نشرت صفحات موالية للنظام السوري، صورا تظهر تكريم قائد القوات الروسية في اللاذقية، للعقيد سهيل الحسن، أبرز ضباط المخابرات الجوية في سوريا.
وقال ناشطون موالون للأسد، إن التكريم تمّ في قاعدة حميميم العسكرية في اللاذقية، التي تضم أكبر تجمع للقوات الروسية في سوريا.
وبحسب ناشطين فإن “قائد القوات الروسية قلّد سهيل الحسن وسام الشجاعة، وهو ثاني أرفع وسام في روسيا الاتحادية”.
ويأتي تكريم الحسن -بحسب مراقبين- نظرا لقيادته جل معارك القوات السورية في ريف حماة وحلب واللاذقية.
يشار إلى أن العقيد سهيل الحسن، الملقب بـ”النمر” تعرض لإصابتين خلال إشرافه على قوات النظام في معركة جسر الشغور وسهل الغاب، الأولى كانت في الرأس، والأخرى بيده، إلا أنه سخر من تلك الإصابة، وقال إن “هذا أقصى ما يمكن أن يفعله الإرهابيون بنا”.
وعلى غرار قاسم سليماني، فإن “النمر” يعمل مشرفا على عمليات عسكرية كبرى للجيش النظامي، وأشرف على معركة إدلب التي خسرها النظام، وعلى معركة “جسر الشغور” التي خسرها النظام أيضا، وحوصر فيها “النمر” ومجموعته من قبل “جيش الفتح”، قبل أن يتمكنوا من الفرار بأعجوبة، ما دفع ناشطين لتسميته بـ”النمر الهارب”.
اقرأ أيضا: سهيل الحسن يتحدث من مطار كويرس.. فماذا يقول؟ (فيديو)
وقال ناشطون موالون للأسد، إن التكريم تمّ في قاعدة حميميم العسكرية في اللاذقية، التي تضم أكبر تجمع للقوات الروسية في سوريا.
وبحسب ناشطين فإن “قائد القوات الروسية قلّد سهيل الحسن وسام الشجاعة، وهو ثاني أرفع وسام في روسيا الاتحادية”.
ويأتي تكريم الحسن -بحسب مراقبين- نظرا لقيادته جل معارك القوات السورية في ريف حماة وحلب واللاذقية.
يشار إلى أن العقيد سهيل الحسن، الملقب بـ”النمر” تعرض لإصابتين خلال إشرافه على قوات النظام في معركة جسر الشغور وسهل الغاب، الأولى كانت في الرأس، والأخرى بيده، إلا أنه سخر من تلك الإصابة، وقال إن “هذا أقصى ما يمكن أن يفعله الإرهابيون بنا”.
وعلى غرار قاسم سليماني، فإن “النمر” يعمل مشرفا على عمليات عسكرية كبرى للجيش النظامي، وأشرف على معركة إدلب التي خسرها النظام، وعلى معركة “جسر الشغور” التي خسرها النظام أيضا، وحوصر فيها “النمر” ومجموعته من قبل “جيش الفتح”، قبل أن يتمكنوا من الفرار بأعجوبة، ما دفع ناشطين لتسميته بـ”النمر الهارب”.
اقرأ أيضا: سهيل الحسن يتحدث من مطار كويرس.. فماذا يقول؟ (فيديو)
عربي 21