• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الإثنين, يونيو 9, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

خلافات كبيرة بسبب مساعي تغيير النظام السياسي في تونس

28 سبتمبر، 2017
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

يجمع المراقبون للمشهد السياسي في تونس على عدم استقراره بعد، وانفتاحه على تغييرات كثيرة، سواء تعلق الأمر بالتوازنات الحزبية أو بتقسيم السلطات والمسار الحكومي، أو حتى في ما يتعلق بالمؤسسات الدستورية والدستور نفسه. وبرزت على الساحة أخيراً دعوات جديدة لتعديل النظام السياسي في البلاد، وتغيير ما يسمى بالنظام البرلماني المعدَّل والعودة إلى النظام الرئاسي.

وبرغم أن النقاش حول هذا الموضوع لم يكن واسعاً ولم يلق التجاوب الكبير الذي ينتظره مطلقو المبادرة، “نداء تونس” أساساً، بسبب انشغال التونسيين بقضايا أخرى وملفات لا تنتهي، مثل العودة إلى المدرسة (موضوع مهم جداً اجتماعياً في تونس)، والانتخابات البلدية، وقانون المصالحة، وموازنة العام المقبل وما ستتضمنه من إجراءات جديدة، ومبادرة المساواة في الميراث وزواج التونسية من غير المسلم، وغيرها من الهموم اليومية، فإن التونسيين تعودوا على أسلوب الرئيس التونسي، الباجي قائد السبسي، في تحريك المشهد السياسي، الذي يبدأ بإطلاق بالونات الاختبار وتمهيد الأجواء النفسية، ثم السياسية، لإنجاح مبادراته وأفكاره.

ولم يتوقف الرئيس التونسي عن التذمر من محدودية صلاحياته منذ تولى السلطة في عام 2014، منتقداً النظام السياسي الذي أفرزه دستور البلاد وأقره المجلس الوطني التأسيسي بعد الثورة. ورأى السبسي أنّه من الضروري إعادة النظر في النظام السياسي المعتمد حالياً، معتبراً أنه غير قابل للاستمرار، حسب تصريحه. وأكد، في حوار مع صحيفة “الصحافة”، أنّ ”الوقت حان لتقييم المنظومة السياسية الحالية وتدارك نقائصها، وتجاوز المطبات التي تضمّنها الدستور”، معتبراً أنّ النظام السياسي المعتمد شلّ العمل الحكومي أو يكاد، وأن ”طابعه الهجين لا يساعد الحكومة على القيام بواجباتها في تسيير الدولة”. ووصف السبسي النظام السياسي المعتمد في تونس بـ”الشاذ”، معتبراً أنّ الحرص على استقلالية المؤسسات بلغ حد التعطيل. وانتقد ما اعتبره مبالغة في الاستقلالية ومنح بعض الهيئات المستقلة صلاحيات استثنائية بلغت حدّ التغوّل على الدولة وعلى المؤسسات الدستورية ذاتها، بما فيها مجلس نواب الشعب صاحب السلطة الأصلية، وفق تقديره. وانتقد غياب أي رقابة على عمل الهيئات بحجة الاستقلالية، لتتحوّل المؤسسات السيادية، مثل مجلس النواب، إلى مجرد أجهزة لتزكية قرارات هذه الهيئات، وهو ما يعتبره ضرباً لمبدأ الفصل بين السلطات، على حد تعبيره.

لكن السبسي تعهد منذ أيام بعدم المبادرة إلى تعديل الدستور. وقال، في حوار تلفزيوني على القناة الرسمية، إنه في المقابل لن يمنع الأطراف السياسية المؤمنة بعدم جدوى النظام السياسي من المبادرة إلى اقتراح تعديله حسب القوانين الناظمة لهذا الأمر. لكن هذا التعهد لا يعدو عن كونه تفصيلاً صغيراً لا أهمية له، فالجميع يعرف أن السبسي هو من يدير الأمور ويوجهها، برغم حرصه على الشكليات الدستورية والسياسية التي يتقن إخراجها، وليس هناك فرق جوهري في أن يقترح بنفسه هذا الأمر، أو ينبع من ثلث مجلس النواب. لكن السجالات والنقاشات القليلة في هذا الموضوع، والوضع الحقيقي على الأرض، يدلان على أن هناك خللاً ما لا بد أن يعالج، وأن على النخبة السياسية التونسية أن تبدع حلاً يضفي مرونة أكثر على الحياة السياسية في البلد وعلى مؤسساتها الحاكمة، والبحث عن حل لمعادلة صعبة للغاية: كيفية التوفيق بين عدم العودة إلى دكتاتورية الرئيس من ناحية، وتقاسم السلطات، بحيث يتأسس مفهوم الرقابة المشتركة من ناحية أخرى، ومرونة القرار الذي يخدم الناس ولا يعطل مصالحهم في الوقت ذاته؟ لكن هل تهيأت النخبة السياسية لحوار من هذا النوع، وهل يمكِن في مناخ انعدام الثقة الواضح بحث مواضيع كهذه؟

واعتبر رئيس مجلس شورى حركة النهضة، عبد الكريم الهاروني، السبت الماضي، أنه “من السابق لأوانه الحديث عن تغيير النظام السياسي في تونس”. وأكد أن “النهضة” تعتبر أن النظام الحالي يعبر عن التعددية ويضمن وجود الأحزاب الصغيرة، ويوجد توازناً بين السلطات. وأشار إلى ضرورة عدم التسرع في طرح تغيير النظام السياسي، وخصوصاً أن العملية تحتاج أولاً إلى تقييم النظام الحالي، الذي لم يستكمل بناء مؤسساته بعد، ويحتاج إن لزم الأمر إلى حوار وطني ووفاق وطني، وفق تعبيره. وبقوة أكبر، اعتبر زعيم “الجبهة الشعبية” اليسارية، حمه الهمامي، أن الجبهة عبّرت، في أكثر من مناسبة، عن أن “الائتلاف الحاكم يضمر نزعة جدّية وخطيرة للانقلاب على الدستور تحت غطاء مراجعة النظام السياسي، والزعم بأن هذا النظام السياسي غير مرن ويعطّل تسيير دواليب الدولة”. وأضاف الهمامي، في ندوة صحافية، “ما يبدو واضحاً هو أن هذه المزاعم تخفي رغبة لضرب مؤسسات الدولة والمسار الديمقراطي وكذلك الهيئات المستقلة، وهذا النظام السياسي، الذي يريدون تغييره اليوم، دفع الشعب التونسي ثمنه من دماء أبنائه من الشهداء وبسنوات من عمل المجلس التأسيسي، وسبب هذه الأزمة ليس نظام الحكم كما يريد البعض الترويج لذلك، لكنها التحالفات القائمة والصراعات داخل كل حزب من أحزاب الائتلاف الحاكم، وكل هذه الحكومات الائتلافية المتعاقبة منيت بفشل ذريع وفشلت في حلّ المشاكل المتراكمة”. وفي السياق نفسه، حذّر حزب “حراك تونس الإرادة” من “توجّه منظومة الحكم إلى غلق قوس الثورة الذي تسارع في الأشهر الأخيرة في اتجاه إحلال ديمقراطية شكلية يهيمن فيها المال المشبوه، والإعلام الموجه، وثقافة اللوبيات والمصالح الفئوية الخاصة، والتهجم على المؤسسات الدستورية المستقلة، والتلويح بمراجعة الدستور، وهو ما من شأنه أن يقوض كل مكتسبات الثورة وبناء الدولة الديمقراطية”.

في مقابل ذلك، كان لطفي زيتون، المستشار السياسي لزعيم حركة النهضة راشد الغنوشي، اعتبر أن “النظام السياسي الحالي لم يكن نتاج دستور 2014، بل إن ملامحه تشكلت منذ صعود حكومة التحالف الثلاثي عقب انتخابات المجلس الوطني التأسيسي بعد ثورة 2011، بقيادة حركة النهضة، والمكلف آنذاك بصياغة الدستور الجديد”. واعتبر زيتون، أحد أهم منظري “النهضة”، أن هذا النظام “شبه الرئاسي شبه البرلماني” أنتج وضعاً أشبه ما يكون بوضع الجمهورية الفرنسية الرابعة، التي شهدت 21 حكومة، من 1948 إلى 1958، أي بمعدل حكومة كل ستة أشهر. وأضاف، في مقال صحافي، أنه “من حسن حظ الجمهورية الرابعة أنها جاءت في فترة شهدت قوة دفع اقتصادية عملاقة، أنتجها مخطط مارشال وطفرة ما بعد الحرب العالمية الثانية، ورغم ذلك لم تتحمل الجمهورية الرابعة عدم الاستقرار السياسي. فالتجأ الجميع إلى الجنرال شارل ديغول الذي وضع كشرط لرجوعه أن يتحصّل على كامل السلطات طيلة 6 أشهر، وأعطوه ذلك، لينتهي إلى إصدار دستور الجمهورية الخامسة الذي وسع صلاحيات رئيس الجمهورية وجعلها أكثر الجمهوريات الخمس استقراراً وامتداداً، باعتمادها على صلاحيات تنفيذية واسعة لرئيس الجمهورية وصلاحيات رقابية كبيرة لغرفتي البرلمان”.

واعتبر مراقبون أن النظام السياسي في تونس يحتوي على تناقضات كبرى، فالرئيس منتخب مباشرة من الشعب، لكنه محدود الصلاحيات، والبرلمان منتخب من الشعب أيضاً وهو صاحب السلطة الأصلية لكنه محدود الإمكانيات ولا يملك سلطة رقابية حقيقية على باقي السلطات، عدا أسئلة شفهية للحكومة لا تؤثر فعلاً في الحياة السياسية، ونوابه لا يملكون حتى مكاتب للعمل فيها، وخبراء للاستعانة بهم في الملفات الدقيقة، وفي المقابل، فإن رئيس الحكومة، غير المنتخب من الشعب، يملك كل الصلاحيات ويتحكم بكل مفاصل الدولة. وبرغم هذه الحقائق، فإن كلام “الجبهة الشعبية” لا يخلو من بعض الصواب، لأن الواقع التونسي يثبت أن الرئيس هو الذي يعين رئيس الحكومة ويملك أغلبية في البرلمان، أي أنه ليس هناك في الواقع حواجز بين السلطات الثلاث تمنعهم قانونياً وفعلياً من إحداث فرق في الحياة الاجتماعية والاقتصادية. لكن الواقع يبين أن هناك فشلاً واضحاً على هذه المستويات، ما يعني أنه لا بد من حوار واسع لفهم أسباب الإخفاق، وإن كانت بالفعل دستورية أم أنها في مكمن آخر.

 

العربي الجديد

Previous Post

الحقيقة هي ما نجده أثناء بحثنا عن شيءٍ آخر

Next Post

أردوغان يهاجم البارزاني: هذه المغامرة لا يمكن أن تنتهي إلا بالخسارة

المقالات ذات الصلة

بعد سنوات طويلة من القهر الذي عاشه نازحوه.. الحكومة السورية تغلق رسميا مخيم الركبان
أخبار

بعد سنوات طويلة من القهر الذي عاشه نازحوه.. الحكومة السورية تغلق رسميا مخيم الركبان

9 يونيو، 2025
مجلس الشيوخ الأميركي يوافق على إزالة اسم سوريا من قائمة “الدول المارقة”
أخبار

مجلس الشيوخ الأميركي يوافق على إزالة اسم سوريا من قائمة “الدول المارقة”

9 يونيو، 2025
استمرار العودة الطوعية للاجئين السوريين في تركيا
أخبار

استمرار العودة الطوعية للاجئين السوريين في تركيا

9 يونيو، 2025
نشطاء الثورة بين فرحة النصر والشعور بالتهميش، أين هي الحقيقة؟!
أخبار

السوريون يواجهون خطاب الكراهية

9 يونيو، 2025
لقاء تاريخي يجمع الرئيس الشرع وولي العهد السعودي والرئيسين الأميركي والتركي
أخبار

السعودية وسوريا تبحثان تعزيز التعاون الأمني

5 يونيو، 2025
الحكومة السورية وقسد تتبادلان الأسرى والجثث في المرحلة الثانية من الاتفاق
أخبار

الحكومة السورية وقسد تتبادلان الأسرى والجثث في المرحلة الثانية من الاتفاق

5 يونيو، 2025
Next Post

أردوغان يهاجم البارزاني: هذه المغامرة لا يمكن أن تنتهي إلا بالخسارة

ميشيل أوباما تنتقد المصوّتات ضد كلينتون: "كتمنَ أصواتهنّ"

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • بعد سنوات طويلة من القهر الذي عاشه نازحوه.. الحكومة السورية تغلق رسميا مخيم الركبان 9 يونيو، 2025
  • مجلس الشيوخ الأميركي يوافق على إزالة اسم سوريا من قائمة “الدول المارقة” 9 يونيو، 2025
  • استمرار العودة الطوعية للاجئين السوريين في تركيا 9 يونيو، 2025
  • السوريون يواجهون خطاب الكراهية 9 يونيو، 2025
  • السعودية وسوريا تبحثان تعزيز التعاون الأمني 5 يونيو، 2025
  • الحكومة السورية وقسد تتبادلان الأسرى والجثث في المرحلة الثانية من الاتفاق 5 يونيو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري