أفاد الناشط خالد شعبان لوسائل الإعلام أن ما نشر عن أحداث القلمون مبالغ فيها وتكاد تكون معظم تلك الأخبار كاذبة ولا أساس لها من الصحة على حد قول شعبان.
حيث أكد الناشط شعبان أن قتيل واحد سقط في القلمون جراء الأحداث التي وقعت.
وقال الناشط شعبان أن القيادي في الجيش الحر عرابة إدريس والمقنع لم يتم قتلهم إنما هم أسرى لدى عناصر الدولة الإسلامية في القلمون بناء على معلومات من المسؤول الأمني للدولة, وفقاً لما أشار شعبان,
كما قال شعبان أن الدولة الإسلامية قامت بإطلاق سراح عناصر المقنع مع مصادرة سلاحهم.