وثق ناشطون تزايد حالات الانتحار في مناطق سيطرة “الإدارة الذاتية” في شمال شرق سورية.
وبحسب صفحات محلية شهدت محافظة “الحسكة” عدة حالات انتحار من ضمنها فتاة 15 عاماً في المرحلة الإعدادية تعيش في مدينة الحسكة أقدمت الأسبوع الماضي على الانتحار شنقا داخل منزل العائلة وسط تضارب الانباء بأن العملية نتيجة خلاف عائلي أو مدبرة بفعل فاعل.
و حادثة انتحار أخرى للمدعو “ياسر لبعوني” من قرية “عاكولة” بريف القامشلي أقدم على الانتحار ليلة الأربعاء الماضي بعد حرق نفسه داخل المنزل ليتم إسعافه إلى أربيل للعلاج لكن وافته المنية داخل المشفى.
وقبلها أقدم رجل بقرية “خربة عمو” جنوب القامشلي على الانتحار بإطلاق رصاصة على راسه.
المركز الصحفي السوري