أعلن الرئيس التونسي السابق منصف المرزوقي أنه سيستقبل عائلة سورية لاجئة في بيته في تونس, ودعا الدول العربية إلى فتح أبوابها أمام اللاجئين السوريين.
وقال المرزوقي في مؤتمر صحفي اليوم في إسطنبولعلى هامش “الملتقى السوري الأول للتمكين المجتمعي”، إن الشعب التونسي مستعد لاستقبال عائلات سورية لأنه استقبل بعد الثورة الليبية مليوني ليبي.
واعتذر المرزوقي للشعب السوري عن عدم استقبال تونس أعدادا كبيرة من اللاجئين السوريين, وقال إنه لا يتحمل مسؤولية هذا التقصير. كما قال إنه لو كان في موقع رئيس البلاد “لفتح الأبواب أمام هؤلاء اللاجئين”.
وقال الرئيس التونسي السابق إن أكبر خطر يهدد سوريا هو تفريق الشعب السوري إلى طوائف, ودعا السوريين إلى التمسك بشعار “الشعب السوري واحد” الذي رفع في بداية الثورة التي انطلقت منتصف مارس/آذار 2011.
وللمرزوقي موقف داعم للثورة السورية, وفي فترة رئاسته تونس (نهاية 2011 حتى مطلع 2014) طردت تونس السفير السوري. ووفقا لإحصاءات رسمية، يقدر عدد اللاجئين السوريين في تونس بنحو أربعة آلاف لاجئ يتلقّى معظمهم دعما من المؤسسات الاجتماعية.
وقال المرزوقي في مؤتمر صحفي اليوم في إسطنبولعلى هامش “الملتقى السوري الأول للتمكين المجتمعي”، إن الشعب التونسي مستعد لاستقبال عائلات سورية لأنه استقبل بعد الثورة الليبية مليوني ليبي.
واعتذر المرزوقي للشعب السوري عن عدم استقبال تونس أعدادا كبيرة من اللاجئين السوريين, وقال إنه لا يتحمل مسؤولية هذا التقصير. كما قال إنه لو كان في موقع رئيس البلاد “لفتح الأبواب أمام هؤلاء اللاجئين”.
وقال الرئيس التونسي السابق إن أكبر خطر يهدد سوريا هو تفريق الشعب السوري إلى طوائف, ودعا السوريين إلى التمسك بشعار “الشعب السوري واحد” الذي رفع في بداية الثورة التي انطلقت منتصف مارس/آذار 2011.
وللمرزوقي موقف داعم للثورة السورية, وفي فترة رئاسته تونس (نهاية 2011 حتى مطلع 2014) طردت تونس السفير السوري. ووفقا لإحصاءات رسمية، يقدر عدد اللاجئين السوريين في تونس بنحو أربعة آلاف لاجئ يتلقّى معظمهم دعما من المؤسسات الاجتماعية.