحق له ولبعض الرسل التفرد دون غيرهم بالرسل السماوية؟
أما بالنسبة للإسلام والإيمان, فهناك شيء اسمه الدين وهناك الشريعة أي أن الدين الإسلامي ليس هو فقط ما وصل إلينا, إذا رجعنا إلى عهد الرسل فنجد أن هناك في المناطق العربية وقد قال الله تعالى في كتابه ( منهم من قصصنا عليك ومنهم من لم نقصص عليك) صدق الله العظيم, وأنا بحسب دراساتي و توسعي وجدت أن كل الفلاسفة رسل, حيث قال الله تعالى ((وإن من إمة إلا خلا فيها نذير))/ ((وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولاً)) ومعنى هذه الآية الكريمة أن هناك لكل أمة رسول ومعلم, وسيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لم ينزل لكل العالم بل قد نزل على العرب تحديدا, وإذا بحثنا لوجدنا أن القران الكريم قال أيضا, ( وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه) وكلام النبي هو العربي(( وهو الذي بعث في الأميين رسولا منهم )) العرب وسيدنا محمد كان يقرأ ويكتب وليس كما يقال جاهلا لأن أول كلمة نزلت عليه هي (اقرأ), ويجب دائما أن نأخذ من القران, نبتعد أحيانا أو غالبا عنها لأنها قد تكون ضعيفة وهذا ما سبب التشويش وخلق التفرقة والبلبلة.
وحتى في الإنجيل يجب الابتعاد عن كلام القساوسة والالتزام بالتعاليم التي أتت في الإنجيل, هناك النصوص الدقيقة التي ذكرت في التوراة والإنجيل, التي توحي بأنها كلام خالق وليس كلام بشر وهذا ما جاء في القرآن منذ أكثر من ألف وأربعمئة عام.
 
4-لماذا يتجه بعض الشباب المسلم, إلى الإلحاد بعد إسلامهم ويتوجهون للضد مباشرة؟ ما الأسباب التي تجعل هؤلاء ينكرون إسلامهم.. ويهاجمونه ؟
بالنسبة للشباب الذين يتخلون عن دين الإسلام, فالمشكلة موجودة في المؤسسات المسؤولة عن ( التسويق) إذا صح التعبير, أي المتكلمين بلسان الإسلام, وهم ليسوا أهلا له, ومن يمثلون أو يعطون رسالة سلبية عن الدين الإسلامي وهي بعيدة كل البعد عنه، فلو عدنا لعصر النبي صلى الله عليه وسلم, لم نسمع عن أي مسلم ارتد أو نكر الدين وهنا يكمن السر, وحتى الذين أنكروا رسالة سيدنا محمد لم يفتروا عليه بصفات خبيثة, إلا برفضهم للدعوة، وليس بخلقه ولا تعاليمه.
فذاك الإسلام غير الذي نراه يطبق الآن أي أن كثيراً من المفاهيم المغلوطة دخلت في صلب التعامل والتطبيق, وهذا من أكثر الأشياء التي أساءت وصورت الإسلام على ما ليس عليه وكل من يطبق الدين الآن هم “قيل عن قال” وسياسات ولم يحكموا أو يطبقوا بما أنزل الله من عدل وتطور ورقي, فمثلا يقال إن القرآن دعا إلى الحروب وهم كذبوا فالقرآن ذكر في كل آياته الرد بالمثل فإذا جاؤوا ليقاتلوكم قاتلوهم وهذا موجود في جميع الشرائع التي تحترم حقها إذ ليس هناك أحد يعتدي عليك وأنت واقف خانع له تنتظر أن ينهي حياتك, أما الحروب الاستباقية كالغزو فقد ورد ذكرها في القرآن مرة واحدة فقط, وذلك لشدة دقته, وهنا نرى أنهم ألبسوا ثوبا ليس من السلام, وقد وصلنا لأمور محرفة بعيدا عن المنطق, وقد وصل بعضهم لتحريم السلام والترحم على المسلم, وكان النبي يجلس مع كل الناس وحتى اليهود الذين أذوه ويتعامل مع الجميع بالتجارة والعلم و يأمر المسلمين أن يأخذوا كل مثالٍ حسن.
أما عن الذي يلحد من الشباب, وهنا دليل على التفكر والتبحر ولو أن هذا الشخص عاش في وقت النبي لما كان ترك الإسلام, لأن الإسلام والنبي لم يكونوا على شاكلة من يعكس الإسلام حاليا, وقد كان النبي تاجرا ومعلما وسياسيا وليس فقط متعبدا, نعم لقد كان إنسانا متنورا وصاحب عقل منفتح, أنا ألتمس صراحة العذر لهؤلاء الشباب, وهناك أحد الفلاسفة وهو مايكل هارتس قال لو كان محمد موجودا بينا الآن لفتح العالم وهو يحتسي فنجانا من القهوة!
 
5- منذ أيام قرأت تعليقا لشابة لا تتجاوز العشرين تقول فيه تعليقا عن فيلم وثائقي عن الإلحاد والأديان أن اختصر ما تفكر فيه منذ سنتين وأنها تريد الإلحاد لولا سلطة أهلها, إلاّ أنها ليست مستقلة ماديا, ما تعليقك؟
الحقيقة أن التربية منذ الصغر مسؤول عنها, ثلاث مؤسسات وهي البيت والمدرسة والدين, والحقيقة أن كل هذه المؤسسات( منسوفة) حاليا, أي أنها لا ترقى أبدا للتثقيف وزرع القيم الجيدة والأصيلة, ونحن أو جيلنا تربينا بالفطرة لأن أهلنا لم تكن محترفين أو مختصين بالتربية, المشكلة أن كل شيء مسيّس وحتى الدين مسيّس والمساجد مسّيسة وهمها توصيل رسالة مشفرة لا تعلوا أو لا تقتربوا من الخط الأحمر, هناك شيء ممنهج بتحريف الدين والحقيقة أنا مؤمن بوجود مؤامرة لتبعد عنك المعلومات, ويجب علي كأب أو أم أن أدع ابني ينهل ويسأل ولا يكتفي بالتفكير والسؤال والبحث, ولا نكتفي بتلقين الطفل المعلومة قال الله تعالى ( أفلم يسيروا فينظروا كيف خلق الله الخلق) يجب أن نتفكر وهذا ما يطلبه الله منا, لقد وصلنا إلى التقليد الأعمى تماما كالعصر الجاهلية, وقد وصلنا إلى أن أمة إقرأ لا تقرأ!!
 
6- ألا يعتبر التطرف والجماعات المتشددة سلاحا قويا أو نقطة قوية لاتهام الدين الإسلامي بأنه دين التوجه الواحد والرؤية السوداء, وقتل المختلف وهل هذا يعني أن دين الإسلام بات ذا حجة ضعيفة؟
يجب أن نفكر ونبحث أولا من المستفيد من دعم هذا التطرف, هناك شباب مغرر بهم, مغيبين ويصدقون ما يقال لهم إن كان أعلى سلطة منهم أو أكثر حفظا.. إلخ, يجب أن نبحث فعليا عن كل من يريد العبث بهذا الفكر وهذا الدين, أنا أؤمن بنظرية المؤامرة ,أؤمن أكثر أننا شعوب مهيأة للمؤامرات مستعدين دائما للعبث بنا, هناك من يسوق ويخدم فكرا مغايرا وبعيدا جدا عن حقيقة الإسلام الحقيقي, هناك منظمات قوية جدا ولها مئات السنين من العمل ضد الفكر الواعي والبحث عن ثغرات ليضعفوا تطبيق الدين, وأنا أقول أن منذ عصر النبي عليه الصلاة والسلام, كل إنسان خطّاء وكلنا منذ الخلفاء نخطئ وهذا شيء يساعد أو ساعد على العبث بالرؤى والتعاليم المشوهة التي دخلت على النصوص, أما بالنسبة لمدى إضعاف الدين فيجب أن نفرق بين الإسلام والمسلمين، فالقرآن كتاب دقيق جدا, وهو يتحدى أي إنسان أن يجد فيه شيئا مغلوطا أو عبثيا أو خارج نطاق المنطق, ودين الإسلام دين قوي جدا ولا يمكن لشخص إضعافه, أما بالنسبة لمن يطبق الدين أو يتكلم باسم الدين فهو كالسفير الذي انتدبته الدولة لينوب عنها ويجب أن يكون على مستوى التمثيل لهذه الدول المشكلة الحقيقية أن من ينوب عن الإسلام لم ينتدبه الإسلام ولم يختاره أصلا وليس أهلا لذلك في كثير من الأحيان.
7- هذا يدعو للبحث عن سبب التطرف وما علاقة التطرف باتجاه الشباب نحو الإلحاد؟
التطرف سببه الحقيقي عدم فهم النصوص في القرآن, ويجب أن نبحث بالفكر وأي دراسة نعمل عليها عن التطرف دائما نجد أن كل المتطرفين هم جاهلون ورغم أن هناك أطباء ومهندسين بينهم إلا أن مفهوم الجهل هنا هو الجهل بالفكر الإسلامي الحقيقي وعدم فهم الشرح الحقيقي للتعاليم الدينية, والإسلام دعا كما نوهت إلى التفكر وعدم نبذ الاختلاف. المشكلة أن المتطرف يحب الإسلام ولكنه لا يعرف كيف يطبقه, ولا يفقهون منه أي شيء, أنا أرى أنه من حق الملحد أن ينبذ الإسلام لأنه يرى المسوقين أو الدعاة الذين ليس لهم علاقة بالدين والذين يسيئون للدين أكثر بكثير من أي أحد آخر .
8- ماذا تقول للملحدين الذين يدّعون أن الأديان وجدت للتفريق بين الناس ويتهمون الدين الإسلامي برفض الآخر ويعتبر كل من خارجه كافر؟
على العكس الدين الإسلامي لا يرفض الآخر وجاء في القرآن الكريم ( قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم) خطابات في القرآن لغير المسلمين، وهنا يكمن الحوار؛ القرآن حاور اليهود( يا بني إسرائيل اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم وأني فضلتك على العالمين) الإسلام لا يلغي الآخر بل يحاوره, ويجب أن نفرق بين الدين والشريعة وقال الله تعالى (لكلٍ جعلنا منكم شرعة ومنهاجا).
الإنسانية رسالة وحقوق الإنسان رسالة توافق الإنسان وتتوافق مع الدين الإسلامي, وهناك الكثير من التعاليم والشرائع التي توافق ما جاء به الإسلام, وحتى الملحد يتفق مع نصوص ما جاء فإذا سألناه بشكل محترم وكان مفكراً مثلا عن الزنا سوف ينبذه أو السرقة أو الخمر والإدمان, فالطبيعة الإنسانية ستتفق كثيرا مع القيم التي يدعو لها الإسلام.
9- برأيك كباحث, كيف يتحاور المسلم مع الملحد بشكل متحضّر ويستطيع إيصال فكرا إيجابيا؟
أي مسلم يحق له أن يحاور ملحدا, نحن نحتاج إلى وعي والابتعاد عن الموروث, وقبل أن نتحاور مع الملحد يجب علينا إبعاد الأصنام التي داخلنا والابتعاد عن التعصب وأن نكون مفكرين نرى جوهر الدين ولا ندافع عن أشخاص, وهناك مشكلة أن الملحدين أحيانا يقصون المسلمين, وهنا قد يكون لهم الحق لأنهم يرون صورا سلبية أنا أطلب من كل ملحد أن يكون منصفا ويبتعد عن الحكم على الأشخاص وأن نبحث عن الحقيقة جميعا.
وأحب أن أنوه أخيرا وهناك جملة أرددها دائما, لو فهمنا الإسلام لعشنا بسلام, وكانت تعاليم النبي (ص) واضحة لا تقتلوا شيخا لا تقتلوا امرأة, إنكم ستمرون على أناس فرّغوا أنفسهم للعبادة فلا تقتلوا راهبا في صومعته, لا تجهزوا على جريح, وللأسف لقد فقدنا كل هذا الآن, من هنا ندعو للرجوع للوعي والفكر والتفكر كما كررت وكما يدعو له الدين الصريح.
المركز الصحفي السوري – زهرة محمد

Previous Post

الأسد يقول تحقيق “الانتصار النهائي” هو الهدف في حلب

Next Post

الكرملين: روسيا ستحمي مصالحها من أي تهديدات قد تعترضها

المقالات ذات الصلة

حرائق الغاب تحت السيطرة الجزئية.. الجهود مستمرة لإخماد آخر البؤر بريف حماة
أخبار

حرائق الغاب تحت السيطرة الجزئية.. الجهود مستمرة لإخماد آخر البؤر بريف حماة

16 أغسطس، 2025
فرق الطوارئ تكافح حرائق الغابات في اللاذقية وحماة وطرطوس
أخبار

فرق الطوارئ تكافح حرائق الغابات في اللاذقية وحماة وطرطوس

15 أغسطس، 2025
السفير السوري في أندونيسيا : أجد نفسي مضطرًا للعمل كمعقّب معاملات.. والسبب
أخبار

السفير السوري في أندونيسيا : أجد نفسي مضطرًا للعمل كمعقّب معاملات.. والسبب

15 أغسطس، 2025
حرائق واسعة في ريفي اللاذقية وحماة وجهود مكثفة للسيطرة عليها
أخبار

حرائق واسعة في ريفي اللاذقية وحماة وجهود مكثفة للسيطرة عليها

13 أغسطس، 2025
الاتفاق بين الحكومة السورية وقسد على إعادة نازحي مخيم الهول
أخبار

سويسرا تصر على عدم استعادة مواطنيها المحتجزين في سوريا بتهم الإرتباط بقضايا إرهابية

13 أغسطس، 2025
المركزي السوري يلغي القيود على نقل الأموال بين المحافظات
أخبار

المركزي السوري يلغي القيود على نقل الأموال بين المحافظات

13 أغسطس، 2025
Next Post
سقوط قتلى لـ “تحرير الشام” جراء قصف لقوات نظام الأسد شرقي إدلب

الكرملين: روسيا ستحمي مصالحها من أي تهديدات قد تعترضها

أكثر من 60 ألف سوري عالقون على الحدود الأردنية

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • وزير الصحة ومحافظ إدلب يبحثان خطة لإعادة تأهيل القطاع الصحي 17 أغسطس، 2025
  • حرائق الغاب تحت السيطرة الجزئية.. الجهود مستمرة لإخماد آخر البؤر بريف حماة 16 أغسطس، 2025
  • برنامج تدريبي ممتد للصحفيين العرب ” كل يوم معلومة” 16 أغسطس، 2025
  • عدنان الزطمة: الطبيب الذي يواصل رسالته الإنسانية في غزة بعد التقاعد 15 أغسطس، 2025
  • مؤتمر “أربعاء حمص” يجمع 13 مليون دولار لدعم إعادة إعمار المدينة 15 أغسطس، 2025
  • فرق الطوارئ تكافح حرائق الغابات في اللاذقية وحماة وطرطوس 15 أغسطس، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري