• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
السبت, مايو 10, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

الطائفة المظلومة في سورية

1 يونيو، 2016
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

لا يوجد بين مكونات الجماعة الوطنية السورية فئة، أو طائفة، تنطبق عليها صفة “الطائفة المظلومة” كالفئة العلوية، المحسوبة بأكملها على نظامٍ اضطهد، على مر السنين عشرات الآلاف من بناتها وأبنائها، وتلاعب بعد انقلاب عام 1963بمصيرها، بتسليحها وتنظيمها ووضعها جماعة سلطوية خاصة في مواجهة مجتمعها الذي شرع يراها من خلال أحكامٍ مسبقةٍ، ظالمةٍ وخاطئة، جعلت منها كتلةً واحدةً ومتراصةً تقف وراء النظام الأسدي، الأمر الذي أنتج حالاً يضمر أزمةً قابلةً للانفجار في أي وقت، ترتبت على واقعتين، تستوقفان مراقب أحوال سورية، هما:
ـ أن ما يُتهم به العلويون من طائفيةٍ لا يقتصر عليهم، وإنما يرجع إلى سياسةٍ مدروسةٍ، مارستها جهة جيشية، ينتمي معظم أفرادها إليهم، استولت على السلطة في الثامن من مارس/ آذار 1963، ثم بنت نظامها “التقدمي” على تكويناتٍ ما قبل مجتمعية، تمحورت أكثر فأكثر حول العلويين، كجهةٍ استهدفت خطط النظام تصليبها، للاتكاء عليها، والحصول على دعمها، من أجل تنفيذ سياساتٍ تحكّمية، يتطلب نجاحها أدواتٍ منظمةً تستطيع استخدامها ضده، مع ما حتّمه هذا النهج من “تأميم” وتطييفٍ للعلويين خصوصاً، وللأقليات بصورة عامة، ومن شقّ الشعب إلى صنفين: واحد يتماهى معها كسلطة قمعية معاديةٍ لمجتمعها، يبقى مرتبطاً بها، مع أنه يتعرّض، كغيره من قطاعات الشعب الأخرى، للقمع والنهب والإفساد، وآخر يعتبر عدواً لها، مهما كانت حقيقة مواقفه، ومن الضروري إرعاب العلويين منه، لإقناعهم بأنهم حالة خاصة كطائفة سلطة، وإنه ليس للتماهي بينهما أية حدود أو فواصل، وليس ولن توجد إطلاقاً أية فروق بينهما كطائفة. لذلك، لا ضير على الطائفة إن استخدمتها السلطة الأسدية دريئةً احتمت بها، نيفاً ونصف قرن، منذ استيلائها على الحكم عام 1963، ونجاحها في تصفية خصومها، وتوطيد أوضاعها بعد عام 1970، مع أنها بذلت جهوداً متنوعةً من أجل تجريدها، كغيرها من مكونات الجماعة الوطنية السورية، مما كانت قد طوّرته، قبل انقلاب عسكر البعث، من حصاناتٍ وطنيةٍ وسياسيةٍ ذاتيةٍ، بالشراكة مع مجتمعٍ لعبت دوراً مهماً في استقلاله ونموه، وقاسمته أفراحه وأتراحه، بدفعٍ من نزعةٍ طبيعيةٍ، غلبت على سلوكها ومواقفها، جسّدها انخراطها القوي في القضايا الوطنية والقومية، السياسية والاجتماعية، الذي لم يكن أقل عمقاً وأصالةً واتساعاً من انخراط غيرها، وعبّر عنها انتماؤها إلى أحزابٍ سياسيةٍ واجتماعيةٍ، عابرة للطوائف ومعادية للطائفية، عادت، أو عارضت، الفئات والمصالح التقليدية، وما كانت تسمى “القوى القطرية”، بانتماءاتها المحلية الضيقة، وتبنت مطلب التغيير الاجتماعي بما دعا إليه من مساواةٍ وعدالة اجتماعية وسياسية. بهذه الخلفية، شارك ضباط علويون في انقلاباتٍ عسكريةٍ، وحملوا وعد الحرية، الفردية والعامة، ووعد الوحدة العربية والمجتمع الاشتراكي العادل، إلى السوريين، وتعهدوا أن يبنوا نظامهم على مواطنةٍ لا تعرف تمييزاً أو تفرقة.
ـ وقوع العلويين، كغيرهم من أبناء وطنهم، فريسة وعود عسكرٍ ادّعوا أن استيلاءهم على السلطة تم لأهداف تتصل بتحقيق شعارات “الوحدة والحرية والاشتراكية”، باعتبارها أحلام (وطموحات) مجتمع علق آماله على العدالة والمساواة، وتراوده الرغبة في بناء عالم عربي موحد، حرّ ومتقدم واشتراكي. حين عجز هؤلاء عن التفاعل بإيجابية، أو بالأحرى رفضوا التفاعل بإيجابية مع حاضنة وعودهم الشعبية الواسعة في سورية، وقرّروا، بعد انقلاب حافظ الأسد عام 1970، إقامة نظام شمولي، ردّاً على هزيمتهم في حرب 1967، وتركهم الجولان من دون قتال لإسرائيل، بدأ تأسيس نظامهم السلطوي بإعادة إنتاج المجتمع، انطلاقاً من حسابات السلطة ومصالحها وبدلالتها، وبسحق الحياة السياسية وضرب أو احتواء الأحزاب والتيارات السياسية والنقابات والمؤسسات الدينية وقطاعات الجماهير المسيسة، ولم يجدوا ترجمة لتقدميتهم القومية/ الاشتراكية غير إسناد سلطتهم إلى ما سبق ذكره من “تكويناتٍ ما قبل مجتمعية”، أتاح لهم تنظيمها وتعبئة قدراتها فرض نمط سيطرةٍ وقمعٍ شمولي وشاملٍ على البلاد والعباد، حشر فقراء الأرياف عامة، والريف العلوي الذي تحدر معظم ضباط الأسدية منه، في أجهزة أمنيةٍ/ عسكريةٍ غدت جوهر وروح نظام أحدث تبدلاً جذرياً، طاول طابع الدولة السورية، ووظيفة مؤسساتها ودورها، بحجة أن تبدلاً كهذا شرط لا بد منه لتحقيق وعود “الوحدة والحرية والاشتراكية” التي تتطلب إطلاق يد السلطة بحريةٍ لا قيد عليها. لذلك، قرّروا التخلص منها، من خلال تعبئة قوى ريفية وعسكرتها، تمحورت حول أبناء ريفي الساحل وحمص بصورة رئيسة، نظمت ضمن أجهزة عنفٍ استخدمت قوة حسمٍ لا تعرف الرحمة في أي صراع داخلي عاشته سورية، أو قرّرت السلطة خوضه، غدت، بقوة الضرورة والواقع، قاعدة وحامل نظام أمني/ استبعادي، عبأها وحدّثها لتلعب، كتكويناتٍ ما قبل مجتمعية، متخلفة وعصبوية، لكنها صارت منظمةً على مستوى السلطة، دورها كقوةٍ يمكنها التحكم بفئات الطبقة الوسطى بصورة خاصة، الحديثة نسبياً، والتي أراد دوماً إحكام قبضته عليها، لاعتقاده أنها الخطر الجدي الوحيد على سلطته في مجتمعٍ سوريٍّ ضعيف الاندماج.

 

منذ اكتمل تشكلها، فإن السلطة الشمولية تنتهج سياساتٍ تقوم على الزجّ بالعلويين في مواقف وخياراتٍ تنمي خوفهم من مواطنيهم، وريبة مواطنيهم منهم، وتربط مصيرهم به من خلال إيهامهم بأنهم فئةٌ حاكمة وذات موقع خاص، وأن إمساك ضباط منها بأعنة سورية يلزمها بالتماهي مع خياراتهم، بغض النظر عن هويتها وطبيعتها، وبحماية أنفسهم والسلطة القائمة عبر وضع جميع طاقاتها وقدراتها في خدمتهم من دون اعتراضٍ أو تحفظ، مهما كانت سياساتها معاديةً للمجتمع السوري، كما تُلزمهم بالبقاء إلى جانبها، مهما تبدلت الظروف والأحوال.
بهذا النهج السلطوي، تم تقويض دور العلويين الوطني، وشطروا أكثر من أية فئة أخرى إلى قطاعين متداخلين، وغير متماثلين: أحدهما سلطوي والآخر أقرب إلى المجتمعية. وبينما نعم معظم قادة القطاع الأول ومنتسبوه بأنواعٍ من الامتيازات الاقتصادية والاجتماعية والسلطوية، واجه سواد القطاع الثاني ما واجهته أغلبية السوريات والسوريين، لكنه خضع، في الوقت نفسه، لأحكامٍ مسبقة، وضعته في سلةٍ واحدة مع طائفة جديدة تخلقت في ظل السلطة الفاسدة، ضمت عدداً لا يُستهان به من غير العلويين، وشكلت بالتحالف والتعاون مع قياداتها مكوناً جامعاً اختلط فيه المذهبي بالطبقي، السياسي بالعسكري، العلوي بالسني، المسيحي بالدرزي، والعربي بالكردي، ارتكز على مبدأين: قمع ونهب المجتمع، وتنمية الفساد كحاضنة يتم في إطارها توزيع الثروة، وبالتالي، تدجين الشعب بصفته مصدر خطر داخلي دائم، لا بد من إبقائه تحت العين… والعصا.
وبوقوعها بين فكي مجتمعٍ يرفضها، وسلطةٍ تضعها في مواجهة شعبها، تستحق الطائفة العلوية لقب “الطائفة المظلومة” التي أخطأت مؤسسات العمل الوطني والمعارض خطأ جسيماً بعزلها عن الحراك المجتمعي والثورة، وبإبقائها خارج صفوفها، وعدم إشراكها في أي نشاط وطني ضد النظام. لذلك، يبدو كأن المعارضة تحتسب العلويين على النظام جملة وتفصيلا، وتعتبرهم كتلة لا تمييز فيها، ولا فوارق بين مكوناتها، تتبنّى موقفاً موحداً، يدفعها إلى تقديم أرواح أبنائها رخيصة دفاعاً عن السلطة، وإلى قبول الإبادة في الحرب ضد مجتمعها، من أجل كرسي بشار الأسد.
تعرّض العلويون لظلم مزدوج، فقد حمّلهم النظام أعباءً تتخطى كثيراً قدراتهم كأقلية عددية، أدت إلى إبادة الأجيال الشابة منهم، من دون أن يلوح في أفق الصراع أي أمل في انتصارٍ أو نجاة، وظلموا هم أنفسهم لأنهم لم يقاوموا الأسدية بصورة جدية وعامة، وسمحوا لها بسوقهم إلى كارثةٍ ماحقةٍ باسم حمايتهم من مجتمعٍ لم يشكل يوماً أي خطر عليهم، يماثل، ولو من بعيد، الخطر الذي شكلته سياسات النظام الأسدي، وأنزلت بهم دماراً شاملاً، سيبدل لعقود كثيرة بنيتهم السكانية، وقدرتهم على إعادة إنتاج أنفسهم كياناً مجتمعياً، وسيطاول حتى من يعيش منهم في أكثر القرى بعداً عن المعارك الدائرة في المدن والأرياف السورية.
والآن، والاحتجاز يلف الثورة السورية التي تعاني من تشويهٍ طائفيٍّ أسهم بقوةٍ في كبح حراكها الحر، تمسي الحاجة إلى مراجعةٍ نزيهةٍ لمواقفها من العلويين كمواطنين و”طائفة مظلومة”، وإلى إعادة قطاعات وازنةٍ منهم إلى مكانها الطبيعي من شعبها، حيث يجب أن تتوطّن من جديد، اليوم وغداً وبعد ألف عام. متى نبدأ هذا العمل الوطني الكبير، المطلوب لانتصار الثورة؟

العربي الجديد – ميشيل كيلو

Previous Post

“الإدارة الذاتية” تغلق معاهد تدرّس “المنهاج العربي” في عفرين

Next Post

متطوّعو “الخوذ البيضاء” في سورية… عنوان دائم لجرائم النظام

المقالات ذات الصلة

المقاومة الإيرانية تكشف عن موقع نووي سري لنظام الملالي
أخبار

المقاومة الإيرانية تكشف عن موقع نووي سري لنظام الملالي

9 مايو، 2025
رئيس الوزراء العراقي: نولي أهمية كبيرة لأمن واستقرار سوريا
أخبار

رئيس الوزراء العراقي: نولي أهمية كبيرة لأمن واستقرار سوريا

9 مايو، 2025
ماكرون: سنعمل على رفع العقوبات الأوروبية تدريجياً عن سوريا
أخبار دولية

الرئيس الشرع في أول زيارة الدولة أوروبية و آفاق هذه الزيارة

8 مايو، 2025
قياساً على حق الرد تجاه القصف الإسرائيلي..المصرفي “سيتدخل بالوقت المناسب لإنقاذ الليرة السورية”
أخبار الاقتصاد

تمويل قطري لرواتب المدنيين السوريين يحصل على موافقة أميركية

8 مايو، 2025
رئيس البرلمان العربي يدين الهجمات الأمن العام ومندوب تركيا يدين التوغل الإسرائيلي
أخبار دولية

سوريا تجري محادثات غير مباشرة مع إسرائيل لتهدئة التوترات

8 مايو، 2025
“شطب ‘صقر النظام’ من النقابة خطوة مهنية على جرائمه”
أخبار سوريا

“شطب ‘صقر النظام’ من النقابة خطوة مهنية على جرائمه”

8 مايو، 2025
Next Post

متطوّعو "الخوذ البيضاء" في سورية... عنوان دائم لجرائم النظام

بالصور.. من هو "هالك إيران" الذي تطوع للقتال في سوريا؟

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • “ميرا وأحمد” انتصار الحب على التابوهات 9 مايو، 2025
  • المقاومة الإيرانية تكشف عن موقع نووي سري لنظام الملالي 9 مايو، 2025
  • إصلاح القضاء وشراكات دولية لبناء مستقبل القانون 9 مايو، 2025
  • رئيس الوزراء العراقي: نولي أهمية كبيرة لأمن واستقرار سوريا 9 مايو، 2025
  • “شيرين أبو عاقلة رصاصة قتلت الجسد ولم تقتل الحقيقة” 8 مايو، 2025
  • الرئيس الشرع في أول زيارة الدولة أوروبية و آفاق هذه الزيارة 8 مايو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري