• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الجمعة, يونيو 6, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار أخبار من وكالات

رغيف الخبز سيهزمهم جميعاً

20 أغسطس، 2022
in أخبار من وكالات
0
رغيف الخبز سيهزمهم جميعاً
Share on FacebookShare on Twitter

من أكثر المغالطات رواجاً في الشارع العربي بعد أكثر من عقد على الثورات العربية أن الشعوب تعرضت لهزيمة تاريخية نكراء قتلاً وتهجيراً وتعذيباً وسحقاً وجوعاً وفقراً، بينما انتصرت الأنظمة التي ثارت عليها الشعوب، وعادت حليمة إلى عادتها القديمة.

 

ويشيع أنصار هذه المغالطة أن ضباع العالم أو القوى الدولية التي تقود العالم قد دعمت عملاءها في العالم العربي كي يقلبوا الطاولة على الشعوب ويبقوا في السلطة. وهذا طبعاً كلام مُرسل وعاطفي ولا يرتكز على أي أسس علمية أو سياسية سليمة، بل هو مجرد شطحات شعبوية سخيفة، لأن الواقع الآن بعد انقضاء أكثر من عشر سنوات على الثورات لا يقول أبداً إن الأنظمة والطواغيت قد انتصروا على الشعوب، لا أبداً، بل إن الأنظمة والحكام في وضع لا يقل صعوبة ورثاثة وتعاسة عن وضع الشعوب.

تعالوا نأخذ آخر مثال لما يسمى بانتصار الثورات المضادة في تونس. لا شك أن النظام السابق وبقاياه وداعميه نجحوا في قلب الطاولة على الثورة وعلى الشعب التونسي الذي اعتقد البعض أنه أنجز ثورته بأقل التكاليف.

صحيح أن تونس عادت إلى المربع الأول، وأن المنقلبين على الثورة جعلوا الشعب يتحسر على أيام زين العابدين بن علي، لكن ماذا يستطيع الانقلابيون أن يقدموا لتونس وشعبها سوى الانقلاب؟ لا شيء، فمنذ أن أعلن قيس سعيد وكفلاؤه في الخارج الثورة على الثورة وبدأوا يقضون على كل منجزاتها، والبلاد تسير من سيئ إلى أسوأ، وخاصة على الصعيد الاقتصادي والمعيشي، وهو مقتل أي نظام في العالم.

ربما بكى بعض التونسيين على أيام بن علي بعد انتصار الثورة وتدهور الأحوال المعيشية التي نسبوها للثورة، لكن السؤال اليوم: هل الوضع المعيشي في تونس في ظل الانقلابيين أفضل من الفترة التي تلت الثورة،

أم أسوأ بعشرات المرات؟ هل يستطيع قيس سعيد وشركاؤه أن يؤمنوا الخبز على الأقل للشعب في وقت ترتفع فيه أسعار الحبوب والسلع بسبب الصراع الدولي في أوكرانيا؟ أم إن الأوضاع المعيشية مرشحة في تونس لمزيد من الانهيار والفوضى والانتفاضة؟ إلى متى يمكن أن يصبر الناس على الانقلابيين وكفلائهم؟ ما هو وضع النظام الذي يقوده سعيد في تونس اليوم؟ هل هو مرتاح، أم إنه كاللص الذي لا يستطيع النوم خوفاً من فقدان مسروقاته؟ بعبارة أخرى، فإن وضع الأنظمة التي ظن البعض أنها انتصرت سيئ للغاية،

وحسبها أن تحمي نفسها من الشارع. لا شك أن الذين دعموا قيس سعيد في انقلابه في تونس لن يصبروا طويلاً بعد أن يعضهم الجوع وبعد أن أصبح رغيف الخبز صعب المنال. لهذا يجب ألا نقول إن النظام في تونس انتصر على الثورة، بل هو مهزوم وفي حالة حصار ويعلم جيداً أن أيامه مهما طالت تبقى معدودة لأن عدوه الأقوى هو رغيف الخبز.

 

للتعرف على السلاح الذي يستخدمه النظام السوري ضد الهاربين ويكافئ فيه شركاءه في اضغط هنا

 

المشكلة الأخطر أن كل الأسباب التي دفعت الشعوب الى الثورات قبل عشر سنوات تضاعفت عشرات المرات، يعني بدل وجود ألف سبب للثورة قبل عقد من الزمان صار اليوم هناك آلاف الأسباب

ولو ذهبنا إلى اليمن، ماذا يستطيع الحوثي المنتوف الذي انقلب على ثورة الشعب لصالح كفلائه الإيرانيين أن يقدم لليمنيين سوى الشعارات الدينية والعنتريات الممجوجة؟ اليمن لا يحتاج إلى عنتريات وحروب وانتصارات فارغة، بل يحتاج إلى رغيف الخبز، وهو شيئاً فشيئاً سيصبح الحصول عليه عسيراً جداً وسط الظروف الاقتصادية والمعيشية الرهيبة التي يعيشها الشعب اليمني. لذلك مهما تفاخر الحوثيون بانتصاراتهم وحروبهم فهم مهزومون لأنهم لا يستطيعون توفير الرغيف لا للشعب ولا حتى لمرتزقتهم الذين يقاتلون معهم. والعبرة لاحقاً ليس في الإعلان عن انتصارات في ساحات المعارك، بل في الانتصار على الجوع في اليمن، وهو شبه مستحيل، ولا شك أنكم تعلمون جيداً أن الجيوش تزحف على بطونها كما قال نابليون، وكذلك الشعوب. وعندما لا تجد الخبز ستزحف على حكامها وحكوماتها.
وحدث ولا حرج عن انتصار النظام في سوريا. قال شو قال: انتصار، فإذا كان ذلك انتصاراً فكيف ستكون الهزيمة التاريخية بربكم؟ شعب يعيش أكثر من تسعين بالمائة منه تحت خط الفقر العالمي وبلد منهار على كل الأصعدة ويحتاج إلى حوالى ترليون دولار كي يعود سيئاً كما كان قبل الثورة، فمن سيقدم هذا المبلغ للنظام كي يعود إلى الحكم كما كان؟ والأمر الآخر: ما محل النظام أصلاً من الإعراب في سوريا في ظل الهيمنة الروسية والإيرانية؟ ألم يصبح هذا المنتصر أشبه بحامل بشاكير للغزاة والمحتلين الذين استجلبهم مشغلوه لحماية عرشه الذليل؟ ألم يصبح رأس النظام مجرد معقب معاملات للذين يحتلون سوريا ويتحكمون بمفاصلها الأمنية والعسكرية والاجتماعية؟ هل يستطيع النظام أو داعماه الإيراني والروسي توفير الرغيف للسوريين؟ بالطبع لا، فآخر ما يهمهم أصلاً معاناة السوري في تأمين أبسط حاجاته.

ورغم أن الوضع في العراق مختلف ومسبباته تختلف عن أوضاع بلاد الثورات، إلا أن الوضع المعيشي في البلاد هو الدافع الأول وراء القلاقل والفوضى رغم أن العراق ثاني أغنى بلد بالنفط في العالم.
هل تستطيع إيران وأمريكا وإسرائيل تأمين الخبز للبنانيين المنتفضين؟ إلى متى يصمد رجل إيران في الضاحية وهو يقمع الانتفاضة الشعبية في لبنان الذي لم يعد شعبه يجد اللقمة؟
صحيح أن النظام في مصر انتصر وعاد أقوى من السابق أمنياً؟ لكن ما هو مستقبل البلاد اقتصادياً ومعيشياً؟ إلى متى يمكن أن يستمر الوضع الحالي مع غلاء رهيب بالأسعار ووضع معيشي يسير من سيئ إلى أسوأ في ظل وضع اقتصادي عالمي متدهور بات يشكل خطراً على الغرب قبل الشرق؟
والمشكلة الأخطر أن كل الأسباب التي دفعت الشعوب الى الثورات قبل عشر سنوات تضاعفت عشرات المرات، يعني بدل وجود ألف سبب للثورة قبل عقد من الزمان صار اليوم هناك آلاف الأسباب حسب نعوم تشومسكي.
ولا ننسى أن أحد أهم وأخطر أسباب الثورات في أكثر من بلد عربي هو الجفاف وتدهور الزراعة وهبوط نسبة المحاصيل، وهذا الوضع مناخياً يزداد سوءاً منذ اندلاع الثورات قبل عشر سنوات، ويبدو أن نسبة التصحر وهجوم الأرياف على المدن سيزيد وسيشكل مزيداً من الضغط والخطر على الحكومات في أكثر من بلد عربي، مما سيجعل رغيف الخبز العدو الأول لكل الأنظمة العربية باستثناء دول الخليج بسبب الوفرة المالية التي تستطيع تغطية العجز. وفي الختام، هل هناك منتصر ومهزوم في الثورات العربية فعلاً، أم إن الجميع مهزوم شر هزيمة، وأن صمود الأنظمة إلى الآن ليس مؤشراً على النصر، بل إن وضعها أشبه بمن يواجه الكارثة وهو يبتسم.

 

 

 

 

Tags: الثورةرغيف الخبز
Previous Post

كيف تحكمت أجهزة أمن النظام السوري بتوقيع وفيات ضحايا التعذيب؟

Next Post

تسعة أعوام على مجزرة الغوطتين..ولا يزال القاتلُ طليقا!

المقالات ذات الصلة

تركيا تبدأ تصدير الغاز إلى سوريا خلال ثلاثة أشهر
أخبار

الدور الاستراتيجي لتركيا في إعادة إعمار سوريا

2 يونيو، 2025
دراسة حول التعليم ما قبل المدرسي لأطفال اللاجئين السوريين في تركيا
أخبار

دراسة حول التعليم ما قبل المدرسي لأطفال اللاجئين السوريين في تركيا

2 يونيو، 2025
حزب العدالة والتنمية يبحث عن التوافق.. الدستور التركي الجديد سيكون صوت الجميع
أخبار

حزب العدالة والتنمية يبحث عن التوافق.. الدستور التركي الجديد سيكون صوت الجميع

25 مايو، 2025
لاجئة سورية تفوز بجائزة “نانسن” للاجئين
أخبار

لاجئة سورية تفوز بجائزة “نانسن” للاجئين

23 مايو، 2025
سوريا تستعيد مواطنيها الذين يحاولون الوصول إلى قبرص بالقوارب
أخبار

اللاجئون السوريون بعد الأسد المخلوع بين الرغبة بالعودة والتردد بسبب عدم اليقين

20 مايو، 2025
خفض المساعدات الأميركية يؤثر على اللاجئين السوريين في لبنان
أخبار

هل يؤثر رفع العقوبات وتغييرات ترامب في العلاقات الأمريكية السورية على اللاجئين؟

17 مايو، 2025
Next Post
تسعة أعوام على مجزرة الغوطتين..ولا يزال القاتلُ طليقا!

تسعة أعوام على مجزرة الغوطتين..ولا يزال القاتلُ طليقا!

لعدم استقرار الأسعار..فقدان الزيت والسمنة من أسواق دمشق

لعدم استقرار الأسعار..فقدان الزيت والسمنة من أسواق دمشق

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • السعودية وسوريا تبحثان تعزيز التعاون الأمني 5 يونيو، 2025
  • الحكومة السورية وقسد تتبادلان الأسرى والجثث في المرحلة الثانية من الاتفاق 5 يونيو، 2025
  • انسحاب أمريكي مفاجئ من قاعدتين استراتيجيتين في دير الزور والحسكة 5 يونيو، 2025
  • مع اقتراب العيد عودة السوريين إلى بلادهم في ازدياد 4 يونيو، 2025
  • 72 بالمائة من اللاجئين السوريين في الأردن لا ينوون العودة إلى سوريا حاليًّا 3 يونيو، 2025
  • الدور الاستراتيجي لتركيا في إعادة إعمار سوريا 2 يونيو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري