• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الإثنين, يونيو 9, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

المجتمع المدني المفقود في سورية

17 يوليو، 2016
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

انطلق الحراك السلمي في سورية على أرضية انعدام الحياة السياسية والمجتمعية الحقيقية في البلاد طوال أربعين سنة خلت، أي مع وجود إجماع على انعدام وجود مجتمع مدني سوري فعلي (أو أحزاب سياسية فعلية). وعلى الرغم من أن استعادة هذه الحياة كانت جزءاً أساسياً من الحراك المطلبي، إلا أن حدّة الانقسام والاستقطاب بين موالي النظام ومعارضيه سرعان ما جعلت من مفهوم المجتمع المدني جريمةً كبيرةً وتهمة شنعاء، فطاول أصحاب هذا الرأي التخوين والتهجم والتهميش باعتبارهم رماديين، تياراً ثالثاً، خونة للثورة، متساهلين مع المؤامرة، متلونين… إلخ.
مع تطاول الأزمة، وازدياد الأوضاع سوءاً وتراكم الآثار السلبية من خسائر بشرية ودمار للبنى التحتية وتهجير للأهالي من وإلى داخل سورية وخارجها، فجأة تحوّل مبدأ “المجتمع المدني” المخوّن والمصنّف “درجة ثالثة من السوريين” إلى حل وجد كثيرون فيه فرص التمويل والكسب، فبدأت فكرة العمل المدني تتفشّى حتى ضمن المجموعات السياسية، وبدأ تسويق مؤسسات “مدنية” تحت غطاء سياسي، كان في بعض الأحيان مكشوفاً (كالأمانة السورية للتنمية المرتبطة بالنظام، ووحدة تنسيق الدعم المرتبطة مباشرة بالائتلاف المعارض).
لم يكن هذا التحول المفاجئ نحو تقبل “المجتمع المدني” مسألة وعي أو إدراك لأهمية المبدأ في ذاته، ولم يكن يحاول العمل على حل الاستعصاء السياسي أو تخفيف الاحتقان، بل كان مجرد تحوّل براغماتي، لتأمين مصالح تمويلية وسياسية أحياناً. هذا على مستوى القمة، أما على مستوى القواعد، فقد وجدها مئات من الشباب السوريين في الداخل والخارج فرصةً للعمل وتأمين سبل العيش عبر هذه المؤسسات؛ مع الاحتفاظ بشيء من راحة الضمير أو العزاء بأنه عمل يخدم سورية بشكل أو بآخر.
بهذا، نشأ المجتمع المدني مشوّهاً مرتين، أولاً ككيانٍ لا يحمل من مبادئ المجتمع المدني أو قيمه إلا الاسم الدعائي، وثانياً عبر نشوء توأم أحدهما مجتمع مدني “معارض” والآخر “موال”، انتشر على شكل شبكتين عريضتين في الداخل والخارج السوريين. ولا عجب في أنهما فشلا في حل الأزمة التي تشكلت بفعل الاستقطاب السياسي. فكان من الطبيعي والمتوقع أن يفشل كل منهما في أن يكون الحاضنة الجامعة لكل الخلافات السياسية، وأن يصبّ عمله في ردم الهوة بين الأطراف المتعاركة. اليوم لا تمثل قضايا “حقوق المرأة” و”حقوق الطفل” و”الرعاية الصحية” و”أحقية التعليم” أي قيمةٍ مضافة، إذ إنها لا تجمع أغلب الأطراف للاتفاق في الوقوف على أي أرضيةٍ مشتركة، وعادة ما تتحوّل هذه القضايا إلى مجرد أوراق لطرفٍ ضد طرف، كما هو في حق الأمن الغذائي الذي استخدم في سياق مخيم اليرموك في طرف، وفي سياق قريتي نبل والزهراء في طرف مقابل. من هنا، فإن المبدأ الذي كان حريّاً به إخراج البلاد من مستنقع حربها الطويلة، لم يوّظف إلا كأداة لاستمرارها، بل وتأجيجها أحياناً. وبكل صراحة، لا يمكن أبداً إغفال علاقة كثير من هذه المنظمات باقتصاد العنف الدائر في سورية.
قد يبدو في السياق السوري العام اليوم بعض الأمل، في أن الاستقطاب السياسي توارى خلف أزمات الوضع الإنساني السيئ في الداخل والخارج على حد سواء. لكن، من داعي الأسف أن الاصطفاف السياسي (الثوري/ الأنتي ثوري) ما زال مقياساً كبيراً، بدليل أن مجموعات العمل المدني “الموالية” لا تقبل العمل مع المجتمع المدني “المعارض” لا كأفراد، ولا كمجموعات، ولا كمؤسسات، والعكس بالعكس.
صحيح أن الأمل والتعويل يبقى معقوداً على جزءٍ من الشباب غير المنحاز كلياً لأي جهة، وما زال يؤمن بضرورة “العمل المدني” و”الفكر المدني” و”الدولة المدنية”، وهم تحديداً الشباب غير المتطرّف في موالاته أو في معارضته؛ لكن المساحة ضيقة جداً على هؤلاء، وليس أخطر من الفكر المدني الذي يرفض التسييس بالنسبة إلى جميع من يعيشون على تسييس الوضع السوري بأصغر تفاصيله، لا النظام السوري فقط، ولا الجهات المعارضة فقط، بل أحياناً، وشر البلية ما يضحك، مؤسسات “مدنية” تكسبت وتتكسب من الأزمة الحالية.
يبقى هذا الأمل وهذا التعويل رهن التمني، إلى أن نجد مؤسسات شبابية سورية، تتجاوز أي اصطفاف سياسي وأي خلفيات أيديولوجية، فتعمل بحرفيةٍ ومهنيةٍ لتستقطب موالين ومعارضين ومحايدين في أي مكان في سورية، تحت اسم “مجتمع مدني” حقيقي، يرفض الانحياز السياسي، لكنه لا يتنصل من انحيازه لقضايا المدنيين وحقوقهم المشروعة، ومدّ الجسور بينهم أينما كانوا.
العربي الجديد – لورين محمد

Previous Post

قوات النظام تواصل حصارها لقرية أم القصب بريف حمص.. ومسالة منح الجنسية التركية للسوريين تخلق خلافات سياسية

Next Post

ماذا لو نجح الانقلاب التركي؟

المقالات ذات الصلة

بعد سنوات طويلة من القهر الذي عاشه نازحوه.. الحكومة السورية تغلق رسميا مخيم الركبان
أخبار

بعد سنوات طويلة من القهر الذي عاشه نازحوه.. الحكومة السورية تغلق رسميا مخيم الركبان

9 يونيو، 2025
مجلس الشيوخ الأميركي يوافق على إزالة اسم سوريا من قائمة “الدول المارقة”
أخبار

مجلس الشيوخ الأميركي يوافق على إزالة اسم سوريا من قائمة “الدول المارقة”

9 يونيو، 2025
استمرار العودة الطوعية للاجئين السوريين في تركيا
أخبار

استمرار العودة الطوعية للاجئين السوريين في تركيا

9 يونيو، 2025
نشطاء الثورة بين فرحة النصر والشعور بالتهميش، أين هي الحقيقة؟!
أخبار

السوريون يواجهون خطاب الكراهية

9 يونيو، 2025
لقاء تاريخي يجمع الرئيس الشرع وولي العهد السعودي والرئيسين الأميركي والتركي
أخبار

السعودية وسوريا تبحثان تعزيز التعاون الأمني

5 يونيو، 2025
الحكومة السورية وقسد تتبادلان الأسرى والجثث في المرحلة الثانية من الاتفاق
أخبار

الحكومة السورية وقسد تتبادلان الأسرى والجثث في المرحلة الثانية من الاتفاق

5 يونيو، 2025
Next Post

ماذا لو نجح الانقلاب التركي؟

هل علمت واشنطن مسبقا بمحاولة الانقلاب في تركيا؟

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • بعد سنوات طويلة من القهر الذي عاشه نازحوه.. الحكومة السورية تغلق رسميا مخيم الركبان 9 يونيو، 2025
  • مجلس الشيوخ الأميركي يوافق على إزالة اسم سوريا من قائمة “الدول المارقة” 9 يونيو، 2025
  • استمرار العودة الطوعية للاجئين السوريين في تركيا 9 يونيو، 2025
  • السوريون يواجهون خطاب الكراهية 9 يونيو، 2025
  • السعودية وسوريا تبحثان تعزيز التعاون الأمني 5 يونيو، 2025
  • الحكومة السورية وقسد تتبادلان الأسرى والجثث في المرحلة الثانية من الاتفاق 5 يونيو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري