• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
السبت, يوليو 5, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

جبلة وطرطوس أولاً ؟

29 مايو، 2016
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

التفجيرات التي ضربت مدينتي جبلة وطرطوس، يوم 24 أيار (مايو) الجاري، غلب عليها عنصر المفاجأة، واكتشاف أن مدينتين تُحسبان من أكثر مدن الساحل موالاةً غير محصنتين ضد الاستهداف. كما هو معلوم، حاول النظام إلصاق التهمة بتنظيم «أحرار الشام»، إلا أن تنفيذ العمليات السبع على نحو متزامن يحمل بصمات خليفة الزرقاوي، ولم يمضِ إلا قليل من الوقت قبل إعلان «داعش» مسؤوليته، لأن رسالة التفجيرات الحالية تكتمل بتبنيها وبإهانة النظام أمام جمهوره المفترض.
غالب الظن أن «داعش»، الذي بدأ في الأسبوع الأخير يتعرض لضغط عسكري في العراق وسورية، يريد القول إن خساراته الميدانية ستؤدي إلى انتشار إرهابه بدل حصره بسكان المناطق الخاضعة لسيطرته. لا يُستبعد أيضاً أن تكون العلاقة المركبة بين النظام والتنظيم قد وصلت إلى نهايتها، لا لرغبة النظام في بترها وإنما نتيجة الضغوط الدولية عليه، وبسبب كمّ الفضائح الذي نشرته الصحافة العالمية عن الصفقات المتبادلة بين الطرفين، بما فيها صفقات ميدانية كان الخاسر الأكبر فيها عناصر من قوات النظام ذاته.
أعقبت التفجيرات تساؤلات ذات طابع بوليسي عن كيفية دخول السيارات المفخخة والانتحاريين، على رغم وجود احتياطات أمنية مكثفة، تلك التساؤلات ربما تكون أهميتها مضاعفة لدى جمهور النظام المستهدف، والذي لم يتورع بعضه على صفحات التواصل الاجتماعي عن توجيه انتقادات حادة أو شتائم وصلت إلى أعلى مستويات النظام. تقصير النظام الفادح إزاء جمهوره، الذي تكشف عنه الانتقادات، ذو أهمية تعلو على تشكيك المعارضين المنطلق من فرضية تسهيل النظام دخول المتفجرات، أو حتى تدبير التفجيرات، فالأخير الذي لا يتورع عن أي فعل بغنى عن حدث ضخم جداً ينال من هيبته.
لكن انتقادات الموالين، والأثر النفسي المتمثل بفقدان الشعور بالأمان، لم تبلغ حد إعلان اليأس من سياسات النظام الأمنية جملة وتفصيلاً، أي أنها لم تتخطَّ البعد الإجرائي المباشر إلى البعد السياسي العام، ورؤية المشكلة في السياسة أولاً. ذلك ما فعله النظام أيضاً باتهامه تنظيم «أحرار الشام»، فهو حاول استثمار الحدث لخدمة سياسته الأمنية ووصمه بالإرهاب، ضمن المسعى القديم المتكرر إلى وصم جميع خصومه بذلك. بمعنى أن النظام لن يفكر أدنى تفكير في ما تسببه سياسته الأمنية من أذى لجمهوره، بل على العكس يرى أن لحظة قطاف النجاح حانت مع الموافقة الأميركية والروسية على بقائه كمقاول ضمن حملة مكافحة الإرهاب.
بخلاف اتهامات النظام، تبني «داعش» التفجيرات له أثر مزدوج، أوله النيل من هيبة النظام وآخره الارتياح إلى أن التنظيم مُحارَب دولياً، ومن المرجح انتهاء مغامرته في موعد قريب. عالمية التنظيم تجعل وجوده السوري شأناً ثانوياً، وتوحي بأن إرهابه موقت، ولو امتلك النظام سياسة مغايرة لركز على هذا الجانب لطمأنة جمهوره، غير أنه لا يريد مجرد الاقتراب من التمييز بين «داعش» و «النصرة» وسواهما من الفصائل، لئلا يُبنى على التمييز أي استحقاق سياسي.
منذ انطلاق الثورة، كانت الأجهزة الأمنية وشبيحتها يروجون الأقاويل عن السيارات المفخخة لبث الرعب بين الأهالي، الكذبة صارت واقعاً، فرضية استفادة النظام منه ليست أكيدة على المدى البعيد، لكن الثمن الباهظ شبه أكيد. مسار التطورات الميدانية الحالي، وتقدم قوات النظام وحلفائه في أكثر من جبهة، لن يكونا خيراً سوى لمصلحته من دون مصلحة مؤيديه الذين سيدفعون الثمن مراراً. مرة أخرى، «داعش» ليس الأكثر خطورة بسبب عالميته، الأخطر هم أولئك المقاتلون الذين فقدوا الأمل بإطاحة النظام أو بالخروج بتسوية مشرفة، والذين لن يتوانى قسم منهم عن القيام بأعمال إرهابية لا يستطيع النظام منعها، بل ثبت عالمياً أن المعالجة الأمنية لم تكن كافية لحل مشكلة الإرهاب.
بتعبير آخر، وجود مناطق واسعة خارجة عن سيطرة النظام، واستقرار حالة الاستنزاف السابقة بين الطرفين، أفضل لجمهور النظام من استعادة تلك المناطق وخسارة الأمن في مناطقهم. فإذا كان استهداف «داعش» أخيراً أدى إلى تفجيرات جبلة وطرطوس لن يمر سحق العديد من الفصائل الأخرى بلا ثمن، ولا يُستبعد أن يكون الثمن تنظيمات محلية أكثر تطرفاً تعتمد نهج الإرهاب بعد فشل أسلوب السيطرة الدائمة على المناطق. سيكون من الغباء الظن بقدرة قوات النظام ومخابراته على ضبط الحدود، أو ضبط الحركة بين المدن، أو كشف التقنيات الحديثة المستخدمة في التفخيخ، إلى ما هنالك من وسائل غير مكلفة لأصحابها لكنها كفيلة بإيقاع أذى كبير.
ما لا يُدفع في السياسة يُدفع ثمنه في الأمن، يحدث هذا دائماً مع انسداد الأفق، مؤشرات الانسداد في سورية تتفاقم، وقد تصل ذروتها مع فرض حل دولي غير عادل، ومع انعدام فرص منع هذا الحل خارجياً وداخلياً. حتى الآن تعمل الفصائل المقاتلة المحلية تحت هدف واضح يتلخص في تنحية الزمرة الحاكمة، وإذا أصبح هذا الهدف مستحيلاً بالوسائل العسكرية، بعد تجربة الوسائل السلمية، سيكون وارداً جداً الانتقال إلى مستوى لا تنفع معه الآلة العسكرية.
لقد تصرف النظام منذ البداية مستلهماً تجربة الثمانينات، حيث ارتكبت قواته مجزرة راح ضحيتها عشرات الآلاف في مدينة حماة، ومعلوم أنه استدعى القيادات الأمنية المتقاعدة للاستفادة من خبرتها السابقة في تلك المرحلة. معلوم أيضاً أن المواجهة العسكرية آنذاك من جانب الطليعة المقاتلة اتخذت شكل التفجيرات والاغتيالات الفردية، بخلاف التجربة العسكرية لفصائل المعارضة اليوم. ربما ينجح النظام في استعادة تجربة الثمانينات، بمعنى جر مسلحي المعارضة إلى العمل على غرار الثمانينات، لكن الظروف مختلفة جداً اليوم من حيث وفرة السلاح، ومن حيث اكتساب الخبرة في صناعة المتفجرات، بل إن بعض الخبرات متاح مجاناً على شبكة النت، وإذا أخذنا في الحسبان ما ارتكبه النظام من مجازر فإن تخيل السيناريو المقبل وحده سيكون مهولاً.
صحيح أن فوضى السلاح في كل الأحوال ستسبب العديد من الكوارث مستقبلاً، إلا أن غياب الحل المقبول يعني فقدان المواجهة المجتمعية العامة لها. حينها، قد ينجح النظام في تحصين منشآته الحساسة، تاركاً للتفجيرات استئناف المقتلة التي بدأها، ولو استهدفت في المقام الأول فائض الموالاة الذي لم يعد يحتاجه.
الحياة – عمر قدور

Previous Post

الجيش التركي يستهدف مواقع لتنظيم الدولة في حلب.. وقصف على النعمية في درعا

Next Post

حُلم روسيا التاريخي.. مغامرة بوتين في الشرق الأوسط عودة متأخرة لتطلعات ممتدة منذ حكم القياصرة

المقالات ذات الصلة

اعتقال عبد الله النجم في دمشق | قيادي في استخبارات “قسد” متورط بملف النفط والاعتقالات في دير الزور
أخبار

اعتقال عبد الله النجم في دمشق | قيادي في استخبارات “قسد” متورط بملف النفط والاعتقالات في دير الزور

4 يوليو، 2025
استمرار عودة السوريين من تركيا لبلادهم بعد العيد
أخبار

إطلاق رابط إلكتروني لتسجيل طلبات العبور إلى سوريا عبر الأراضي التركية

3 يوليو، 2025
سوريا على موعد مع إنجاز بصري طال انتظار ، الإعلان عن الهوية البصرية الجديدة مساء اليوم
أخبار

رئاسة الجمهورية تطلق “هوية الدولة الجديدة” للجمهورية العربية السورية اليوم

3 يوليو، 2025
سوريا على موعد مع إنجاز بصري طال انتظار ، الإعلان عن الهوية البصرية الجديدة مساء اليوم
أخبار

سوريا على موعد مع إنجاز بصري طال انتظار ، الإعلان عن الهوية البصرية الجديدة مساء اليوم

3 يوليو، 2025
هل تسعى إيران لاستعادة هيمنتها في سوريا عبر نشر الاضطرابات؟
أخبار

توتر متصاعد في الجزيرة السورية ، “قسد” ترفض التسليم ودمشق تدفع بتعزيزات عسكرية إلى دير الزور

3 يوليو، 2025
الأمن الداخلي في القصير يُحبط عملية تهريب أسلحة نوعية بريف حمص
أخبار

الأمن الداخلي في القصير يُحبط عملية تهريب أسلحة نوعية بريف حمص

3 يوليو، 2025
Next Post

حُلم روسيا التاريخي.. مغامرة بوتين في الشرق الأوسط عودة متأخرة لتطلعات ممتدة منذ حكم القياصرة

الاحتلال يتجه لتأسيس وحدة ارتباط خاصة بالجولان السوري

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • اعتقال عبد الله النجم في دمشق | قيادي في استخبارات “قسد” متورط بملف النفط والاعتقالات في دير الزور 4 يوليو، 2025
  • إطلاق رابط إلكتروني لتسجيل طلبات العبور إلى سوريا عبر الأراضي التركية 3 يوليو، 2025
  • رئاسة الجمهورية تطلق “هوية الدولة الجديدة” للجمهورية العربية السورية اليوم 3 يوليو، 2025
  • سوريا على موعد مع إنجاز بصري طال انتظار ، الإعلان عن الهوية البصرية الجديدة مساء اليوم 3 يوليو، 2025
  • توتر متصاعد في الجزيرة السورية ، “قسد” ترفض التسليم ودمشق تدفع بتعزيزات عسكرية إلى دير الزور 3 يوليو، 2025
  • الأمن الداخلي في القصير يُحبط عملية تهريب أسلحة نوعية بريف حمص 3 يوليو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري