• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الإثنين, مايو 12, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

طريق الأسد المسدود

8 نوفمبر، 2015
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

 

 

اِنسَ المبادئ والأخلاق. اِنسَ، أو حاول أن تنسى، ربع مليون قتيل تسبب بمقتلهم بشار الأسد، بشكل مباشر أو غير مباشر، منذ أن اختار الرد بعنف على انتفاضة الشعب السوري السلمية. وضع جانباً حقيقة أن قوات الأسد قد تسببت بـ 10 أضعاف أو 15 ضعفاً، زيادة عما فعلته الدولة الإسلامية، بعدد القتلى بين صفوف المدنيين حتى هذه اللحظة؛ فمقاطع فيديو الإعدامات المرعبة تلقي بظلالها على المجازر التي لم يشاهدها أحد والتي ارتكبها الدكتاتور السوري. ولو استطعت أن تمسح كل ذلك من مخيلتك، فإن السياسة التي تفترض بأن الأسد هو بديل عن الدولة الإسلامية، فهذا شيء، وببساطة، غير قابل للتطبيق.

يمكننا القول، حرفياً، بأن الأسد، وبعد كل شيء، قد أطلق العنان لوحشية الدولة الإسلامية الحالية: ففي أيار 2011، قام بإطلاق سراح المئات من الإسلاميين المتطرفين من السجن، استطاعوا، وبسرعة، تشكيل جماعة فتية من القادة والمقاتلين. وبعد ذلك، وبشكل ممنهج، قام بقصف المواقع التي يسيطر عليها الثوار المعتدلون، في الوقت الذي تجنب  فيه، وبالمنهجية نفسها، قصف المواقع التي تسيطر عليها الدولة الإسلامية في الرقة. وبعد ذلك، في منتصف عام 2014، سمح لعناصر الدولة الإسلامية من العراق بإيجاد ملاذ آمن لهم في شمال شرق سورية.

وبعبارات أخرى، فإن الأسد هو من أوجد الوحش الذي يتظاهر بقتاله الآن. ألا يمكن أن يكون كل ذلك كافياً من أجل إيجاد حليف محتمل؟ وهل يمكن للعمل مع الاسد أن يوفر أساساً سليماً لما يفترض أن يكون جهداً مشتركاً؟

خلاصة القول: أنه ليس لدى الأسد مصلحة في التغلب على الدولة الإسلامية، فالرجل الآن يضع نفسه في مقام الحصن الأخير للحضارة في مواجهة الدولة الإسلامية، وهو، كذلك، آخر شخص يريد أن يشهد القضاء عليها.

وبعد كل ذلك، هل يتعمد لاعب الشطرنج، حتى لو كان لاعباً ضعيفاً، أن يضحي بأكثر أحجاره قوة. وهل يقوم أي أحد منا بتمزيق وثائق التأمين الخاصة بنا، مهما يكن؟ وهل نعتقد حقاً بأن الأسد ورفاقه أغبياء جداً ولا يدركون أن بقاءهم السياسي يعتمد على بقاء الدولة الإسلامية، والمحافظة على كونهم حماة البوابة التي يجب على جميعنا الولوج من خلالها لمحاربة الدولة الإسلامية.

“بالطبع لا”، هذا ما اعترف به الداعين للعمل معه. وأضافوا: “دعونا نسلك مسلكين: الأول بالقضاء على الدولة الإسلامية، وبعدها نتدبر أمر الأسد”.

ولكن، هذه الفرضية، كذلك، تفترض أن الطغاة هم أكثر غباءً مما هم عليه بالفعل. والأسوأ، بأن هذه الفرضية تتجاهل بأن السياسة تتبع منطقها الخاص، أو ديناميكيتها الخاصة على الأقل. إن ما يتجاهله السحرة المبتدئون، والذين يرغبون بالعمل مع الاسد، أنه سيكون لديهم، وبمرور الوقت، وعلى الأرجح نصيب لا بأس به من المتاعب، وسينأون بأنفسهم عن التحالف الذي لن يشعر بالخجل من إعلان نفسه شريكاً في النصر. ونتيجة لذلك، فإن الجهاديين سيندفعون عائدين، رغم أنهم قد يعودون بشكل مختلف.

والأشخاص أنفسهم يقولون: “إن بشار الأسد هو الدولة السورية”، ويضيفون: “علينا ألا نرتكب الخطأ الفادح بتدمير الدولة”. ولكن هذا الجدال لا يحظى بالصحة أيضاً. فالدولة قد انهارت: فالاسد يسيطر على خمس الأراضي السورية فقط، أما بقية الأقسام فلا رغبة لديها البتة بأن تعود لسيطرته المرعبة. ولو بسط النظام السوري سيطرته عليها فسيستمر المواطنون بالفرار بأعداد كبيرة إلى تركيا ولبنان وأوروبا.

في الواقع، فإن نظام الأسد، لا يبدي اهتماماً يذكر بدولته الزائفة، حيث أنه تخلى عن جنوده في المناطق المشتعلة، والتي تقع خارج سيطرته، كما حدث في الطبقة، بالقرب من الرقة. إن سورية البعثية، ومهما يقول أصدقاؤها في الكرملين وغيره، قد ماتت ودفنت بالفعل، ولا يمكن لأي قوة عسكرية إنقاذها.

ولكن الواقعيين المفترضين يرفضون قبول الواقع. تماماً كما كان ضرورياً التحالف مع ستالين لهزيمة هتلر، هذا ما يدعونه، ويقولون أنه علينا ألا نخاف من اللعب بورقة الأسد لتخليص أنفسنا من الدولة الإسلامية. نعم، فالجهاد هو بمثابة الفاشية في أيامنا هذه، متأثراً بالخطط والأفكار والرغبة بالتطهير مقارنة مع هؤلاء النازيين. وأنا كنت من أوائل من اقترح هذه المقارنة قبل نحو من عشرين عاماً خلت.

ومع ذلك، فإنه من السخافة مقارنة قوة تلك الظاهرتين، أو أن نشير إلى الصراع مع أولئلك الذين ارتكبوا المجازر في الموصل وتدمر، فالديمقراطيات تواجه تحدياً استراتيجياً مماثلاً للتحديات التي واجهتها مع الجيش الألماني النازي. فهذه القفزة التاريخية ليست ممكنة إلا من أجل الأشخاص الذين لديهم سياسة اللامبالاة التي تمتاز بنزعتهم لإجراء قياس قاصر.

لا نخطئ القول عندما نقول بأن الدولة الإسلامية قوية. ولكنها ليست بالقوة التي ندع هؤلاء الذين يريدون قتالها أن يرضخون لسياسة أهون الضررين.

على الغرب أن يقرر ما يجب القيام به. ففي أعقاب محادثات السلام التي جرت الأسبوع الماضي في فيينا، التي عقدتها الولايات المتحدة وروسيا وإيران والصين ومصر وتركيا والمملكة العربية السعودية ودول الخليج الأخرى والأردن ولبنان والدول الرئيسة الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، ازدادت تلك المسألة صعوبة. هل يجب علينا أن نزود ما بقي من الجيش السوري الحر؟ هل يجب علينا التعامل مع العدد القليل المتبق من القادة العلويون الذين لم تتلطخ أيديهم بالدماء، أو أولئك الأعضاء من آل الاسد الذين اختارو العيش في المنفى في وقت سابق، أي لم يشاركوا في المجازر؟

لعله لا زال لدينا متسع من الوقت أن نجمع، وعلى أرض محايدة، بعض العناصر التي كانت تتكون منها سورية القديمة. أو اللجوء، ربما، إلى حلول أكثر تطرفاً نحن بحاجة لها الآن، شبيهة بالتي نفذتها ألمانيا واليابان في أعقاب الحرب العالمية الثانية.

وتبقى كل تلك المسارات مفتوحة، إلا أنها تضيق. إلا أنه لا يوجد أي مسار منها يعتمد على البقاء السياسي لبشار الأسد.

 

 

الكاتب: برنار هنري ليفي Bernard-Henri Lévy. هو كاتب ومفكر وفيلسوف فرنسي، عراب الثورات العربية. وكان من أهم قادة حركة الفلسفة الجديدة سنة 1976.

https://www.project-syndicate.org/commentary/no-alliance-with-assad-to-defeat-islamic-state-by-bernard-henri-levy-2015-11

ترجمة محمد المحمد

saraqeb@hotmail.com

 

 

Previous Post

الاسد يرد على أردوغان : منع دبلجة المسلسلات التركية وعرضها

Next Post

هل تخلت بريطانيا عن حلفائها بعدم قتال داعش في سوريا؟

المقالات ذات الصلة

تحقيق لبي بي سي يكشف عن شبكات خارجية تغذّي الطائفية وخطاب الكراهية في سوريا
أخبار

تحقيق لبي بي سي يكشف عن شبكات خارجية تغذّي الطائفية وخطاب الكراهية في سوريا

11 مايو، 2025
خفض المساعدات الأميركية يؤثر على اللاجئين السوريين في لبنان
أخبار

خفض المساعدات الأميركية يؤثر على اللاجئين السوريين في لبنان

11 مايو، 2025
نحو 100 عائلة سورية تعود “طوعًا” من لبنان إلى سوريا
أخبار

نحو 100 عائلة سورية تعود “طوعًا” من لبنان إلى سوريا

11 مايو، 2025
استمرار الجهود لإخماد الحرائق في غابات اللاذقية بمشاركة المروحيات التركية
أخبار

استمرار الجهود لإخماد الحرائق في غابات اللاذقية بمشاركة المروحيات التركية

11 مايو، 2025
الصحة العالمية: 16 مليون شخص في سوريا يحتاجون إلى مساعدة صحية عاجلة
أخبار

الصحة العالمية: 16 مليون شخص في سوريا يحتاجون إلى مساعدة صحية عاجلة

11 مايو، 2025
تركيا تبدأ تصدير الغاز إلى سوريا خلال ثلاثة أشهر
أخبار

تركيا تبدأ تصدير الغاز إلى سوريا خلال ثلاثة أشهر

11 مايو، 2025
Next Post

هل تخلت بريطانيا عن حلفائها بعدم قتال داعش في سوريا؟

حقوقيون: القصف بالبراميل تصاعد بسوريا بعد إعلان بوقفها

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • تحقيق لبي بي سي يكشف عن شبكات خارجية تغذّي الطائفية وخطاب الكراهية في سوريا 11 مايو، 2025
  • خفض المساعدات الأميركية يؤثر على اللاجئين السوريين في لبنان 11 مايو، 2025
  • نحو 100 عائلة سورية تعود “طوعًا” من لبنان إلى سوريا 11 مايو، 2025
  • استمرار الجهود لإخماد الحرائق في غابات اللاذقية بمشاركة المروحيات التركية 11 مايو، 2025
  • بيلاروسيا تقدم لسوريا 50 حافلة هبةً لإنعاش النقل العام 11 مايو، 2025
  • الصحة العالمية: 16 مليون شخص في سوريا يحتاجون إلى مساعدة صحية عاجلة 11 مايو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري