• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الإثنين, يونيو 2, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home مقالات الرأي

النظام الديكتاتوري لا مكان له في إيران!

منذ أن تم استبدال ديكتاتورية الشاه بديكتاتورية ولاية الفقيه، أي منذ عام 1979، ظل أنصار الديكتاتورية في إيران يسعون جاهدين لإبقاء هذا البلد تحت حكم الاستبداد، ومنع الشعب من تحقيق حلمه القديم المتمثل في الحرية والاستقلال. حاولت التيارات المرتبطة بالاستبداد والديكتاتورية بشتى الطرق الممكنة الحيلولة دون "تغيير نظام الملالي" في إيران، وإبقاء الشعب مُقيّدًا. بيد أن التاريخ أثبت أنه من رابع المستحيلات أن تدوم أي ديكتاتورية إلى الأبد.

25 فبراير، 2025
in مقالات الرأي
0
إيران تعدم ثلاثة ناشطين بعد إدانتهم بقتل رجال أمن خلال التظاهرات

صورة تعبيرية

Share on FacebookShare on Twitter

منذ أن تم استبدال ديكتاتورية الشاه بديكتاتورية ولاية الفقيه، أي منذ عام 1979، ظل أنصار الديكتاتورية في إيران يسعون جاهدين لإبقاء هذا البلد تحت حكم الاستبداد، ومنع الشعب من تحقيق حلمه القديم المتمثل في الحرية والاستقلال. حاولت التيارات المرتبطة بالاستبداد والديكتاتورية بشتى الطرق الممكنة الحيلولة دون “تغيير نظام الملالي” في إيران، وإبقاء الشعب مُقيّدًا. بيد أن التاريخ أثبت أنه من رابع المستحيلات أن تدوم أي ديكتاتورية إلى الأبد.

في مواجهة هذا الاصطفاف المعادي للشعب، قام المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، بقيادة منظمة مجاهدي خلق الإيرانية، بسد جميع السبل التي تؤدي إلى بقاء الديكتاتورية في إيران. وتجدر الإشارة إلى أن هذا المجلس، على عكس كل التيارات الموالية والمتساهلة، لم ولن يرضخ على الإطلاق للمفاوضات والمساومة مع الديكتاتور.

لقد أثبتت التجربة أن أي نوع من المساومة أو المصالحة مع ديكتاتورية ولاية الفقيه لن يؤدي إلا إلى إطالة عمرها، كما أثبتت التجربة أن التفاوض مع ديكتاتورية ولاية الفقيه يتناقض مع الحرية والديمقراطية في إيران، خاصةً وأن التفاوض مع الديكتاتورية يعتبر خطًّا أحمر لأي قوة إيرانية، ويجب الحفاظ عليه وعدم تجاوزه.

هناك العديد من الأمثلة على الأنظمة القمعية في العالم، والتي سقطت فقط بإصرار شعوبها، وليس بالتفاوض! ومن أسباب بقاء الديكتاتورية في إيران؛ الدعم الخفي والعلني من قبل القوى الخارجية والمتساهلين الغربيين مع هذه الديكتاتورية.

أظهرت الانتفاضات الشعبية وأنشطة وحدات المقاومة، في السنوات الأخيرة، أن عهد الاستبداد والديكتاتورية في هذه الأرض قد ولّى. وأظهرت الانتفاضات الشعبية في أعوام 2017 و 2019 و 2022 أن الشعب الإيراني مستعد لتجاوز هذه الديكتاتورية الدينية أيضًا. وقد كشفت المنظمات الدولية لحقوق الإنسان مرارًا وتكرارًا النقاب عن القمع الوحشي للمتظاهرين وعمليات الإعدام الواسعة، بيد أن هذا النظام الفاشي، غير المكترث بمطالب الشعب الإيراني وبالإدانات العالمية، مازال يواصل سياساته القمعية.

والجدير بالذكر أن الإحصائيات الاقتصادية أيضًا تُعد دليلًا آخر على عجز النظام الإيراني عن إدارة البلاد وتلبية مطالب الشعب. إذ تُظهر معدلات التضخم، وانتشار الفقر، والبطالة، وهروب رؤوس الأموال والكفاءات من إيران؛ أن هذا النظام ليس لديه أي خطة أو رؤية لتحسين وضع حقوق الإنسان والأوضاع المعيشية للشعب.

يعيش الشعب الإيراني، في الوقت الحالي، في ظل ظروف اقتصادية صعبة، بينما تنفق الحكومة مليارات الدولارات على الحروب بالوكالة وبرامجها النووية. وأدى هذا الوضع إلى تفاقم السخط الاجتماعي، وحوَّل المقاومة إلى الخيار الوحيد الممكن.

فالشعب الإيراني لا يطيق هذا النظام، وتتمثل مطالبه في إسقاط الديكتاتورية في بلاده. إن الطريق الوحيد لتحقيق النصر هو الإصرار على النضال. وتقع هذه المهمة والرسالة التاريخية الآن على عاتق وحدات المقاومة المنتشرة في جميع أنحاء إيران، والتي تواصل النضال وتنفيذ العمليات الانتقامية ضد الديكتاتورية في ظل حكم ولاية الفقيه.

ولهذا السبب، يُعتبر “المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية”، هو البديل الوحيد الحقيقي لهذا النظام، من خلال تقديم برنامج ديمقراطي يشمل فصل الدين عن السياسة، وتحقيق المساواة للنساء والأقليات القومية والدينية والسياسية، وإرساء جمهورية حقيقية يختارها الشعب.

إن مستقبل إيران سيُحدده شعبها، كما أن حركة الشعب الإيراني تسير في مسارها الطبيعي نحو الحرية والاستقلال، والتيارات التي لا تمثل في جوهرها مثل هذا المحتوى، زائلة ومقدرٌ لها الاندثار. مثل هذه القوى التي لا جذور لها، رغم دعم بعض الأوساط الخارجية، ستكون كالزبد على سطح الماء، وسرعان ما ستختفي أمام الموجة العارمة والغاضبة للشعب.

إن التظاهرات الواسعة للإيرانيين في باريس، والتي جرت يوم 8 فبراير 2025 كانت تجليًا لهذه الموجة التي ستؤتي ثمارها قريبًا. أظهرت مجموعة التظاهرات أنه لا يوجد سوى البديل الديمقراطي الوحيد، وهو “المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية”، في مقابل المحاولات الفاشلة والمستمرة لأنصار الديكتاتورية في إيران، وذلك لأن هذا البديل يسعى لتحقيق جمهورية ديمقراطية شعبية ضد الديكتاتورية في إيران، رافعًا شعارات “لا للشاه ولا للشيخ” و “الاستقلال والحرية”. كانت هذه التظاهرات الكبرى، التي شاركت فيها جميع شرائح المجتمع، من بينهم كبار السن والشباب، والنساء والرجال، وجميع الأقليات القومية والدينية والسياسية؛ نموذجاً لإرادة الشعب الإيراني وتضامنه الوطني ضد الديكتاتورية، وظهور الديمقراطية والعدالة في إيران، واستقرار وأمن هذه المنطقة من العالم، ولدعم ميثاق السيدة مريم رجوي المكوَّن من 10 بنود من أجل إرساء إيران حرة غدًا. وهي موجة لن يتحملها أي نظام ديكتاتوري في إيران وسوف تسقطه!.

من السمات البارزة لهذه التظاهرة عنصر “الحسم” و”التنظيم” في المواقف المناهضة للدكتاتورية التي يتبناها البديل الديمقراطي. مواقفٌ أبطلت “التفاوض مع دكتاتورية ولاية الفقية” وسياسة الانتهازية المتمثلة في “العنف”، و “النضال السلمي”، و “النشاط المدني” و”الهروب من دفع الثمن في مواجهة الدكتاتورية”، حيث بشّرت قلوب ونفوس العاشقين للحرية في إيران، وأظهرت للعالم ضرورة “إسقاط الدكتاتورية في إيران”. أو بعبارة أخرى، عكست هذه التظاهرة الخط الفاصل الحقيقي بين المشروع الوطني والشعبي لإيران، وبين المشاريع الرجعية والاستعمارية.

بتأمل أوضاع نظام الملالي، والظروف السياسية في المنطقة والعالم، ندرك أن نظام ديكتاتورية ولاية الفقيه يعيش مرحلته الأخيرة، وأن الاستثمار في هذا النظام سيكون خطأً فادحاً آخر. لأنه يعرِّض السلام والاستقرار في المنطقة والعالم مرة أخرى للخطر. لذا، من الضروري تفعيل آلية الزناد في إطار القرار 2231 لمجلس الأمن الدولي، ووضع “الحرس الثوري”، الذي يُعد الأداة الرئيسية للقمع وإشعال الحروب والإرهاب داخل إيران وخارج حدودها، على قائمة المنظمات الإرهابية، والاعتراف رسميًّا بـ “شرعية” المقاومة المشروعة للشعب الإيراني، ولا سيما بأنشطة وحدات المقامة داخل إيران.

قالت السيدة مريم رجوي في الذكرى السنوية لانتفاضة الشعب الإيراني المناهضة للملكية: “إن ثورة عام 1979 كانت “نحسًا” على ورثة الشاه، ولكنها احتفال لمجرّة الشهداء والثوار بالانتصار على الديكتاتورية الملكية. ومع أن الملالي سرقوا تلك الثورة، إلا أن زمنهم قد أوشك على الانتهاء. إذ أن هناك ثورة أخرى على وشك الانطلاق”. وأضافت سيادتها أن نظام ولاية الفقيه محاصر من كل الجهات بمقاومة الشعب الإيراني، ومجتمع يفيض بالغضب والتمرد، وغارق داخل السلطة في صراعات داخلية وخارجية، وقاعدة هذا النظام تنهار في المنطقة. وفيما يتعلق باحتمال قيام هذا النظام بإجراء مفاوضات مع الدول الغربية، قالت السيدة رجوي إنه وفقًا لتصريحات مساعد وزير مخابرات نظام الملالي، فإن “المفاوضات هي السم الأخطر!”. كما أن “خامنئي قد قال كلمته الأخيرة وأعلن أن التفاوض ليس خيارًا عقلانيًا!”. ووجهت السيدة رجوي كلمة للديكتاتورية الحاكمة قائلة: “سواء بالمفاوضات أو بدونها، وبالسلاح النووي أو بدونه، فإن الانتفاضة والإطاحة بانتظاركم”. وأكدت السيدة رجوي أن “الحل يكمن في انطلاق ثورة أخرى. ثورةٌ لسحق نظام الإعدام والإبادة الجماعية”.

الكلمة الأخيرة

إن إسقاط ديكتاتورية ولاية الفقيه، وما يتبع ذلك من إرساء الاستقرار والأمن ووقف تصدير الإرهاب في المنطقة والعالم، أصبح ممكن تحقيقه. ولتحقيق هذا “التطور العظيم”، لا يوجد هناك حل سوى الاعتراف بشرعية مقاومة الشعب الإيراني، والمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية كبديل وحيد. إن إيران ملك للإيرانيين. إنهم يطالبون بالقضاء على الديكتاتورية في بلادهم. وفي ظل “الاستقلال والحرية”، ستتحقق حقوق جميع القوميات والشرائح المختلفة في المجتمع الإيراني. ولا سيما وأن النساء الإيرانيات سيجدن موقعهن الحاسم في جميع مستويات إدارة الحكم.

 

بقلم عبدالرحمن کورکی
Previous Post

ارتفاع عدد العرسان السوريين بشكل كبير بين عموم اللاجئين في تركيا

Next Post

ملخص البيان الختامي لمؤتمر الحوار الوطني السوري

المقالات ذات الصلة

كيف يستفيد لبنان والأردن اقتصاديًّا من رفع العقوبات الأمريكية والأوروبية عن سوريا؟
دراسات

كيف يستفيد لبنان والأردن اقتصاديًّا من رفع العقوبات الأمريكية والأوروبية عن سوريا؟

21 مايو، 2025
أطفال إيران في دائرة الفقر والعنف: مستقبل رهينة نظام لا يرحم
مقالات الرأي

أطفال إيران في دائرة الفقر والعنف: مستقبل رهينة نظام لا يرحم

21 مايو، 2025
نشطاء الثورة بين فرحة النصر والشعور بالتهميش، أين هي الحقيقة؟!
مقالات الرأي

نشطاء الثورة بين فرحة النصر والشعور بالتهميش، أين هي الحقيقة؟!

20 مايو، 2025
هل تسعى إيران لاستعادة هيمنتها في سوريا عبر نشر الاضطرابات؟
مقالات الرأي

هل تسعى إيران لاستعادة هيمنتها في سوريا عبر نشر الاضطرابات؟

12 مايو، 2025
“ميرا وأحمد” انتصار الحب على التابوهات
غرائب وطرائف

“ميرا وأحمد” انتصار الحب على التابوهات

9 مايو، 2025
ظاهرة تسمية البنات بأسماء غير عربية: أهي بدعة أم تعبير عن أزمة هُويّة أم ماذا؟
مقالات الرأي

ظاهرة تسمية البنات بأسماء غير عربية: أهي بدعة أم تعبير عن أزمة هُويّة أم ماذا؟

7 مايو، 2025
Next Post
ملخص البيان الختامي لمؤتمر الحوار الوطني السوري

ملخص البيان الختامي لمؤتمر الحوار الوطني السوري

الرئيس الشرع في افتتاح مؤتمر الحوار الوطني “سوريا لا تقبل القسمة”

الرئيس الشرع في افتتاح مؤتمر الحوار الوطني "سوريا لا تقبل القسمة"

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • دراسة حول التعليم ما قبل المدرسي لأطفال اللاجئين السوريين في تركيا 2 يونيو، 2025
  • ندوة عائلية في استانبول تناقش أوضاع العائلات السورية 2 يونيو، 2025
  • خوف اللاجئين السوريين من الواقع الاقتصادي السوري يؤثر على قرارهم في العودة 2 يونيو، 2025
  • نقابة الفنانين السوريين تعمل على نقل رفات مي سكاف و فدوى سليمان من باريس 31 مايو، 2025
  • قبرص تخطط لدفع للاجئين السوريين للعودة إلى ديارهم و بقاء معيل الأسرة 31 مايو، 2025
  • برنامج الغذاء العالمي يدعم الرغيف السوري.. لأجل الفئات الأكثر احتياجًا 31 مايو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري