عادت ظاهرة المعلمين الوكلاء في مختلف الاختصاصات للظهور في مدارس ريف دمشق بسبب الاستقالات أو نهاية الخدمة والهجرة إلى خارج سوريا لتردي الأوضاع الاقتصادية.
وبحسب جريدة تشرين المقربة من النظام اليوم بأن هناك عدد من الشواغر في مناطق الريف البعيد بمحافظة ريف دمشق، ويتم ترميم تلك الشواغر من خلال الاستعانة بالوكلاء والمكلفين عن طريق المجمعات التربوية.
وأضاف المصدر بأن مدير تربية دمشق سليمان اليونس أوضح وجود نقص بالوكالات في مدارس دمشق، ولا يقبل أحد أن يعين بموجب وكالة أو ساعات لتدني أجرة الساعة، خاصة إذا كانت المدرسة بعيدة فيضطر المعلم لدفع الراتب أجرة مواصلات.
فيما يعاني قطاع التعليم في مناطق سيطرة النظام من هجرة المعلمين وأصحاب الشهادات الجامعية والكفاءات العلمية جراء تدني الأجور مقارنة بالأسعار ، بالإضافة إلى سوء الأوضاع المعيشية.
I think this is one of the so much important information for me.
And i am happy studying your article. However want to observation on few general things, The website taste is great, the articles is actually nice :
D. Excellent process, cheers
Simply desire to say your article is as astonishing. The clarity in your post is simply great and i can assume you are an expert on this subject.
Fine with your permission let me to grab your RSS feed to keep updated with forthcoming
post. Thanks a million and please continue the gratifying work.